تنسيقيات المتقاعدين العسكريين متى ترى النور؟
من خلال مشاركتي في لجان المتقاعدين العسكريين وزيارتي للمحافظات كافة تبين لي مدى حجم المعاناة التي تمر فيها شريحة المتقاعدين العسكريين حتى أنهم خرجوا ذات يوم عن الصمت بكلام يلامس السقوف بحدته، على الدولة التي تحترم نفسها وتطلب الاستقرار،والأمن على السواء مطلوب منها إن توفر بيئة آمنه ومرضيه لشريحة أفنت شبابها في إدارة البلد امنيا ولازال يصموا قبل وبعد التقاعد أنهم أبناء النظام ويعاب عليهم مشاركتهم في احتفال عيد الشجرة وبرمجوا على وسيلة اتصال واحده تعمل لديهم هي الولاء للوطن، جميل إن تقدم للوطن ما تبقى من عمرك ، لكن بالمقابل على من يدير الوطن عليه إن يقدم لهذه الفئة الاحترام في مكبرهم أسوة اقلها في العالم الإفريقي .
من خلال ما تقدم تنادت مجموعات من المتقاعدين اخترقت حاجز الصمت، وشكلت لجان خجولة تغازل النظام بأنهم يتعرضوا للتهميش، وان خط الفقر لامس جيوبهم ،واستغلت هذه اللجان البروتوكولية في عمليات تدجين ،وجير عملهم التطوعي كمخابر ولاء في بعض المحافظات تتقاضى رواتب مجزيه تحت بند حوافز ، وهي لم تعمل شي غير حمل اسمها إثناء المجاملات الرسمية في ذكرى يوم الشجرة تراها ترفع اسمها على لافته هنا أو هناك .
إلى إن تنادى أبناء الكرك الغيارى لرفع الحظر عن آلية عمل اللجان بتطويرها بمراجعة المسئولين بطريقه تسلسليه ،وأعجبتني فكرة هؤلاء الزملاء، وعقدت العزم على مشاركتهم وفعلا قد وجدنا إن من يحكم الأردن مجموعة تصم أذان رجل القرار ليكون بعيدا عن الشأن الداخلي خصوصا إذا كانوا من رفاق الدرب إلى إن قررنا بالإجماع الاعتصام الأول من نوعه إمام قصر رغدان وهي بادره كانت غريبة من حراس الوطن وكان الاعتصام الأول والثاني والثالث إلى إن اقتُحمت الرئاسة بثورة جياع عبرت من المحافظات زحفت والفقر يرافقها وكنا سابقاً لمسنا هذا المشهد من خلال زيارتنا إلى المحافظات وشاهدنا مدى الغضب على رجال القرار في الأردن، وكنت أتوقع إن يلتفت كتاب الشأن الداخلي و الأمن لهذا الشأن حيث إن هذه الشريحة تمثل ثلثين الأردن ورضاهم هو امن الأردن وأمانه .
وبعد هذه التجربة المريرة في العمل العام التطوعي في اللجنة التحضيرية، ومقابلة جلالة الملك والاستماع لحجم التحديات، والمطالب كنا قد خرجنا وتحدثنا بما اتفقنا عليه في الاجتماع لكل من سال أو استفسار وكنا على أمل إن يحصل تحسن ملموس بناءاً على الرسالة الشفوية التي وضعت بإذن جلالة الملك ،وكنا على يقين كما كنا نردد في طفولتنا إن كلام الملوك لا يعاد، وتأكدنا إن الفريق الناصح حول الملك لم ينفذ الأوامر بل استهدف اللجنة لأنها نقلت أمانة المسؤليه للملك دون مجامله ،إلى هنا الأمر أصبح عادي لكن إن تستهدف اللجنة إعلاميا وأخلاقيا وإنها قبضت هذا ينم على إن من يدير الشأن الأمني والسياسي في الأردن هم جماعات طارئة لا تحب الإخلاص للوطن آلا بطريقتهم .
