يعيش المتقاعدين العسكريين في هذه الأيام في حيره واستغراب مما يجري حولهم فهناك من يتحدث ويصرح بأسم المتقاعدين دون أن يكون وكيلا عنهم ودون أن يحصل على تفويضا منهم لا بل أن الإصرار على أن مؤسسه المتقاعدين العسكريين هي الجهة الوحيدة التي تعبر عن مواقفهم وعن أحوالهم هو إصرار على تجاهل الحقيقة والواقع والحقيقة أن عشرات الآلاف من المتقاعدين العسكريين يعلنون براءتهم من هذه المؤسسة قولا وفعلا.
ومن يريد التحقق من ذلك عليه إجراء استفتاء لكل المتقاعدين العسكريين في هذا الوطن وعندها فقط سيعلمون أنهم بعيدون كل البعد عن الواقع لقد فقدنا كل الثقة بهذه المؤسسة ولن نقبل بأي حال من الأحوال أن تكون ممثلا لنا بعد الحقائق المرعبة التي عرفناها وعرفنا مدى تجاوز كل من تولى أداره هذه المؤسسة إلا من رحم ربي ثم يكون التصريح من احد العاملين فيها بأن المتقاعدين العسكريين يشعرون بالسعادة والسرور وأنهم وأنهم وأنهم وكأننا قد أعطينا هذا المتحدث توكيل عام ليعبر عن مواقفنا وعن أحوالنا أقول آصاله عن نفسي ونيابة عن الآلاف من الأخوة المتقاعدي, كفى يا مؤسسه المتقاعدين من تجاوزات ومن إهدار للمال العام ومن استغلال المساكين من المتقاعدين الذين اضطروا للعمل تحت أوامر وتعليمات القادة في هذه المؤسسة نتيجة للظروف المعيشية والمادية القاهرة التي يعيشونها وكما يقولون (مكرها أخاك لا بطل).
نحن لا نريد أعياد ولا احتفالات ولا توزيع هدايا مطلبنا واحد هو تحقيق المساواة والعدالة بين أبناء الجيش الواحد ولا يعقل أن يكون هناك نوعين من المتقاعدين متقاعدين جدد ,و متقاعدين قدامى عاشوا مرارة الحياة وكانوا يواجهون كل الظروف القاسية من نوم في الكهوف والخنادق إلى طعام يصل إليهم بشق الأنفس إلى قله الماء إلى قله رؤية الأبناء والأعزاء إلى عناء ومشقه الذهاب إلى البيت حيث قله وصعوبة المواصلات وحرمان كل معنى الرفاهية الموجودة الآن.
وهناك مفارقه كبيره بين ذلك الزمن وبين الأيام التي نعيشها الآن كنا في السابق نسمع بالكهرباء ولا نرى التلفاز إلا بعد ذهابنا إلى بيوتنا أن كان في البيت تلفاز أنها حياه كلها مرارة وفي المقابل وجود كل أنواع الرفاهية الآن من وسائل الراحة والنوم في بناء مكيف ووسائل مواصلات مؤمنه ووسائل اتصال وغيرها ثم تكون النتيجة تهميش المتقاعدين القدامى والتركيز على المتقاعدين الجدد من حيث الرواتب والامتيازات والدورات الخارجية التي استفاد الجميع منها فهي عدالة للمتقاعدين الجدد, ولكنها تعدي وعقاب للمتقاعدين القدامى.
حيث أن راتب اقل رتبه في هذا الأيام تعادل راتب ضابط من الضباط الكبار من المتقاعدين القدامى, هل حدث هذا في بلد في الوطن العربي إلا فقط في وطننا الأردن الذي أفنينا شبابنا من اجله وهو واجب علينا ولكن من باب العدالة أن يكون معيار التعامل أساسه العدالة والإنصاف وهذا للأسف الشديد لم يتحقق بعد التعديلات التي تم إدخالها لتمييز أخوه السلاح في هذه الأيام واستبعادنا نحن المتقاعدين القدامى من أي تعديل للرواتب أو الامتيازات .
نؤكد على مطالبنا نحن المتقاعدين العسكريين القدامى لتحقيق المساواة مع الأخوة المتقاعدين الجدد من حيث الرواتب والامتيازات وأصابه جسيم وما تعنيه من دعم ومسانده للمتقاعد وان يتم إعلام أصحاب القرار أننا لا نعترف بمؤسسه المتقاعدين العسكريين ممثله لنا على الإطلاق وعليكم التأكد من هذه الحقيقة بالاستماع لكل متقاعد من خلال جميع وسائل الإعلام حتى تصلكم الرسالة أما خلاف ذلك نحن نسامحكم على كل الاحتفالات التي تريدون القيام بها احتفالا بنا , المتقاعد يريد تحسين وضعه المادي والمعيشي والكرامة ولا يبحث عن الأعياد والمهرجانات الشكلية والتجميليه .حمى الله الأردن ومليكنا المفدى من كل الأعداء والأشرار من الداخل قبل أعداءنا من الخارج.
