الكل تابع صباح العيد زيارة ابا الحسين من مسجد الحسيني متوجه لمدينة جرش وعلى مسافه كان بقرية سوف عبق تاريخ الرجال و يزور بيوت الكرام والاسر العفيفه بيوم عيد الفطر السعيد ونثر الفرحه والابتسامه على عناقيد الدار وهي من مكارم الكرام هواشم الخير تجدهم بكل مكان لنشر الامان والاستقرار وحفز المسؤول على النزول للميدان والاطلاع على حال العباد وجولات بالبلاد .. ونتوقع تغير بمسار سلوك المسؤول وهو يتحرر من برقراطية قيود هي سراب والكل بنتظار من وزير او محافظ يجوب البلاد ببكب أب دبل كبينه وعلى مسافه مشتركه مع المواطن عامل او متقاعد او مكانيكي او فران المهم مسؤول بيننا كما شاهدنا وزير الصحه ورئيس الجامعه الهاشميه بترجمة رؤيا راعي المسيره بجولات مكوكيه ميدانيه والوقوف على مطالب وحقوق و علاج وحق المواطن برعايه تعليمه عصريه ورعايه صحيه غير منقوصه من سرير وصورة أشعه وعلاج دون مواعيد او النبش عن كرت الدوغري للاعلاج او ..!.. وها نحن اليوم نفاخر الدنيا بشريف الامه وهو يصل البعيد ويمد يد الخير لكل مظلوم او محتاج دون زفة أعلام وسبق ان وصل المطار بسلام وتوجه لقريه بمدينة الكرك لرعاية أسره كريمه افلا نكون من الشاكرين لله الرحيم أكرمنا بقياده هاشميه ونحن الكرام بمملكة الخير نعلن الامتنان ونناشد كل وزير ومحافظ ومن اليوم فتح الابواب و تكثيف الزيارات المباشره للاطلاع على حال العباد والبلاد والله المستعان ونحن نقص عليكم قصص الكرام بهذا الزمان وهو يشهد نزيف الاشقاء جراء الظلم والاستبداد وهو اليوم ساحة صراع وقتال والخوف ان تتحول لثورات نتيجة الجوع والقهر من مسؤول غير موجود ولن كيف قال وزير داخليه لرئيس عن ثورة الشباب (دول عيال يارئيس) بالله عليكم هذا مسؤول مؤتمن على البلاد يستحق الاحترام او هو بلاطجي خسيس هو بفضل الرحمن خلف القضبان والله المستعان ياعباد الرحمن عليكم حماية مملكتنا من المنافقين المفسدين قولوا معي أمين .....عساءكم من عواده يااهل الهمه .