المتابع لتصريحات النواب في المشاورات لتشكيل الحكومة القادمة يجد فيها الكثير من التضارب رغم محاولة البعض بطرق ارتجالية – تشكيل كتل غير متجانسه اصلا لتجد لها ثقل داخل مجلس النواب وآخرها اعلان تجمع بعض الكتل انها لم تتفق على تلك الطروحات ومثل تلك الطروحات حصلت ما بين كتلة المستقبل والوسط الاسلامي التي عاود ناطقها الاعلامي بنفي ما حصل من اتفاقات وما تم نفيه من قبل كتل اخرى على ابرام اتفاقات مسبقة ومن ثم معاودة مخالفة ذلك .,, وهو يدل على حالة التخبط والمشاريع الاندماجية التي ما تلبث أن تصبح (( انشطارية )) بعد ليلة وضحاها ,,,
هذه الكتل (( الهلامية )) التي أعلنت في البداية عن تشكيلها وحاولت اظهار رقما لا يتناسب مع حجمها الحقيقي عادت تلك الكتل لينخفض اعدادها الى النصف او اكثر بعد انسحاب عدد من مرشحيها وانضمامهم الى كتل اخرى حسب الصفقات التي تتم من وراء الكواليس وليس حسب التوافق بالأفكار والطروحات التي يمكن أن تتبناها تلك الكتل التي ستشهد صراعات داخلية نتيجة المصالح الضيقة لبعض الأفراد وطموحاتهم في عملية (( الاستوزار )) مع اغراءات تقدم لهم للمشاركة في الحكومة المرتقبة ..
الشروط التي اعلنتها تلك الكتل او على مستوى المستقلين اثناء فوزها وهي عدم اختيار رئيس مجلس نواب سابق او رئيس حكومة (( مجرب )) لم تستطيع لغاية الآن من فرض رؤيتها على الواقع لأن الكثير منها تتلاطمه الرياح وتغير رأيها بين عشية وضحاها وستجد نفسها لا تتفق مع ذاتها ,
أن ولادة مثل تلك الكتل (( الهلامية )) ولادة عسيرة في ظل ظروف غير صحية من ضعف الأحزاب او محاولة (( تحجيمها )) بشكل ممنهج ووجودها على الساحة لتأخذ دورها الحقيقي في المجلس لتتبنى مشاريع وطروحات تتمكن من تنفيذها وتستطيع من أن تكون كتل حقيقة تفرض وجودها لتنفيذ ما تريده حسب الأجندة التي تتبناها في المجلس ,
التجربة ستكون مريرة وفاشلة في هذا المجلس وسنشهد الكثير من تحًللْ تلك الكتلمن ميوعة ولزوجة وتفتتها واعادة تشكيلها أثناء عمر المجلس لتتبنى في كل مرة مشاريع حسب اهواء اعضاءها ,,,وسنرى ذلك في مراحل من عمر المجلس وإن غدا لناظره قريب
المتابع لتصريحات النواب في المشاورات لتشكيل الحكومة القادمة يجد فيها الكثير من التضارب رغم محاولة البعض بطرق ارتجالية – تشكيل كتل غير متجانسه اصلا لتجد لها ثقل داخل مجلس النواب وآخرها اعلان تجمع بعض الكتل انها لم تتفق على تلك الطروحات ومثل تلك الطروحات حصلت ما بين كتلة المستقبل والوسط الاسلامي التي عاود ناطقها الاعلامي بنفي ما حصل من اتفاقات وما تم نفيه من قبل كتل اخرى على ابرام اتفاقات مسبقة ومن ثم معاودة مخالفة ذلك .,, وهو يدل على حالة التخبط والمشاريع الاندماجية التي ما تلبث أن تصبح (( انشطارية )) بعد ليلة وضحاها ,,,
هذه الكتل (( الهلامية )) التي أعلنت في البداية عن تشكيلها وحاولت اظهار رقما لا يتناسب مع حجمها الحقيقي عادت تلك الكتل لينخفض اعدادها الى النصف او اكثر بعد انسحاب عدد من مرشحيها وانضمامهم الى كتل اخرى حسب الصفقات التي تتم من وراء الكواليس وليس حسب التوافق بالأفكار والطروحات التي يمكن أن تتبناها تلك الكتل التي ستشهد صراعات داخلية نتيجة المصالح الضيقة لبعض الأفراد وطموحاتهم في عملية (( الاستوزار )) مع اغراءات تقدم لهم للمشاركة في الحكومة المرتقبة ..
