من غير المقبول عودة رؤساء او وزراء او مدراء لمواقع المسؤولية بعد اليوم هذا مش تمنيات او تكهنات هذا حال ووجدان الشارع الاردني اليوم وهو مجمع على رفض عودة هولاء ومهم كان حجم الضغوط مصلحة مملكتنا واردة العباد لسلامة البلاد ونعتقد ان زمن الصالونات السياسية فاقدة لشرعية بعد ان ثبت ان وجودهم خارج قضايا البلاد فقط للكراسي تبديل او تغير او مناقلات طول جلساتهم وحوارتهم وعلية هناك توافق على مقاطعة مجلس النواب اذا تقاعس عن مطالب حراك الشارع الاردني لا للاسعار لا لتعينات لا لعودة السابقين او بقاء الحاليين ولا لقانون الضمان ولا والف لا لاتحااد العمال من ثلاثون عام بكراسيهم وحوافزهم والعمال بدون حقوق او حماية من غول الاسعار حتى متقاعدين الضمان ربما القادم عليهم من الايام التوجة لصندوق المعونة .. فكيف يتصور نائب او مراقب قبول اعادة هولاء لمواقع المسؤولية حتى هناك مطالب بتغير الاسماء من مجلس الاعيان حتى تكتمل حلقات التغير والاصلاح ورعاية المواطن من حقوق وتعينات وعيش كريم ومشاركة شعبية يعني كفاية كفاية ( رئيس اتحاد جمعيات خيرية بمحافظة من عشرسنوات لم يتغير هل هذا هو اصلاح ورئيس لجنة بلدية يمارس هيلمان وهو تعين فكيف نقبل ونصدق بجدية الاصلاح ... و لدى النواب فرصة لانقاذ البلاد من فوضى التعينات المقربين بمواقع من مدير عام ومحافظ ومتصرف لمن لدية قرابة او قريب او حسيب وهذا ينطبق على قيادة اتحاد العمال ونحن نسأل بالله عليكم متى تشرق شمس الاصلاح وكيف وهل مجلس النواب قادر او الاحزاب المدعومة بخمسون الف دينار لهم حرية القرار واين هم من صناديق الاقتراع وهل مقبول وجود مثل هذا الدكاكين وصرف دعم من خزينة مديونة ومواطن منهك من برامج الاسعار وميزانية اتحاد العمال من الضمان وخزينة الدول مصاريف تستهلك دون وجود للحركة العمالية على الساحة الاردنية وختم الاعمال يكبيد المواطن الغير مؤمن صحي نقل بسيارة الاسعاف بمبلغ اربعون دينار من يصدق ولمن سيارات الاسغاف ولخدمة من . مش هذا سؤال عليكم الجولب نقول قولي وأستغفر الله العظيم ..اللهم احمى مملكتنا من الظالمين ...أمين ......النقابي محمد الهياجنه