بعد مشهد قيادة الحراك من قبل اللجنة التحضيرية توالدت لجان متقاعدين كل حسب مظلمته، وكلهم محقين وكلهم في الهم شركاء، وكنت قد ذكرت لهم لماذا انتم تعتصمون هنا دائما في الشارع العام ؟ لأنكم لم تسرقوا، ولأنكم كنتم المخلصين الأوفياء للأردن، وهذا بحد ذاته يزعج الناصحين الغرباء ذو الكروش في مواقع القرار الغرباء ،لهذا اقترح على زملائي المتقاعدين العسكريين لملمة أنفسهم ضمن اتحاد تنسيقي يجمعهم تحت مظله واحدة هدفها تطوير عملهم ليرقى إلى مستوى مطالب تواكب المطالب الشعبية الاصلاحيه وان التنظيم الوحدوي والمشاركة في المنظومة السياسية يضع هذه النخب الصافيه في مقدمة خارطة الطريق واعلم ان أي تجمع تنظيمي للمتقاعدين هو قلق ووجع راس للادارات المحليه ما جعلني اتبنى هذا الطرح هو المشاهد لعملية الفرز للقيادات الفاعلة على الساحه الاردنيه فتارة ترى رئيس الحكومه او الملك يطلب مقابلة النخب السياسية الفاعلة لنفترض حركة الاخوان لاخذ رايهم في أي طرح أو شان سياسي ويستثنى قيادات المتقاعدين ابناء بيان الاول من اذار الذي وضع الاردن أمام خياره إذن هل مطلوب من المتقاعدين أن يكون ملحق مكمل للقيادات الأخرى أو يشهروا منظومتهم السياسية للمحافظة على الوطن بطريقتهم الواضحة ومع احترامي للمتقاعدين الذين لازالوا يفكروا بمبدأ الثواب والعقاب ، والغزل مابين أنهم أبناء جنديه يفترض أن يكون خارج دائرة المساومة أو المشاركة هم بهذا الطرح يسيئوا للوطن بغيابهم عم المشاركة السياسية في العمل العام وهو خريطة الطريق لمستقبل أبنائنا ولكي يبقى الأردن حيا لا يموت بوصمات الذوبان البطيء للهويه الاردنيه .
إذن طرحي في جمع المتقاعدين تحت مظلة واحدة مطلب يراه كل متقاعد ويطرحه في الجلسات العلنية وفي الإعلام لهذا اطلب من الإخوة على كافة مستوياتهم العودة إلى العقل واخذ العبر والدروس من أبنائنا المعلمين الذين اجتمعوا كأنهم رجل واحد واصطفوا يبحثوا عن كرامتهم إلى إن حققوا مطالبهم بقوة تنظيمهم وصلابة مواقفهم لكن أن نبقى نغرد كل على ليلاه هذا يخدم الإطالة لمطالبكم ويؤكد للآخرين إنكم لا زلتم متعسكرين خاضعين للأمر ومرعوبين منه .
الزملاء في كل المواقع والمحافظات سفينة الوطن تنوي العبور وأخشى إنكم ستبقون الكبمرس الذين يصفق للقادم ويلعن المغادر تعالوا ننسق أفكارنا ونطرح مواقفنا ونناقش مطالبنا ونطرح الصعب منها على الطاولات ليتكلم من يعنيه الأمر لماذا نحن خارج دائرة الاستثناء ونحن الأكثر عددا وعدة ، نحن الاجنحه لكل تيار سياسي فبدوننا اعتقد إن الطيران مستحيل عودوا إلى أنفسكم ولو للمرة وتذكروا إن أبنائكم سيحملوا أرشيف الفقر والمجاعة والاستثناء والغربة في الوطن ، تذكروا أن الأردن يعبر خطوط العرض والطول ويتقاذفه القراصنة شرقا وغربا ويساوم عليه وانتم حملة السلاح وحماة الحد وانتم الأعرف والأجدر والاكفى في مشاركة قيادة سفينة الوطن التي يحاول كل صاحب طرح ثقبها لتذهب باتجاهه .