يعيش المتقاعدين العسكريين في هذه الأيام في حيره واستغراب مما يجري حولهم فهناك من يتحدث ويصرح بأسم المتقاعدين دون أن يكون وكيلا عنهم ودون أن يحصل على تفويضا منهم لا بل أن الإصرار على أن مؤسسه المتقاعدين العسكريين هي الجهة الوحيدة التي تعبر عن مواقفهم وعن أحوالهم هو إصرار على تجاهل الحقيقة والواقع والحقيقة أن عشرات الآلاف من المتقاعدين العسكريين يعلنون براءتهم من هذه المؤسسة قولا وفعلا.
ومن يريد التحقق من ذلك عليه إجراء استفتاء لكل المتقاعدين العسكريين في هذا الوطن وعندها فقط سيعلمون أنهم بعيدون كل البعد عن الواقع لقد فقدنا كل الثقة بهذه المؤسسة ولن نقبل بأي حال من الأحوال أن تكون ممثلا لنا بعد الحقائق المرعبة التي عرفناها وعرفنا مدى تجاوز كل من تولى أداره هذه المؤسسة إلا من رحم ربي ثم يكون التصريح من احد العاملين فيها بأن المتقاعدين العسكريين يشعرون بالسعادة والسرور وأنهم وأنهم وأنهم وكأننا قد أعطينا هذا المتحدث توكيل عام ليعبر عن مواقفنا وعن أحوالنا أقول آصاله عن نفسي ونيابة عن الآلاف من الأخوة المتقاعدي, كفى يا مؤسسه المتقاعدين من تجاوزات ومن إهدار للمال العام ومن استغلال المساكين من المتقاعدين الذين اضطروا للعمل تحت أوامر وتعليمات القادة في هذه المؤسسة نتيجة للظروف المعيشية والمادية القاهرة التي يعيشونها وكما يقولون (مكرها أخاك لا بطل).
نحن لا نريد أعياد ولا احتفالات ولا توزيع هدايا مطلبنا واحد هو تحقيق المساواة والعدالة بين أبناء الجيش الواحد ولا يعقل أن يكون هناك نوعين من المتقاعدين متقاعدين جدد ,و متقاعدين قدامى عاشوا مرارة الحياة وكانوا يواجهون كل الظروف القاسية من نوم في الكهوف والخنادق إلى طعام يصل إليهم بشق الأنفس إلى قله الماء إلى قله رؤية الأبناء والأعزاء إلى عناء ومشقه الذهاب إلى البيت حيث قله وصعوبة المواصلات وحرمان كل معنى الرفاهية الموجودة الآن.
وهناك مفارقه كبيره بين ذلك الزمن وبين الأيام التي نعيشها الآن كنا في السابق نسمع بالكهرباء ولا نرى التلفاز إلا بعد ذهابنا إلى بيوتنا أن كان في البيت تلفاز أنها حياه كلها مرارة وفي المقابل وجود كل أنواع الرفاهية الآن من وسائل الراحة والنوم في بناء مكيف ووسائل مواصلات مؤمنه ووسائل اتصال وغيرها ثم تكون النتيجة تهميش المتقاعدين القدامى والتركيز على المتقاعدين الجدد من حيث الرواتب والامتيازات والدورات الخارجية التي استفاد الجميع منها فهي عدالة للمتقاعدين الجدد, ولكنها تعدي وعقاب للمتقاعدين القدامى.
حيث أن راتب اقل رتبه في هذا الأيام تعادل راتب ضابط من الضباط الكبار من المتقاعدين القدامى, هل حدث هذا في بلد في الوطن العربي إلا فقط في وطننا الأردن الذي أفنينا شبابنا من اجله وهو واجب علينا ولكن من باب العدالة أن يكون معيار التعامل أساسه العدالة والإنصاف وهذا للأسف الشديد لم يتحقق بعد التعديلات التي تم إدخالها لتمييز أخوه السلاح في هذه الأيام واستبعادنا نحن المتقاعدين القدامى من أي تعديل للرواتب أو الامتيازات .
نؤكد على مطالبنا نحن المتقاعدين العسكريين القدامى لتحقيق المساواة مع الأخوة المتقاعدين الجدد من حيث الرواتب والامتيازات وأصابه جسيم وما تعنيه من دعم ومسانده للمتقاعد وان يتم إعلام أصحاب القرار أننا لا نعترف بمؤسسه المتقاعدين العسكريين ممثله لنا على الإطلاق وعليكم التأكد من هذه الحقيقة بالاستماع لكل متقاعد من خلال جميع وسائل الإعلام حتى تصلكم الرسالة أما خلاف ذلك نحن نسامحكم على كل الاحتفالات التي تريدون القيام بها احتفالا بنا , المتقاعد يريد تحسين وضعه المادي والمعيشي والكرامة ولا يبحث عن الأعياد والمهرجانات الشكلية والتجميليه .حمى الله الأردن ومليكنا المفدى من كل الأعداء والأشرار من الداخل قبل أعداءنا من الخارج.
