إنه عملةٌ نادرة ... وطراز فريد من البشر ... ذاك الذي يكتب ما ' يقال ' عنه
من إفتراءٍ ، وتدليس ، وزورٍ ، وبهتان .... يكتبه في أوراق ويضعه تحت
قدمه .....! فكلما زادت تلك الأوراق المكتوبة ....إرتفع قدر الإنسان ، وعلت
مكانته ، وسمتْ نفســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه .....!
ذاك النوع من البشر يسير في طريقٍ وحسن النية ترافقه ...، يلتمس ' الأعذار '
للأخرين ، لا يعرف الظن السيء إليه طريقا ، ... وربما جعل اللون ' الأسود '
إستثناءاً في حياته ..!!!!
ذاك النوع من البشر يبدأ حياته بنقاء ... وينتهي بوفاء ...وحياته عشرةٌ وإخاء ..!
عينه مرآةٌ صادقة عما يدور في قلبه ، .... يصعب عليه إرتداء الأقنعة ، في زمن
القلوب المزيفة ....الملونة ...!
ذاك النوع من البشر أطفأ ... وأخمد نيران الإنتقام في قلبه ...! وثنى أوراق
الإنتقاد تحت قدمه .. ! وأعمل العقل ..والروح كي يتقدم للأمام بنشوةٍ ... ولذَّة ....!
لنكتب ما يقال عنا في أوراق ونضعها تحت أقدامنا .....؟!
بل لنكتب لأنفسنا ' شهادة ميلاد ' عنوانها ــــــ العفو عند المقدرة ـــــ
إنه عملةٌ نادرة ... وطراز فريد من البشر ... ذاك الذي يكتب ما ' يقال ' عنه
من إفتراءٍ ، وتدليس ، وزورٍ ، وبهتان .... يكتبه في أوراق ويضعه تحت
قدمه .....! فكلما زادت تلك الأوراق المكتوبة ....إرتفع قدر الإنسان ، وعلت
مكانته ، وسمتْ نفســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه .....!
ذاك النوع من البشر يسير في طريقٍ وحسن النية ترافقه ...، يلتمس ' الأعذار '
للأخرين ، لا يعرف الظن السيء إليه طريقا ، ... وربما جعل اللون ' الأسود '
إستثناءاً في حياته ..!!!!
ذاك النوع من البشر يبدأ حياته بنقاء ... وينتهي بوفاء ...وحياته عشرةٌ وإخاء ..!
عينه مرآةٌ صادقة عما يدور في قلبه ، .... يصعب عليه إرتداء الأقنعة ، في زمن
القلوب المزيفة ....الملونة ...!
ذاك النوع من البشر أطفأ ... وأخمد نيران الإنتقام في قلبه ...! وثنى أوراق
الإنتقاد تحت قدمه .. ! وأعمل العقل ..والروح كي يتقدم للأمام بنشوةٍ ... ولذَّة ....!
لنكتب ما يقال عنا في أوراق ونضعها تحت أقدامنا .....؟!
بل لنكتب لأنفسنا ' شهادة ميلاد ' عنوانها ــــــ العفو عند المقدرة ـــــ
إنه عملةٌ نادرة ... وطراز فريد من البشر ... ذاك الذي يكتب ما ' يقال ' عنه
من إفتراءٍ ، وتدليس ، وزورٍ ، وبهتان .... يكتبه في أوراق ويضعه تحت
قدمه .....! فكلما زادت تلك الأوراق المكتوبة ....إرتفع قدر الإنسان ، وعلت
مكانته ، وسمتْ نفســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه .....!
ذاك النوع من البشر يسير في طريقٍ وحسن النية ترافقه ...، يلتمس ' الأعذار '
للأخرين ، لا يعرف الظن السيء إليه طريقا ، ... وربما جعل اللون ' الأسود '
إستثناءاً في حياته ..!!!!
ذاك النوع من البشر يبدأ حياته بنقاء ... وينتهي بوفاء ...وحياته عشرةٌ وإخاء ..!
عينه مرآةٌ صادقة عما يدور في قلبه ، .... يصعب عليه إرتداء الأقنعة ، في زمن
القلوب المزيفة ....الملونة ...!
ذاك النوع من البشر أطفأ ... وأخمد نيران الإنتقام في قلبه ...! وثنى أوراق
الإنتقاد تحت قدمه .. ! وأعمل العقل ..والروح كي يتقدم للأمام بنشوةٍ ... ولذَّة ....!
لنكتب ما يقال عنا في أوراق ونضعها تحت أقدامنا .....؟!
بل لنكتب لأنفسنا ' شهادة ميلاد ' عنوانها ــــــ العفو عند المقدرة ـــــ
التعليقات