غموض مرضك , وذاك البحر والقاع العلوي , وتظللني ريحانة الفناء الخلفي عندما يتوهج القصف , وتشتدّ المؤامرة تحمل سكين ذبحي , وينفكّ رباط جرحي , ليكشف طول الطريق , وعمق النزف وصمت العزف وشظايا القنابل التي تنفجر في جسدي وتجيد السباحة في دمي تلونه , فيحول الأرض حرثا وليس الذكر كالأنثى حلالٌ حلالٌ حلال فزعة الجنوب للشمال عندما تطول فصول الرواية , وتكسبنا النصرَ .. الرماية وتعشقنا فيك الوغى فيختبيء في قلبنا .. المقال ويرتجف في ثغر الحماية , نص السؤال ويقدم الحجاج إليها , بلا سلاح تلك التي تنقصها الذخيرة , ولا ينقصها الرجال على عنقي , تلتف الحبال , فعزفت عن زهو العباءة وعشق ركوب الجمال فنزلت الأودية , وتسلقت الجبال , لأتعلم , حتى ينجلي الليل , فنون القتال.
المقهورون يرثونك اليوم , وقد أسعدتّهم بإيذائك الإمبريالية وكشفك لعوراتها المزمنة . وقد كنت عروبيّاً أكثر منا , واتّصفت بالنخوة والشهامة والشجاعة كعنترة العبسي . وكنت في الكرم كحاتم الطائي , وتحديت أمريكا في عقوباتها فلم تجرؤ أن تفرضها على بلادك . رحلت عنا , وقد تركت فينا عشق الثأر لمن أمرضوك , كغيرك ممن وقفوا في وجوههم اللعينة , وأعماقهم الخبيثة , ونفوسهم الحاقدة على أوطاننا وجدراننا المنيعة الحصينة . وفي موتك , بداية لثأر من الأعداء .. ولعله , قريب , قريبٌ جداً , جداً , جدا .. ماجد العطي
يكتنفني ,
غموض مرضك , وذاك البحر والقاع العلوي , وتظللني ريحانة الفناء الخلفي عندما يتوهج القصف , وتشتدّ المؤامرة تحمل سكين ذبحي , وينفكّ رباط جرحي , ليكشف طول الطريق , وعمق النزف وصمت العزف وشظايا القنابل التي تنفجر في جسدي وتجيد السباحة في دمي تلونه , فيحول الأرض حرثا وليس الذكر كالأنثى حلالٌ حلالٌ حلال فزعة الجنوب للشمال عندما تطول فصول الرواية , وتكسبنا النصرَ .. الرماية وتعشقنا فيك الوغى فيختبيء في قلبنا .. المقال ويرتجف في ثغر الحماية , نص السؤال ويقدم الحجاج إليها , بلا سلاح تلك التي تنقصها الذخيرة , ولا ينقصها الرجال على عنقي , تلتف الحبال , فعزفت عن زهو العباءة وعشق ركوب الجمال فنزلت الأودية , وتسلقت الجبال , لأتعلم , حتى ينجلي الليل , فنون القتال.