الشروط التي اعلنتها تلك الكتل او على مستوى المستقلين اثناء فوزها وهي عدم اختيار رئيس مجلس نواب سابق او رئيس حكومة (( مجرب )) لم تستطيع لغاية الآن من فرض رؤيتها على الواقع لأن الكثير منها تتلاطمه الرياح وتغير رأيها بين عشية وضحاها وستجد نفسها لا تتفق مع ذاتها ,
أن ولادة مثل تلك الكتل (( الهلامية )) ولادة عسيرة في ظل ظروف غير صحية من ضعف الأحزاب او محاولة (( تحجيمها )) بشكل ممنهج ووجودها على الساحة لتأخذ دورها الحقيقي في المجلس لتتبنى مشاريع وطروحات تتمكن من تنفيذها وتستطيع من أن تكون كتل حقيقة تفرض وجودها لتنفيذ ما تريده حسب الأجندة التي تتبناها في المجلس ,
التجربة ستكون مريرة وفاشلة في هذا المجلس وسنشهد الكثير من تحًللْ تلك الكتلمن ميوعة ولزوجة وتفتتها واعادة تشكيلها أثناء عمر المجلس لتتبنى في كل مرة مشاريع حسب اهواء اعضاءها ,,,وسنرى ذلك في مراحل من عمر المجلس وإن غدا لناظره قريب
المتابع لتصريحات النواب في المشاورات لتشكيل الحكومة القادمة يجد فيها الكثير من التضارب رغم محاولة البعض بطرق ارتجالية – تشكيل كتل غير متجانسه اصلا لتجد لها ثقل داخل مجلس النواب وآخرها اعلان تجمع بعض الكتل انها لم تتفق على تلك الطروحات ومثل تلك الطروحات حصلت ما بين كتلة المستقبل والوسط الاسلامي التي عاود ناطقها الاعلامي بنفي ما حصل من اتفاقات وما تم نفيه من قبل كتل اخرى على ابرام اتفاقات مسبقة ومن ثم معاودة مخالفة ذلك .,, وهو يدل على حالة التخبط والمشاريع الاندماجية التي ما تلبث أن تصبح (( انشطارية )) بعد ليلة وضحاها ,,,
هذه الكتل (( الهلامية )) التي أعلنت في البداية عن تشكيلها وحاولت اظهار رقما لا يتناسب مع حجمها الحقيقي عادت تلك الكتل لينخفض اعدادها الى النصف او اكثر بعد انسحاب عدد من مرشحيها وانضمامهم الى كتل اخرى حسب الصفقات التي تتم من وراء الكواليس وليس حسب التوافق بالأفكار والطروحات التي يمكن أن تتبناها تلك الكتل التي ستشهد صراعات داخلية نتيجة المصالح الضيقة لبعض الأفراد وطموحاتهم في عملية (( الاستوزار )) مع اغراءات تقدم لهم للمشاركة في الحكومة المرتقبة ..
الشروط التي اعلنتها تلك الكتل او على مستوى المستقلين اثناء فوزها وهي عدم اختيار رئيس مجلس نواب سابق او رئيس حكومة (( مجرب )) لم تستطيع لغاية الآن من فرض رؤيتها على الواقع لأن الكثير منها تتلاطمه الرياح وتغير رأيها بين عشية وضحاها وستجد نفسها لا تتفق مع ذاتها ,
أن ولادة مثل تلك الكتل (( الهلامية )) ولادة عسيرة في ظل ظروف غير صحية من ضعف الأحزاب او محاولة (( تحجيمها )) بشكل ممنهج ووجودها على الساحة لتأخذ دورها الحقيقي في المجلس لتتبنى مشاريع وطروحات تتمكن من تنفيذها وتستطيع من أن تكون كتل حقيقة تفرض وجودها لتنفيذ ما تريده حسب الأجندة التي تتبناها في المجلس ,
التجربة ستكون مريرة وفاشلة في هذا المجلس وسنشهد الكثير من تحًللْ تلك الكتلمن ميوعة ولزوجة وتفتتها واعادة تشكيلها أثناء عمر المجلس لتتبنى في كل مرة مشاريع حسب اهواء اعضاءها ,,,وسنرى ذلك في مراحل من عمر المجلس وإن غدا لناظره قريب
التعليقات