الأردن يتعرض لمؤامرة الربح والخسارة يتكالب علية أبنائه الذي صنعهم وأكلوا وشربوا منه، وهاهم يرجموه ونحن نعبر عن ما يجري باللطم المستمر، والوقوف على إطلاله ، أيها الرفاق كل غيوم الوطن سوداء القادم منها أسوء ،والتاريخ لا يرحم خائن ،من مع الوطن عليه إن يقف في صفه ثابتا مضحياً مؤشرا على مكامن الفساد، ودوائره التي جعلت من الأردن جثة هامدة تنتظر النزاع الأخير في أي لحظه ، الوطن عرض للمزايدات والتهجين، والتوطين وأصبح أبنائه غرباء فيه ابعد هذا المسلسل يبقى لنا حديث من مع الوطن عليه إن يقف شاهرا صوته وقلمه في وجه بائعي السيادة ، في النهاية اشكر من يشاركني الرأي ومن ينتقدني لكنها الامانه التي تعلمتها من العلوم العسكرية القيادية وهانا أحاول تذكيركم فيها لنبحث لأنفسنا عن مخرج نشارك جماعة في قيادة سفينة الوطن ضمن أسرة تجمعنا نشارك الهم ونطرح الرأي ونقول للسارق أنت سرقت لنحرم عليه إن يسكن الأردن يعيش بين ظهرانينا ، الإخوة الزملاء وانأ اكتب إليكم عقدت العزم على دفع الشباب المتحمس منكم على تشكيل نواة عامة تنظيمه تدير شؤونكم وترعى مصالحكم وتشهر إشارة لا للظلم نعم للعدالة في كل الأشياء ليعيش أبنائنا في كرامه من بعدنا والله الموفق وللحديث بقيه.
من خلال مشاركتي في لجان المتقاعدين العسكريين وزيارتي للمحافظات كافة تبين لي مدى حجم المعاناة التي تمر فيها شريحة المتقاعدين العسكريين حتى أنهم خرجوا ذات يوم عن الصمت بكلام يلامس السقوف بحدته، على الدولة التي تحترم نفسها وتطلب الاستقرار،والأمن على السواء مطلوب منها إن توفر بيئة آمنه ومرضيه لشريحة أفنت شبابها في إدارة البلد امنيا ولازال يصموا قبل وبعد التقاعد أنهم أبناء النظام ويعاب عليهم مشاركتهم في احتفال عيد الشجرة وبرمجوا على وسيلة اتصال واحده تعمل لديهم هي الولاء للوطن، جميل إن تقدم للوطن ما تبقى من عمرك ، لكن بالمقابل على من يدير الوطن عليه إن يقدم لهذه الفئة الاحترام في مكبرهم أسوة اقلها في العالم الإفريقي .
من خلال ما تقدم تنادت مجموعات من المتقاعدين اخترقت حاجز الصمت، وشكلت لجان خجولة تغازل النظام بأنهم يتعرضوا للتهميش، وان خط الفقر لامس جيوبهم ،واستغلت هذه اللجان البروتوكولية في عمليات تدجين ،وجير عملهم التطوعي كمخابر ولاء في بعض المحافظات تتقاضى رواتب مجزيه تحت بند حوافز ، وهي لم تعمل شي غير حمل اسمها إثناء المجاملات الرسمية في ذكرى يوم الشجرة تراها ترفع اسمها على لافته هنا أو هناك .