يعيش المتقاعدين العسكريين في هذه الأيام في حيره واستغراب مما يجري حولهم فهناك من يتحدث ويصرح بأسم المتقاعدين دون أن يكون وكيلا عنهم ودون أن يحصل على تفويضا منهم لا بل أن الإصرار على أن مؤسسه المتقاعدين العسكريين هي الجهة الوحيدة التي تعبر عن مواقفهم وعن أحوالهم هو إصرار على تجاهل الحقيقة والواقع والحقيقة أن عشرات الآلاف من المتقاعدين العسكريين يعلنون براءتهم من هذه المؤسسة قولا وفعلا.
ومن يريد التحقق من ذلك عليه إجراء استفتاء لكل المتقاعدين العسكريين في هذا الوطن وعندها فقط سيعلمون أنهم بعيدون كل البعد عن الواقع لقد فقدنا كل الثقة بهذه المؤسسة ولن نقبل بأي حال من الأحوال أن تكون ممثلا لنا بعد الحقائق المرعبة التي عرفناها وعرفنا مدى تجاوز كل من تولى أداره هذه المؤسسة إلا من رحم ربي ثم يكون التصريح من احد العاملين فيها بأن المتقاعدين العسكريين يشعرون بالسعادة والسرور وأنهم وأنهم وأنهم وكأننا قد أعطينا هذا المتحدث توكيل عام ليعبر عن مواقفنا وعن أحوالنا أقول آصاله عن نفسي ونيابة عن الآلاف من الأخوة المتقاعدي, كفى يا مؤسسه المتقاعدين من تجاوزات ومن إهدار للمال العام ومن استغلال المساكين من المتقاعدين الذين اضطروا للعمل تحت أوامر وتعليمات القادة في هذه المؤسسة نتيجة للظروف المعيشية والمادية القاهرة التي يعيشونها وكما يقولون (مكرها أخاك لا بطل).
نحن لا نريد أعياد ولا احتفالات ولا توزيع هدايا مطلبنا واحد هو تحقيق المساواة والعدالة بين أبناء الجيش الواحد ولا يعقل أن يكون هناك نوعين من المتقاعدين متقاعدين جدد ,و متقاعدين قدامى عاشوا مرارة الحياة وكانوا يواجهون كل الظروف القاسية من نوم في الكهوف والخنادق إلى طعام يصل إليهم بشق الأنفس إلى قله الماء إلى قله رؤية الأبناء والأعزاء إلى عناء ومشقه الذهاب إلى البيت حيث قله وصعوبة المواصلات وحرمان كل معنى الرفاهية الموجودة الآن.
وهناك مفارقه كبيره بين ذلك الزمن وبين الأيام التي نعيشها الآن كنا في السابق نسمع بالكهرباء ولا نرى التلفاز إلا بعد ذهابنا إلى بيوتنا أن كان في البيت تلفاز أنها حياه كلها مرارة وفي المقابل وجود كل أنواع الرفاهية الآن من وسائل الراحة والنوم في بناء مكيف ووسائل مواصلات مؤمنه ووسائل اتصال وغيرها ثم تكون النتيجة تهميش المتقاعدين القدامى والتركيز على المتقاعدين الجدد من حيث الرواتب والامتيازات والدورات الخارجية التي استفاد الجميع منها فهي عدالة للمتقاعدين الجدد, ولكنها تعدي وعقاب للمتقاعدين القدامى.
حيث أن راتب اقل رتبه في هذا الأيام تعادل راتب ضابط من الضباط الكبار من المتقاعدين القدامى, هل حدث هذا في بلد في الوطن العربي إلا فقط في وطننا الأردن الذي أفنينا شبابنا من اجله وهو واجب علينا ولكن من باب العدالة أن يكون معيار التعامل أساسه العدالة والإنصاف وهذا للأسف الشديد لم يتحقق بعد التعديلات التي تم إدخالها لتمييز أخوه السلاح في هذه الأيام واستبعادنا نحن المتقاعدين القدامى من أي تعديل للرواتب أو الامتيازات .
نؤكد على مطالبنا نحن المتقاعدين العسكريين القدامى لتحقيق المساواة مع الأخوة المتقاعدين الجدد من حيث الرواتب والامتيازات وأصابه جسيم وما تعنيه من دعم ومسانده للمتقاعد وان يتم إعلام أصحاب القرار أننا لا نعترف بمؤسسه المتقاعدين العسكريين ممثله لنا على الإطلاق وعليكم التأكد من هذه الحقيقة بالاستماع لكل متقاعد من خلال جميع وسائل الإعلام حتى تصلكم الرسالة أما خلاف ذلك نحن نسامحكم على كل الاحتفالات التي تريدون القيام بها احتفالا بنا , المتقاعد يريد تحسين وضعه المادي والمعيشي والكرامة ولا يبحث عن الأعياد والمهرجانات الشكلية والتجميليه .حمى الله الأردن ومليكنا المفدى من كل الأعداء والأشرار من الداخل قبل أعداءنا من الخارج.
التعليقات
ارجو الرد فانا فعلا لا اعلم