تهافت الاردنيين على التسلح هل يجر الاردن الى الانتحار ؟
جراسا - خاص – "يكفينا نعمة الامن والامان", عبارة طالما رفعناها في وجه كل من يقترف ذنب النظر في نصف الكأس الفارغ و يشير باصبعه على مواطن الفساد والخطأ سعيا منه لاصلاح يقودنا الى بر الامان , فغرسنا رؤوسنا بالرمال كالنعام , حتى فقدنا تلك النعمة التي كنا بالامس القريب نتباهى بها بين شعوب المنطقة و العالم .
فقد كثر الحديث في الاونة الاخيرة عن تهافت الاردنيين على اقتناء السلاح نتيجة الانقسام السياسي الداخلي اضافة الى ما تشهده المنطقة من توتر وبوادر حرب على الجبهة الشمالية نتيجة تسارع الاحداث في الشقيقة سوريا .
ورغم عدم وجود احصائية رسمية لعدد قطع السلاح المنتشرة في البلاد بين المواطنين , الا ان مراقبون يرون ان تزايد الطلب على شراء السلاح غير المرخص يتزايد عند توتر الأوضاع الأمنية، بحيث تصبح كل الحدود ممرات تنشط عبرها تجارة الأسواق السوداء، إذ يواكب التجار بنشاطاتهم الأوضاع السياسية ويعملون على وقع ارتداداتها.
امتلاك السلاح وانتشاره سرا بين ايدي الاردنيين بات ظاهرة لا يمكن تجاهلها او التغاضي عنها, رغم التأكيد المستمر من قبل الاجهزة الامنية بانها جادة في ملاحقة المعنيين, فقد بدأت الظاهرة بالتفاقم بصورة باتت تقلق المواطنين وتنذر بمخاطر لا يمكن التنبؤ بنتائجها مستقبلا .
ولا يمكن الحديث عن ظاهرة تسلح المواطنين بمعزل عن الظروف السياسية والامنية التي سبقت ورافقت انتشار تلك الظاهرة الخطيرة, فالاردن يشهد منذ 16 شهرا حالة من عدم الاستقرار السياسي نتيجة غياب الرؤية الواضحة والتفاوت في اوليات الاصلاح لدى الاطراف المتصارعة سياسيا .
استقرار هش انعكس على الوضع الامني, الذي لم يعد يقل هشاشة عن الوضع السياسي, فارتفع معدل الجريمة , وكثرت حوادث العنف الجامعي الى ان تحولت الجامعات من صروح للعلم والثقافة والحضارة الى ساحات معارك تستخدم فيها كافة انواع الاسلحة الاوتوماتيكية وكأننا في جمهوريات الموز بعد ان كان العالم يتغزل بمستوى الامن الرفيع لدينا .
نسوق تلك المقدمة لنطرح القضية للنقاش العام , ونطرح التساؤلات التالية :
- هل انت مع التسلح الذاتي للمواطن ؟؟
- ما الذي يدفع المواطن المدني الاعزل في دولة القانون والمؤسسات الى اقتناء السلاح سرا ؟؟
- هل لجوء المواطن الى تسليح نفسه وحماية نفسه بنفسه له علاقة بتراجع هيبة الدولة وثقة المواطن باجهزتها الرسمية ؟؟
- الا تتحمل الحكومات المتعاقبة مسؤولية تراجع الثقة بقدرة الدولة على حماية المواطن ؟
- وكيف يتأثر الوضع الامني بالوضع السياسي والاقتصادي ؟
- ما مدى تأثير الوضع في سوريا على ظاهرة التسلح في الاردن ؟؟
- كيف نواجه ظاهرة التسلح في ظل تراجع هيبة الدولة وتراجع الشعور بثقة المواطن بحكوماته ؟
- هل الحل الامني يجدي نفعا للحد من هذه الظاهرة , ام ان معالجة الاسباب التي تدفع المواطن للتسلح كفيلة بالتصدي للظاهرة وحصرها ؟
بالاضافة إلى ما ترونه مناسبا للطرح من مداخلات واعية ومسؤولة نتمنى خلالها أن نرتقي للحوار والنقاش الواعي والمسوؤل والبنّاء ..
خاص – "يكفينا نعمة الامن والامان", عبارة طالما رفعناها في وجه كل من يقترف ذنب النظر في نصف الكأس الفارغ و يشير باصبعه على مواطن الفساد والخطأ سعيا منه لاصلاح يقودنا الى بر الامان , فغرسنا رؤوسنا بالرمال كالنعام , حتى فقدنا تلك النعمة التي كنا بالامس القريب نتباهى بها بين شعوب المنطقة و العالم .
فقد كثر الحديث في الاونة الاخيرة عن تهافت الاردنيين على اقتناء السلاح نتيجة الانقسام السياسي الداخلي اضافة الى ما تشهده المنطقة من توتر وبوادر حرب على الجبهة الشمالية نتيجة تسارع الاحداث في الشقيقة سوريا .
ورغم عدم وجود احصائية رسمية لعدد قطع السلاح المنتشرة في البلاد بين المواطنين , الا ان مراقبون يرون ان تزايد الطلب على شراء السلاح غير المرخص يتزايد عند توتر الأوضاع الأمنية، بحيث تصبح كل الحدود ممرات تنشط عبرها تجارة الأسواق السوداء، إذ يواكب التجار بنشاطاتهم الأوضاع السياسية ويعملون على وقع ارتداداتها.
امتلاك السلاح وانتشاره سرا بين ايدي الاردنيين بات ظاهرة لا يمكن تجاهلها او التغاضي عنها, رغم التأكيد المستمر من قبل الاجهزة الامنية بانها جادة في ملاحقة المعنيين, فقد بدأت الظاهرة بالتفاقم بصورة باتت تقلق المواطنين وتنذر بمخاطر لا يمكن التنبؤ بنتائجها مستقبلا .
ولا يمكن الحديث عن ظاهرة تسلح المواطنين بمعزل عن الظروف السياسية والامنية التي سبقت ورافقت انتشار تلك الظاهرة الخطيرة, فالاردن يشهد منذ 16 شهرا حالة من عدم الاستقرار السياسي نتيجة غياب الرؤية الواضحة والتفاوت في اوليات الاصلاح لدى الاطراف المتصارعة سياسيا .
استقرار هش انعكس على الوضع الامني, الذي لم يعد يقل هشاشة عن الوضع السياسي, فارتفع معدل الجريمة , وكثرت حوادث العنف الجامعي الى ان تحولت الجامعات من صروح للعلم والثقافة والحضارة الى ساحات معارك تستخدم فيها كافة انواع الاسلحة الاوتوماتيكية وكأننا في جمهوريات الموز بعد ان كان العالم يتغزل بمستوى الامن الرفيع لدينا .
نسوق تلك المقدمة لنطرح القضية للنقاش العام , ونطرح التساؤلات التالية :
- هل انت مع التسلح الذاتي للمواطن ؟؟
- ما الذي يدفع المواطن المدني الاعزل في دولة القانون والمؤسسات الى اقتناء السلاح سرا ؟؟
- هل لجوء المواطن الى تسليح نفسه وحماية نفسه بنفسه له علاقة بتراجع هيبة الدولة وثقة المواطن باجهزتها الرسمية ؟؟
- الا تتحمل الحكومات المتعاقبة مسؤولية تراجع الثقة بقدرة الدولة على حماية المواطن ؟
- وكيف يتأثر الوضع الامني بالوضع السياسي والاقتصادي ؟
- ما مدى تأثير الوضع في سوريا على ظاهرة التسلح في الاردن ؟؟
- كيف نواجه ظاهرة التسلح في ظل تراجع هيبة الدولة وتراجع الشعور بثقة المواطن بحكوماته ؟
- هل الحل الامني يجدي نفعا للحد من هذه الظاهرة , ام ان معالجة الاسباب التي تدفع المواطن للتسلح كفيلة بالتصدي للظاهرة وحصرها ؟
بالاضافة إلى ما ترونه مناسبا للطرح من مداخلات واعية ومسؤولة نتمنى خلالها أن نرتقي للحوار والنقاش الواعي والمسوؤل والبنّاء ..
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ما الذي يدفع المواطن المدني الاعزل في دولة القانون والمؤسسات الى اقتناء السلاح سرا ؟؟
جواب : عندما يشعر بانها لم تعد دولة قانون و مؤسسات بل اصبحت دولة مافيات و متنفذين ..
- هل لجوء المواطن الى تسليح نفسه وحماية نفسه بنفسه له علاقة بتراجع هيبة الدولة وثقة المواطن باجهزتها الرسمية ؟؟
جواب : نعم
- الا تتحمل الحكومات المتعاقبة مسؤولية تراجع الثقة بقدرة الدولة على حماية المواطن ؟
جواب : نعم و تتحمل مسؤولية كل ما حدث و ما يحدث في شتى المجالات
- وكيف يتأثر الوضع الامني بالوضع السياسي والاقتصادي ؟
جواب : عندما لا اجد رغيف خبز لكي اطعمه لاولادي بينما البعض يسرق و ينهب غير مبالي بنا ..عندها ساقوم بتحصيل حقوقي و حقوق اولادي بالقوة , و بقوة السلاح اذا اضطررت لذلك ..فهذه حقوقي التي حرمنا منها بلدي و اعطاها لغيري من المسؤولين الفاسدين تحت غطاء سياسي رفيع المستوى ..
- ما مدى تأثير الوضع في سوريا على ظاهرة التسلح في الاردن ؟؟
جواب : نحن البلد الوحيد بالعالم نتأثر و يؤثر علينا اي حدث يحدث في العالم !حتى لو كان بالفلبين !! لماذا ؟ لا اعلم ..!
- كيف نواجه ظاهرة التسلح في ظل تراجع هيبة الدولة وتراجع الشعور بثقة المواطن بحكوماته ؟
جواب : بان يطبق القانون على الجميع .
- هل الحل الامني يجدي نفعا للحد من هذه الظاهرة , ام ان معالجة الاسباب التي تدفع المواطن للتسلح كفيلة بالتصدي للظاهرة وحصرها ؟
جواب: معالجة الاسباب التي تدفع المواطن للتسلح كفيلة بالتصدي للظاهرة وحصرها ؟
للاستسفار يرجى مراجعة المركز الحكومي لقهر الشعب في مقره الدائم -الدوار الرابع المسيّج قرب دورية الشرطه ..
او الاتصال على هاتف 900000000000 تحت الصفر
للاستسفار يرجى مراجعة المركز الحكومي لقهر الشعب في مقره الدائم -الدوار الرابع المسيّج قرب دورية الشرطه ..
او الاتصال على هاتف 900000000000 تحت الصفر
صرنا نمشي بالشارع وذريبة الشفرات والأشرار ماشيين معنا وامام رجال الأمن يفعلون مايشاؤون. هذا عدا عن انه الاردن عالحفة والله اعلم شو رح يصير. احنا رح نظل بس هظول اللي مستلمين الوزارات يعني الحكومة أول ناس رح يمزطو بره ..
بدكو نظل نتفرج؟؟ انتو جاوبو
في الوقت الراهن نعم
- ما الذي يدفع المواطن المدني الاعزل في دولة القانون والمؤسسات الى اقتناء السلاح سرا ؟؟
عدم ثقته باجهزة الدولة , و رؤية عشائر فوق القانون مما يدفع المواطنين الى شراء السلاح
- هل لجوء المواطن الى تسليح نفسه وحماية نفسه بنفسه له علاقة بتراجع هيبة الدولة وثقة المواطن باجهزتها الرسمية ؟؟
بتأكيد , نعم
- الا تتحمل الحكومات المتعاقبة مسؤولية تراجع الثقة بقدرة الدولة على حماية المواطن ؟
منذ عشر سنوات و الحكومات تسير سلباً في رفع هيبة الدولة لانهم مشغولين برفع الاسعار
- وكيف يتأثر الوضع الامني بالوضع السياسي والاقتصادي ؟
الامن اساس الاستقرار الاقتصادي و سياسي بدون الاستقرار لا يمكن بناء قواعد اقتصادية و سياسية , مع الفلتان الامني يصبح من الصعب محاسبة المجرمين فتفسد الحياة الاقتصادية و السياسية
- ما مدى تأثير الوضع في سوريا على ظاهرة التسلح في الاردن ؟؟
ان ظهور فئة تضرب و تخرب و تعتدي على ناس و تطلق على نفسها اسم " الولاء و الانتماء " اصبح يشعر العامة انهم مثل الشبيحة بسوريا يقتلون العزل باسم الدفاع عن سوريا . و هذا شيء خطير جدا جدا من يحب الوطن لا يحرقه .
- كيف نواجه ظاهرة التسلح في ظل تراجع هيبة الدولة وتراجع الشعور بثقة المواطن بحكوماته ؟
في مثل بقول ( اذا جن ربعك عقلك ما بنفعك )
- هل الحل الامني يجدي نفعا للحد من هذه الظاهرة , ام ان معالجة الاسباب التي تدفع المواطن للتسلح كفيلة بالتصدي للظاهرة وحصرها ؟
العقوبات الرادعة مع توصيل الخدمات التعليمية و الصحية و التنموية للمحافظات الاطراف .
طبعا انتهاء هيبة الدولة تماما واطالة زمن البت بالقضايا في المحاكم والخوف من ضياع الحقوق بالواسطه والمحسوبية يدفع الاردنيين الى حل مشكلاتهم بالسلاح كاقصر طريق لاخذالحقوق اضاغة للتعبئة الحاقده ضد فئات مجتمعيه اصيلة في البلاد وترهيب اطراف اخرى بان استيلاء هذه الفئه او تلك عل الحكم يعني نهايتهم .والاغاني التي تسمى وطنيه في حين انهااستفزازيه تحث على الذبح والقتل
كلها عوامل تدفع الناس للتسلح
نعم لتحديد نوع السلاح المرخص
لا للاسلحة الحربية الاوتوماتيكة
لا لمنح الرخص الا لمن يحمل حسن سلوك و ليس من اصحاب المشاكل
نعم للاحتفاظ بالسلاح داخل المنزل او المتجر
لا لحمل السلاح
نحن ننتظر الإجابة ممن يشترون السلاح و يطلقون الرصاص فهم الأقدر على ذلك
- الا يتحمل رموز هذه الحركات الاشاعات التي يطلقونها بأنهم هم من يملكون الشارع وهم الاغلبية حتى اصبح المواطن يخافهم ويخاف مما ستأول اليه الامور مستقبلا ويسارع الى شراء السلاح
- اليس المواطن المدعوم بعشيرته والحركات المنتمي اليها هم من يقوموا بأغلاق الطرق وحرق الاطارات على اي قرار حكومي لا يناسبهم شخصيا كأفراد وأن قامت الحكومة بتفريقهم تحول الموضوع الى الفضائيات ليصبح كبت حريات في الاردن
- اليس اصبحنا نتشبه بتصرفات بعض الشعوب العربية الاخرى الذي وصل الحد بهم رفض الصوم في رمضان حسب الموعد الذي تعلنه الدولة وهم من يقرروا متى يبداء شهر رمضان
انا اناشد الشعب الاردني الى التسلح ليس حبا في التسلح لا والله فانا اكره ان يكون السلاح مع المواطنيين لكن في ظل ما يجري في الاردن لا بد من التسلح للاسباب التالية
1- الحكومة الاردنية تتعامل مع الشعب الاردني بمعيارين الاول العشائر التي تمتلك الاسلحة وافرزت بعض انا اقول بعض وليس الكل فالعشائر الاردنية مجموعات كريمه وشهمة واصحاب رجولات ولهم مواقف نتغنى بها لكنها افرزت فئة اعتمدت الاجرام والتهريب والسرقات وحتى لا اعمم بل اخصص لناتي الى منطقة اللبن بالقرب من ما دبا فان كل السرقات المتعلقه بالسيارات تتخزن هناك واتحدى اي رجل امن يستطيع دخول هذه المنظقه وكذلك منطقة ام البساتين التي ما استطاعت قوات الامن دخولها والقاء القبض على بعض المجرمين الخطرين ووصل الامر في منطقة ام البرك هنالك اسكان للعاملين في المطار يدخلون المجرمين البيوت وسرقوها واهلها فيها ومن هو غير مقتنع يذهب الى المركز الامني في ناعور ويسال كم حالة سرقه تسجل في اليوم ولم يستطع الامن العام الذي يستعرض عظلاته من خلال مدير الامن ان يوقف مجرم واحد وكذلك منطقة سحاب التي تغص بالسلاح والمخدرات سواء التي يزرعوها المجرمون او التي يهربوها من الخارج فهل هذا هو الامن بنظرك يا حضرة الكاتب
2- الاسلحة الموجوده في المخيمات منذ اربعون عاما وزاد عليها اضعاف واصبحت تجاره مربحه هل قامت الدوله بمراقبة المخيمات واستطاعت القاء القبض على مروجي بيع الاسلحه ومن يمتلكها والسؤال الاهم لماذا خزنت هذه الاسلحه من اربعون عاما....؟؟؟؟؟
اذن من هنا اقول كما هو الحق لهذه المناطق في الاردن ان تتسلح وتقتني السلاح فلجميع المناطق في الاردن الحق بامتلاك السلاح والنتيجه معروفه بالتالي دمار الاردن فيا حضرة الكاتب ارجو عندما تتطرق لكتابة موضوع ان تتناوله بجميع اشكاله وبجراه اعلاميه هذا ان وجدت لان ثقة الناس بالاعلام قد تهاوت وسببها بيع الذمة مع احترمي لك سيدي الكاتب
انا مع تسليح الشعب ان تعرضنا لخطر خارجي ,,لكن رغم تردي الاوضاع الداخلية وانتشار الفساد وووووو..انا مش مع التسليح لانو رح نقتل بعض ان لاسمح الله ولا قدر رح تقتل بعض بحال صار فلتان امني عنا ,,,انا مع تكوين لجنة تضم كل قوى المعارضة بالاردن ,,من كل مكونات الشعب الاردني ..ويكون حوار هاي اللجنة مع ملكنا الغالي مباشره يناقشو كل اشي من الاف الى اليا..وبشرط واحد ما يكون حد غير سيدنا واللجنه بهاظ الحوار ..لانو للاسف كل رئيس وزرا او مسئول سابق الو اجنده شخصيه ومرات على حساب البلدبتكون ...الاب واولاده هاض الحل ويااااااااااااا رب احمي الاردن وشعبها
ياريت حكوماتنا تدرك خطورة الأوضاع قبل الندم وعدم السيطرة واستغلال اصحاب الفتن لهذه الظروف ويذهب ضحيتها الابرياء
اوقفوا العنصريه تنتفي قيمة الاسلحة
نعم لازم يكون فيه مع المواطن سلاح ليحمي نفسه ويحمي عرضه اذا لا سمح الله دب النزاع بالاردن
،احد الاسباب عدم استقلال القضاء وفسادة بنسبة عالية جدا جدا جدا،
هنا تبدا الحكاية،ولا يمكن اصلاح القضاء
في وقت قصير،اذ وجدت النيه للاصلاح،
والواضح لا يوجد نية لاصلاح اي شي في البلد،واعتقد بان الوقت قد سبقنا،وسبب اخر ضعف وفساد الدولة،ولا اظن ان الوضع السوري له سبب بوضع التسلح هنا،وربنا يستر من القادم
الحل هوه الحل المني وتطبيق القانون وتفعيله على الجميع دون أستثناء بما يخص أقتناء السلاح وإلا فمن حق أي شخص آخر وإن كان القانون يطبق عليه فقط بأن يقتني السلاح ليدافع به عن عرضه وحياته
والله يستر الأردن ويحفظ له الطمئنينه والسلام
كلنا جنود في هذا الوطن الغالي
حفظ الله الاردن ملكا وشعبا.................................
احذروا العشائر على اساس انه احنا يهود وامثالك ملائكه
وبدك تشيل اسم عشائرنا لحتى نصير مثلك ؟! هذا اللي ناقص... مش عاجبك نظام البلد وقواعدها ؟!
عجبي على امثالك.
أبشروابالخير
افضل ان اموت قتيلا على ان اعيش قاتلا
الاردن بلد امن فلماذا التسلح !!!؟
هل تحمل أنت يا أخي في بيتك سلاح ،اذا كان الرد نعم
هل تستخدمه اذا هاجمك أناس؟
الررررررررجاء الرررررررررد
نظام العشائر ألغي من كل العالم وبقي بالأردن فقط
نظام متخلف غير صحيح
يجب سيادة القانون مثل دول الخليج المحترمة
قطر والإمارات