إلى إن تنادى أبناء الكرك الغيارى لرفع الحظر عن آلية عمل اللجان بتطويرها بمراجعة المسئولين بطريقه تسلسليه ،وأعجبتني فكرة هؤلاء الزملاء، وعقدت العزم على مشاركتهم وفعلا قد وجدنا إن من يحكم الأردن مجموعة تصم أذان رجل القرار ليكون بعيدا عن الشأن الداخلي خصوصا إذا كانوا من رفاق الدرب إلى إن قررنا بالإجماع الاعتصام الأول من نوعه إمام قصر رغدان وهي بادره كانت غريبة من حراس الوطن وكان الاعتصام الأول والثاني والثالث إلى إن اقتُحمت الرئاسة بثورة جياع عبرت من المحافظات زحفت والفقر يرافقها وكنا سابقاً لمسنا هذا المشهد من خلال زيارتنا إلى المحافظات وشاهدنا مدى الغضب على رجال القرار في الأردن، وكنت أتوقع إن يلتفت كتاب الشأن الداخلي و الأمن لهذا الشأن حيث إن هذه الشريحة تمثل ثلثين الأردن ورضاهم هو امن الأردن وأمانه .
وبعد هذه التجربة المريرة في العمل العام التطوعي في اللجنة التحضيرية، ومقابلة جلالة الملك والاستماع لحجم التحديات، والمطالب كنا قد خرجنا وتحدثنا بما اتفقنا عليه في الاجتماع لكل من سال أو استفسار وكنا على أمل إن يحصل تحسن ملموس بناءاً على الرسالة الشفوية التي وضعت بإذن جلالة الملك ،وكنا على يقين كما كنا نردد في طفولتنا إن كلام الملوك لا يعاد، وتأكدنا إن الفريق الناصح حول الملك لم ينفذ الأوامر بل استهدف اللجنة لأنها نقلت أمانة المسؤليه للملك دون مجامله ،إلى هنا الأمر أصبح عادي لكن إن تستهدف اللجنة إعلاميا وأخلاقيا وإنها قبضت هذا ينم على إن من يدير الشأن الأمني والسياسي في الأردن هم جماعات طارئة لا تحب الإخلاص للوطن آلا بطريقتهم .
بعد مشهد قيادة الحراك من قبل اللجنة التحضيرية توالدت لجان متقاعدين كل حسب مظلمته، وكلهم محقين وكلهم في الهم شركاء، وكنت قد ذكرت لهم لماذا انتم تعتصمون هنا دائما في الشارع العام ؟ لأنكم لم تسرقوا، ولأنكم كنتم المخلصين الأوفياء للأردن، وهذا بحد ذاته يزعج الناصحين الغرباء ذو الكروش في مواقع القرار الغرباء ،لهذا اقترح على زملائي المتقاعدين العسكريين لملمة أنفسهم ضمن اتحاد تنسيقي يجمعهم تحت مظله واحدة هدفها تطوير عملهم ليرقى إلى مستوى مطالب تواكب المطالب الشعبية الاصلاحيه وان التنظيم الوحدوي والمشاركة في المنظومة السياسية يضع هذه النخب الصافيه في مقدمة خارطة الطريق واعلم ان أي تجمع تنظيمي للمتقاعدين هو قلق ووجع راس للادارات المحليه ما جعلني اتبنى هذا الطرح هو المشاهد لعملية الفرز للقيادات الفاعلة على الساحه الاردنيه فتارة ترى رئيس الحكومه او الملك يطلب مقابلة النخب السياسية الفاعلة لنفترض حركة الاخوان لاخذ رايهم في أي طرح أو شان سياسي ويستثنى قيادات المتقاعدين ابناء بيان الاول من اذار الذي وضع الاردن أمام خياره إذن هل مطلوب من المتقاعدين أن يكون ملحق مكمل للقيادات الأخرى أو يشهروا منظومتهم السياسية للمحافظة على الوطن بطريقتهم الواضحة ومع احترامي للمتقاعدين الذين لازالوا يفكروا بمبدأ الثواب والعقاب ، والغزل مابين أنهم أبناء جنديه يفترض أن يكون خارج دائرة المساومة أو المشاركة هم بهذا الطرح يسيئوا للوطن بغيابهم عم المشاركة السياسية في العمل العام وهو خريطة الطريق لمستقبل أبنائنا ولكي يبقى الأردن حيا لا يموت بوصمات الذوبان البطيء للهويه الاردنيه .
