في لحظة من اللحظات قد يُحاط المرء بأسوار من الهموم أو الكروب...
وتغُلق الأبواب في وجهه ... وتُسد الدروب ..... وينضب الأحبة ...! كما لو
توقفت الدماء عن القلوب .....! نعم ............. حينها يخرج بعض الأحبة من
قلبك ' أيها المرء ' ............. فلا تبتئس ....؟! ولا يضيق عليك النفس .....!
فلربما فُتح لك باباً آخر في حياتك ، وإتسعت أمامك المساحات الخالية
كي ترى شيئاً أجمل ، وشخصاً أفضل ..... كي يشغل تلك المساحات ..!
... قرأت فيما قرأت مقطوعة من الشعر ، لم تفارقني منذ سنوات طوال ،
تقول :ـــ لو غاب عني نور عيني ـــــــــــــ ما تبعته
إن قلبي وهو قلبي لو تجنَّى ــــــ ما صحبته
تلك ' المقطوعة ' تشكل مبدأ في الحياة ، وقاعدة يجب أن تطبق على
ذاك الإنسان الذي ملَّ مكانه في قلبك .... ! وأخذ حاجته ... وإنصرف ..!
فعلام التمسك به ، ومحاولة إبقائه في قلبك .......
إن بقاء ' تلك النوعيات ' في قلوب الأحبة يشكل خطورة عليها ........!!!!!!!!
والتمسك بها ربما يفقدها أعزَّ ما تملك ...' كرامتها ' ....
إن من خانك مرَّة ، وأذاقك المُرَّة ..... وحاول التردد على قلبك من جديد
ولو مرَّة .... فأغلق الباب في وجهه ، ولا تُبدي طيب قلب ونيَّة ....!
وأقول لذاك الذي إعتاد الغدر ...والخيانة ' وأمثاله '
لو أن التقرَّب يحييني منكم ......... ما طلبته
لي مبدأ في حياتي ........ وهذا ما أجبته
في لحظة من اللحظات قد يُحاط المرء بأسوار من الهموم أو الكروب...
وتغُلق الأبواب في وجهه ... وتُسد الدروب ..... وينضب الأحبة ...! كما لو
توقفت الدماء عن القلوب .....! نعم ............. حينها يخرج بعض الأحبة من
قلبك ' أيها المرء ' ............. فلا تبتئس ....؟! ولا يضيق عليك النفس .....!
فلربما فُتح لك باباً آخر في حياتك ، وإتسعت أمامك المساحات الخالية
كي ترى شيئاً أجمل ، وشخصاً أفضل ..... كي يشغل تلك المساحات ..!
... قرأت فيما قرأت مقطوعة من الشعر ، لم تفارقني منذ سنوات طوال ،
تقول :ـــ لو غاب عني نور عيني ـــــــــــــ ما تبعته
إن قلبي وهو قلبي لو تجنَّى ــــــ ما صحبته
تلك ' المقطوعة ' تشكل مبدأ في الحياة ، وقاعدة يجب أن تطبق على
ذاك الإنسان الذي ملَّ مكانه في قلبك .... ! وأخذ حاجته ... وإنصرف ..!
فعلام التمسك به ، ومحاولة إبقائه في قلبك .......
إن بقاء ' تلك النوعيات ' في قلوب الأحبة يشكل خطورة عليها ........!!!!!!!!
والتمسك بها ربما يفقدها أعزَّ ما تملك ...' كرامتها ' ....
إن من خانك مرَّة ، وأذاقك المُرَّة ..... وحاول التردد على قلبك من جديد
ولو مرَّة .... فأغلق الباب في وجهه ، ولا تُبدي طيب قلب ونيَّة ....!
وأقول لذاك الذي إعتاد الغدر ...والخيانة ' وأمثاله '
لو أن التقرَّب يحييني منكم ......... ما طلبته
لي مبدأ في حياتي ........ وهذا ما أجبته
في لحظة من اللحظات قد يُحاط المرء بأسوار من الهموم أو الكروب...
وتغُلق الأبواب في وجهه ... وتُسد الدروب ..... وينضب الأحبة ...! كما لو
توقفت الدماء عن القلوب .....! نعم ............. حينها يخرج بعض الأحبة من
قلبك ' أيها المرء ' ............. فلا تبتئس ....؟! ولا يضيق عليك النفس .....!
فلربما فُتح لك باباً آخر في حياتك ، وإتسعت أمامك المساحات الخالية
كي ترى شيئاً أجمل ، وشخصاً أفضل ..... كي يشغل تلك المساحات ..!
... قرأت فيما قرأت مقطوعة من الشعر ، لم تفارقني منذ سنوات طوال ،
تقول :ـــ لو غاب عني نور عيني ـــــــــــــ ما تبعته
إن قلبي وهو قلبي لو تجنَّى ــــــ ما صحبته
تلك ' المقطوعة ' تشكل مبدأ في الحياة ، وقاعدة يجب أن تطبق على
ذاك الإنسان الذي ملَّ مكانه في قلبك .... ! وأخذ حاجته ... وإنصرف ..!
فعلام التمسك به ، ومحاولة إبقائه في قلبك .......
إن بقاء ' تلك النوعيات ' في قلوب الأحبة يشكل خطورة عليها ........!!!!!!!!
والتمسك بها ربما يفقدها أعزَّ ما تملك ...' كرامتها ' ....
إن من خانك مرَّة ، وأذاقك المُرَّة ..... وحاول التردد على قلبك من جديد
ولو مرَّة .... فأغلق الباب في وجهه ، ولا تُبدي طيب قلب ونيَّة ....!
وأقول لذاك الذي إعتاد الغدر ...والخيانة ' وأمثاله '
لو أن التقرَّب يحييني منكم ......... ما طلبته
لي مبدأ في حياتي ........ وهذا ما أجبته
التعليقات