الاعلام الالكتروني ضميركم الموجود !!!!


الاعلام الاكتروني ضميركم الموجود و صوتكم المسموع وهو واقع موجود وغير قابل للاختفاء او الاختباء او الانتهاء!.. ومهم تنوع الاختلاف هو أختلاف مش أصطفاف من قبل البعض على فلسفة الاعلام الالكتروني بفضاء دون قيود او حدود او سقوف او تلاعب بحروف تجاوز مساحة الادراك لواقع عربي مشروم وغير مقبول وهو واقع مكشوف يشهد انكماش لكل ممارسات المسؤول وهذا ربما من اهم الدوافع اليوم لتصدي وبعزم لقانون المطبوعات مع العتب لعدم حشد حضور يوم لقاء الرئيس حشد من كل الاعلاميين الالكترونيين لتأكيد على صلبة الموقف لصدى هيك قانون معطوب ولعل الاعتراف من طبع الكرام.. ومن كان لهو فضل كشف شراء ذمم الاصوات وحجز البطاقات عبر وسائل الاستغلال جراء الفقر والجوع والحرمان والظلم وحسبيى الله ونعم الوكيل .. قال بدن مجلس تشريع مش مجلس دكاكين موافقين وبتوقيف من كان لهم باع وذرائع بهيك أفعال ربما توفر لمن هو بحاجة لمساعدة والحاجة مرار جراء الظلم والفساد جوع العباد واغراق البلاد بمديونية وعجز وغلاء والله يبعد عنا البلاء .. وهو سؤال كيف السبيل لتحجيم رسالة الاعلام الالكتروني من خلال حزمة تربيط عبر مسمى قانون وهو سؤال ليش وهل الحقيقة تصيب البعض بصداع وهلوسات ونرفزات لمجرد نشر المكاشفة بمهنية الاخلاق توتر النفوس وتنحس المسؤول فلان.. ساعة ارتكب مخالفة او سوى أدارة مع سبق الاصرار يصاب بجنون ويتحول لغول وسيل من الوعود بنص قانون للمطبوعات او المعطوبات يهدف تحطيم الاعلام الاكتروني الحر وتحويله لتبع اعلام هش غش بدون نكهة او وجود . لكن الواقع عكس توقعات من هم أصحاب صياغة نصوص القانون وعليهم الاعتراف ليس هناك سلطة على الاعلام الالكتروني فقط سلطة ميثاق الشرف للعمل باخلاق وسلام وصدق وانتماء لمملكتنا لتبقى مملكة الخير والامان مسيجة بالايمان ومن محرابكم ندعو المهتمين لحشد الجهود لتضامن مع الاعلام الالكتروني بوجة قانون معطوبات وتشكيل للجنة مشتركة لاعداد وثيقة شرف للاعلام الالكتروني لمواجهة تطرف الاستبداد بمواد القانون وربكم الرحيم يحمى مملكتنا من الظالمين ..أمين ...



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات