بشرى سارة للشعب الاردني


من خلال قوائم أسماء المرشحين للانتخابات إلى المجلس السابع عشر التي صرحت عنها الهيئة المستقلة للانتخابات الأسبوع الماضي تبين أن 139 نائبا سابقا تقدموا للانتخابات هذه الدورة منهم ما يقارب السبعين نائب من المجلس السابق الذي طالب الحراك مرارا بحله.
نواب سيعودون كان منهم من لم يدخل المجلس أكثر من مرتين طيلة فترة النيابة والبعض إذا كان حاضرا كان من مجموعة النيام لأنهم يعتبرون فترة الجلسة فترة نقاهة واستراحة. بعد انقضاء سهرة من الطراز الأول . نواب بعضهم لا يستطيع القراءه لفقرة من فقرات القانون. نواب البعض منهم أمضى مدته على العزايم والمناسف . نواب حسب اعتراف المسؤولين وصلوا بالتزوير . نواب لم يغب ولا فترة نيابية عن مجلس النواب. نواب تواجدوا في (4) مجالس نيابية. لم تلد الاردنيات نواب غيرهم .
لم يتفقوا على قانون المالكين والمستأجرين وتغيبوا عنه . نواب وافقوا وبسرعة البرق على قانون المطبوعات والنشر. وافقوا على اتفاقية شركة البترول يوما. نواب أسرعوا في الاتفاق على قانون الانتخاب الذي يعانون منه ألان.
نواب خرج البعض منهم وأساء للحراك أمام مجلس النواب ومنهم من أهان الشعب من خلال حديثة داخل المجلس . نسوا وتناسوا أنهم يمثلون الشعب ومثلوا الحكومة أفضل تمثيل. منهم من كان يتكلم بصوت عال انه ضد القوانين والقرارات التي نوقشت, وعندما أصبح مسؤولا أصر على الشعب تطبيقها ورفع الأسعار .
تقول احدث التوقعات أن الشعب غير مكترث لهذه الانتخابات النيابية . وإنها مهمله رغم محاولة الحكومة الدؤوبة لإنجاح الانتخابات والتوسط لدى الأحزاب للعدول عن قرار المقاطعة واستدرجت البعض .!!!! واستغل البعض غياب حزب جبهة العمل الإسلامي الذي اثبت للجميع حبه للوطن وخوفه عليه . المال السياسي الذي اثبت عجز الهيئة المستقلة للانتخابات مقاومته . ووجود العديد من المرشحين الأميين قراءة وكتابة وأميين سياسيا واقتصاديين فيكيف بهم يبتون في مصير شعب ووطن. المتوقع أن يشارك ما نسبة 15% من الشعب او ما نسبته 25% من المسجلين . فهل هذه النسبة تعبر عن إرادة الشعب .؟؟؟؟؟!!!!!

من خلال قوائم أسماء المرشحين للانتخابات إلى المجلس السابع عشر التي صرحت بها الهيئة المستقلة للانتخابات الأسبوع الماضي تبين أن 139 نائبا سابقا تقدموا للانتخابات هذه الدورة منهم ما يقارب السبعين نائبا من المجلس السابق الذي طالب الحراك مرارا بحله.
نواب سيعودون كان منهم من لم يدخل المجلس أكثر من مرتين طيلة فترة النيابة والبعض إذا كان حاضرا كان من مجموعة النيام لأنهم يعتبرون فترة الجلسة فترة نقاهة واستراحة. بعد انقضاء سهرة من الطراز الأول . نواب بعضهم لا يستطيع القراءة لفقرة من فقرات القانون. نواب البعض منهم أمضى مدته على العزايم والمناسف . نواب حسب اعتراف المسؤولين وصلوا بالتزوير . نواب لم يغب ولا فترة نيابية عن مجلس النواب. نواب تواجدوا في (4) مجالس نيابية. لم تلد الاردنيات نوابا غيرهم .
لم يتفقوا على قانون المالكين والمستأجرين وتغيبوا عنه . نواب وافقوا وبسرعة البرق على قانون المطبوعات والنشر. وافقوا على اتفاقية شركة البترول يوما. نواب أسرعوا في الاتفاق على قانون الانتخاب الذي يعانون منه ألان.
نواب خرج البعض منهم وأساء للحراك أمام مجلس النواب ومنهم من أهان الشعب من خلال حديثة داخل المجلس . نسوا وتناسوا أنهم يمثلون الشعب ومثلوا الحكومة أفضل تمثيل. منهم من كان يتكلم بصوت عال انه ضد القوانين والقرارات التي نوقشت, وعندما أصبح مسؤولا أصر على الشعب تطبيقها ورفع الأسعار .
تقول احدث التوقعات أن الشعب غير مكترث لهذه الانتخابات النيابية . وإنها مهمله رغم محاولة الحكومة الدؤوبة لإنجاح الانتخابات والتوسط لدى الأحزاب للعدول عن قرار المقاطعة واستدراج البعض .!!!! واستغل البعض غياب حزب جبهة العمل الإسلامي الذي اثبت للجميع يتحدث عن المال السياسي الذي اثبت عجز الهيئة المستقلة للانتخابات مقاومته . ووجود العديد من المرشحين الأميين قراءة وكتابة وأميين سياسيا واقتصاديا فيكيف بهم يبتون في مصير شعب ووطن. المتوقع أن يشارك ما نسبة 15% من الشعب او ما نسبته 25% من المسجلين . فهل هذه النسبة تعبر عن إرادة الشعب .؟؟؟؟؟!!!!!



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات