الكل بقول ششو القصة ياحكومة الاسعار الميه مش عم تصل للدار وموجات من البشر تعبر الحدود للاقامة او العمل او الحماية او طلب للامان .. طيب كيف بصلهم الميه ونحن بزحمة الحياة نشكو أمرنا لله القدوس والناس عطاش..... والله جوعتونا وشحدتونا ... او القضية تجارة او سياسة او تعطيش او هناك مخطط بعد لبيع مكتسبات العباد والبلاد وأصبح الاتجاه لتجارة الميه يعني على الصهريج وتكسيب مغتصبين الابار هولاء من سمح لهم بتملك الابار والناس عطاش وكيف تقبل الحكومة تعطيش العباد وهناك الاف الابار التي تضخ الاف الامتار دون رقيب او حسيب وكيف ننسج كوفية الانتماء بالغناء او بكرامة العباد نحن نسأل هل من مجيب ويكفي يامسعول نار الاسعار وتدني جودة الاصناف بالاسوق يعني السلع الموجوده والمعروضة هي من صنف بدون تصنيف وهذا هو الموجود نتيجة تماسيح الاستيراد وانواع من الضرائب بطرق تعسفية تدفع بالعباد للاحباط وعدم التركيز وكيف وكيلو العنب بدينار من يصدق وصاحب الدخل المقيد لديه أسره كيف يعيش يطرق ابواب الخير والجمعيات التي تعاني من ازدحام بالاعداد ومنهم من تحول لتجارة وتحايل ومنهم على باب الكريم هناك نوع سيطر على مشاريع تعزيز الانتاجية بالتخطيط يعني الامور بحالة انهيار والفضل لسياسة التجويع وكيف وسبحانه قال تعالى هو من أطعمكم وأمانكم من خوف صدق العظيم الرحيم وهل بعد قول الكريم هناك قول ونحن نقول لا أمن ولا امان والناس جياع او عطشاء ومن يدعي غير ذاك هو ملعون وحق علية الحد ..ليكون من اليوم عبرة لمن يحاول العبث بنعمة الاستقرار والامان والانتماء فما عاد النفاق يعزز الانتماء او حوكية هذا الزمان ياناس هناك جياع وفقر وحرمان وظلم في الوظائف والاجور وتجاوزات وسلوكيات ونحن بشهر الخير والله نحن بخير ولله الشكر وربما للقناعة والايمان نصبر من عام انهيار الدينار وعبر مشاريع السلام كانت الوعود المستقبل للاجيال وهناك برامج وخطط ومشاريع لتحسين من معيشة العباد وبواب السفارات والجمعيات والميسورين لطرد او وجبة طعام ومن لا يصدق النزول للاحياء وعلى ابواب المساجد وكافة الجهات تجد الجموع طوابير بانتظار معيشة يوم او أسبوع المهم الستيرة ياا خوان لعل يتوقف مسلسل التشليح والتم؅ الستيرة ياا خوان لعل يتوقف مسلسل التشليح والتمعيط بحق الصابرين هولاء الكرام ..قال تعالى ..ياقوم أستغفروا ربكم ثم توبوا اليه يرسل السماء عليكم مدرارا..صدق الله العظيم ..ربي الرحيم تحمي مملكتنا من شياطين الانس .قولوا أمين ..