إذن طرحي في جمع المتقاعدين تحت مظلة واحدة مطلب يراه كل متقاعد ويطرحه في الجلسات العلنية وفي الإعلام لهذا اطلب من الإخوة على كافة مستوياتهم العودة إلى العقل واخذ العبر والدروس من أبنائنا المعلمين الذين اجتمعوا كأنهم رجل واحد واصطفوا يبحثوا عن كرامتهم إلى إن حققوا مطالبهم بقوة تنظيمهم وصلابة مواقفهم لكن أن نبقى نغرد كل على ليلاه هذا يخدم الإطالة لمطالبكم ويؤكد للآخرين إنكم لا زلتم متعسكرين خاضعين للأمر ومرعوبين منه .
الزملاء في كل المواقع والمحافظات سفينة الوطن تنوي العبور وأخشى إنكم ستبقون الكبمرس الذين يصفق للقادم ويلعن المغادر تعالوا ننسق أفكارنا ونطرح مواقفنا ونناقش مطالبنا ونطرح الصعب منها على الطاولات ليتكلم من يعنيه الأمر لماذا نحن خارج دائرة الاستثناء ونحن الأكثر عددا وعدة ، نحن الاجنحه لكل تيار سياسي فبدوننا اعتقد إن الطيران مستحيل عودوا إلى أنفسكم ولو للمرة وتذكروا إن أبنائكم سيحملوا أرشيف الفقر والمجاعة والاستثناء والغربة في الوطن ، تذكروا أن الأردن يعبر خطوط العرض والطول ويتقاذفه القراصنة شرقا وغربا ويساوم عليه وانتم حملة السلاح وحماة الحد وانتم الأعرف والأجدر والاكفى في مشاركة قيادة سفينة الوطن التي يحاول كل صاحب طرح ثقبها لتذهب باتجاهه .
الأردن يتعرض لمؤامرة الربح والخسارة يتكالب علية أبنائه الذي صنعهم وأكلوا وشربوا منه، وهاهم يرجموه ونحن نعبر عن ما يجري باللطم المستمر، والوقوف على إطلاله ، أيها الرفاق كل غيوم الوطن سوداء القادم منها أسوء ،والتاريخ لا يرحم خائن ،من مع الوطن عليه إن يقف في صفه ثابتا مضحياً مؤشرا على مكامن الفساد، ودوائره التي جعلت من الأردن جثة هامدة تنتظر النزاع الأخير في أي لحظه ، الوطن عرض للمزايدات والتهجين، والتوطين وأصبح أبنائه غرباء فيه ابعد هذا المسلسل يبقى لنا حديث من مع الوطن عليه إن يقف شاهرا صوته وقلمه في وجه بائعي السيادة ، في النهاية اشكر من يشاركني الرأي ومن ينتقدني لكنها الامانه التي تعلمتها من العلوم العسكرية القيادية وهانا أحاول تذكيركم فيها لنبحث لأنفسنا عن مخرج نشارك جماعة في قيادة سفينة الوطن ضمن أسرة تجمعنا نشارك الهم ونطرح الرأي ونقول للسارق أنت سرقت لنحرم عليه إن يسكن الأردن يعيش بين ظهرانينا ، الإخوة الزملاء وانأ اكتب إليكم عقدت العزم على دفع الشباب المتحمس منكم على تشكيل نواة عامة تنظيمه تدير شؤونكم وترعى مصالحكم وتشهر إشارة لا للظلم نعم للعدالة في كل الأشياء ليعيش أبنائنا في كرامه من بعدنا والله الموفق وللحديث بقيه.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |