سلع المؤسسة وسلع الرصيف بدون تكليف ..هناك اقبال من تجمعات الاغلبية اهل الدخل المعدوم وهي تعاني من مسلخ الاسعار وحتى لا يبقى المواطن تحت سكين قصاب نوعية الاصناف تم أستحداث سلع دون مقياس الجودة يعني باسعار اقل بس خليط دون مفعول وهذا صنع لربة الاسرة تشويش وهي تقول كيف السبيل لمواجهة مذبحة الاسعار لتي تشمل كافة انواع سلع البيت وانتم وكما تعلمون رواتب بمقياس والاسرة من سنوات تنازلت غصب عن انوع من سلع الغذاء والكماليات وأستبدال السجاد بحصيرات من بلاستيك وستوك الاوروبي ملبوسات ومن علامة تجارية (بالة )مستورد نوع فاخر وترشيد بالكهرباء والكاز وتقليص عدد الوجبات من ثلاثة الى وجبتين لعل يتوقف بركان الاسعار بقدوم كل حكومة تباشر باعداد مسودة مشروع لتعديل ورفع كافة الاسعار فبعد انجاز او اعدام أسعار المواد الغذائية لم يتبقى للحكومات سوى المحروقات سوالفة موسمية لكل حكومة تأتي وترحل فقط عنوانة الاسعار ياجماعة الوضع صعب صحيح نحن بخير وهذا لقناعة الاردنييون الجود بالموجود لكن الى متى هذا سؤال وبعد انحصار السلع السورية بالاسواق هناك ضغط كبير على مؤازنة الاسرة الاردنية التي تشهد أرباك وتظاعف بموسم التوجهي وحال الاسرة اليوم بكرب وجنون تجاوز علاج الدراويش ( ياغاز وكاز شو صار متى نلتقي ونعود لدار بنحن يأناس مش مبذرين نحن ببلاء من عام الرفع قبل الدفع ونحن زاهدين لكن حان وقت السؤال متى اعلان ساعة الأذان حتى نتوقف عن الصيام والله الكل( كبر) وقال كل التضحيات لحماية مملكتنا من المغامرات لتبقى بخير مش شعارات ولعل من اليوم نجد مسؤول ببكب اب يتجول على حارات مدينة الزرقاء متى هذا هو السؤال والله نسأل لمملكتنا الخير والسلام ..قولوا ..أمين ..