المقهورون يرثونك اليوم , وقد أسعدتّهم بإيذائك الإمبريالية وكشفك لعوراتها المزمنة . وقد كنت عروبيّاً أكثر منا , واتّصفت بالنخوة والشهامة والشجاعة كعنترة العبسي . وكنت في الكرم كحاتم الطائي , وتحديت أمريكا في عقوباتها فلم تجرؤ أن تفرضها على بلادك . رحلت عنا , وقد تركت فينا عشق الثأر لمن أمرضوك , كغيرك ممن وقفوا في وجوههم اللعينة , وأعماقهم الخبيثة , ونفوسهم الحاقدة على أوطاننا وجدراننا المنيعة الحصينة . وفي موتك , بداية لثأر من الأعداء .. ولعله , قريب , قريبٌ جداً , جداً , جدا .. ماجد العطي
يكتنفني ,
غموض مرضك , وذاك البحر والقاع العلوي , وتظللني ريحانة الفناء الخلفي عندما يتوهج القصف , وتشتدّ المؤامرة تحمل سكين ذبحي , وينفكّ رباط جرحي , ليكشف طول الطريق , وعمق النزف وصمت العزف وشظايا القنابل التي تنفجر في جسدي وتجيد السباحة في دمي تلونه , فيحول الأرض حرثا وليس الذكر كالأنثى حلالٌ حلالٌ حلال فزعة الجنوب للشمال عندما تطول فصول الرواية , وتكسبنا النصرَ .. الرماية وتعشقنا فيك الوغى فيختبيء في قلبنا .. المقال ويرتجف في ثغر الحماية , نص السؤال ويقدم الحجاج إليها , بلا سلاح تلك التي تنقصها الذخيرة , ولا ينقصها الرجال على عنقي , تلتف الحبال , فعزفت عن زهو العباءة وعشق ركوب الجمال فنزلت الأودية , وتسلقت الجبال , لأتعلم , حتى ينجلي الليل , فنون القتال.
المقهورون يرثونك اليوم , وقد أسعدتّهم بإيذائك الإمبريالية وكشفك لعوراتها المزمنة . وقد كنت عروبيّاً أكثر منا , واتّصفت بالنخوة والشهامة والشجاعة كعنترة العبسي . وكنت في الكرم كحاتم الطائي , وتحديت أمريكا في عقوباتها فلم تجرؤ أن تفرضها على بلادك . رحلت عنا , وقد تركت فينا عشق الثأر لمن أمرضوك , كغيرك ممن وقفوا في وجوههم اللعينة , وأعماقهم الخبيثة , ونفوسهم الحاقدة على أوطاننا وجدراننا المنيعة الحصينة . وفي موتك , بداية لثأر من الأعداء .. ولعله , قريب , قريبٌ جداً , جداً , جدا .. ماجد العطي
التعليقات
ترثيك أزقة الفناء الخلفي يا تشافيز
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ترثيك أزقة الفناء الخلفي يا تشافيز
يكتنفني ,
غموض مرضك , وذاك البحر والقاع العلوي , وتظللني ريحانة الفناء الخلفي عندما يتوهج القصف , وتشتدّ المؤامرة تحمل سكين ذبحي , وينفكّ رباط جرحي , ليكشف طول الطريق , وعمق النزف وصمت العزف وشظايا القنابل التي تنفجر في جسدي وتجيد السباحة في دمي تلونه , فيحول الأرض حرثا وليس الذكر كالأنثى حلالٌ حلالٌ حلال فزعة الجنوب للشمال عندما تطول فصول الرواية , وتكسبنا النصرَ .. الرماية وتعشقنا فيك الوغى فيختبيء في قلبنا .. المقال ويرتجف في ثغر الحماية , نص السؤال ويقدم الحجاج إليها , بلا سلاح تلك التي تنقصها الذخيرة , ولا ينقصها الرجال على عنقي , تلتف الحبال , فعزفت عن زهو العباءة وعشق ركوب الجمال فنزلت الأودية , وتسلقت الجبال , لأتعلم , حتى ينجلي الليل , فنون القتال.
المقهورون يرثونك اليوم , وقد أسعدتّهم بإيذائك الإمبريالية وكشفك لعوراتها المزمنة . وقد كنت عروبيّاً أكثر منا , واتّصفت بالنخوة والشهامة والشجاعة كعنترة العبسي . وكنت في الكرم كحاتم الطائي , وتحديت أمريكا في عقوباتها فلم تجرؤ أن تفرضها على بلادك . رحلت عنا , وقد تركت فينا عشق الثأر لمن أمرضوك , كغيرك ممن وقفوا في وجوههم اللعينة , وأعماقهم الخبيثة , ونفوسهم الحاقدة على أوطاننا وجدراننا المنيعة الحصينة . وفي موتك , بداية لثأر من الأعداء .. ولعله , قريب , قريبٌ جداً , جداً , جدا .. ماجد العطي
التعليقات