جلالة الملك وسياسة الحسم
ما أن عاد جلالته إلى ارض الوطن بعد زيارة العمل إلى الخارج والكل يعرف حالة التعب والإرهاق التي تشكلها حالة السفر فضل جلالته إن يكون مع أبناء شعبه في منطقة الطيبة في الكرك التي تعاني سنوات مريرة من انقطاع المياه .
زيارة جلالته إلى قرية الطيبة هي كانت بمثابة رسالة عامة لجميع مناطق الوطن التي تعاني من شح المياه رسالة إلى المسئول أن يكون متابع وعلى التصاق دائم مع المواطن ومتابعة شؤونه الحياتية وابسطها حقه في توفير الحياة الكريمة التي تليق به
تبع هذه الزيارة ترأس جلالته مباشرة لمجلس الوزراء والاطلاع عن كثب على الخطط الرامية لتخفيف فاتورة الأسعار التي تثقل كاهل المواطن والإيعاز بحل قضية مجهولي النسب على اعتبار أنهم في النهاية جزء لايتجزء من المنظومة الوطنية .
جلالة الملك لم يكتف فقط بالسماع من السلطة التنفيذية لأوضاع لبلاد والعباد بل اطلع بأم عينه على طلباتهم مباشرة من خلال زيارته إلى السوق الشعبي في الحسين وتبادل الحديث معهم دون وسيط لالتقاط الرسائل من نبض الشارع دون الاعتماد على الوسيط أو المستشارين.
هذه الرسائل كلها إضافة إلى لقاءه المرتقب مع أعضاء مجلس النواب كلها إشارات ايجابية نحو انحياز الرؤية الملكية لنبض وهموم وتطلعات الشارع .
المهم في الأمر المفاجآت الملكية التي ينتظرها الجميع خلال شهر رمضان المبارك من جلالته لحسم العديد من القضايا للمشهد السياسي الداخلي عبر مواصلة مسيرة الإصلاح وفكفكة جميع العقد التي تعتري المشهد الداخلي .
الجميع ينتظر وعلى أحر من الجمر مفاجآت جلالته الذي يتصدر مشهد الحسم عندما يصبح هناك حالة صعوبة في لململة الأوراق المتطايرة فالشخص الوحيد في النهاية القادر بعد إرادة الله على ترتيب البيت الداخلي وخلق حالة وفاق وطني بين الجميع هو جلالة الملك كون الكل حاكمين ومحكومين ينظرون إلى القيادة على أنها صمام الأمان والمظلة الشرعية التي يلتقي الجميع تحت لوائها.
ما أن عاد جلالته إلى ارض الوطن بعد زيارة العمل إلى الخارج والكل يعرف حالة التعب والإرهاق التي تشكلها حالة السفر فضل جلالته إن يكون مع أبناء شعبه في منطقة الطيبة في الكرك التي تعاني سنوات مريرة من انقطاع المياه .
زيارة جلالته إلى قرية الطيبة هي كانت بمثابة رسالة عامة لجميع مناطق الوطن التي تعاني من شح المياه رسالة إلى المسئول أن يكون متابع وعلى التصاق دائم مع المواطن ومتابعة شؤونه الحياتية وابسطها حقه في توفير الحياة الكريمة التي تليق به
تبع هذه الزيارة ترأس جلالته مباشرة لمجلس الوزراء والاطلاع عن كثب على الخطط الرامية لتخفيف فاتورة الأسعار التي تثقل كاهل المواطن والإيعاز بحل قضية مجهولي النسب على اعتبار أنهم في النهاية جزء لايتجزء من المنظومة الوطنية .
جلالة الملك لم يكتف فقط بالسماع من السلطة التنفيذية لأوضاع لبلاد والعباد بل اطلع بأم عينه على طلباتهم مباشرة من خلال زيارته إلى السوق الشعبي في الحسين وتبادل الحديث معهم دون وسيط لالتقاط الرسائل من نبض الشارع دون الاعتماد على الوسيط أو المستشارين.
هذه الرسائل كلها إضافة إلى لقاءه المرتقب مع أعضاء مجلس النواب كلها إشارات ايجابية نحو انحياز الرؤية الملكية لنبض وهموم وتطلعات الشارع .
المهم في الأمر المفاجآت الملكية التي ينتظرها الجميع خلال شهر رمضان المبارك من جلالته لحسم العديد من القضايا للمشهد السياسي الداخلي عبر مواصلة مسيرة الإصلاح وفكفكة جميع العقد التي تعتري المشهد الداخلي .
الجميع ينتظر وعلى أحر من الجمر مفاجآت جلالته الذي يتصدر مشهد الحسم عندما يصبح هناك حالة صعوبة في لململة الأوراق المتطايرة فالشخص الوحيد في النهاية القادر بعد إرادة الله على ترتيب البيت الداخلي وخلق حالة وفاق وطني بين الجميع هو جلالة الملك كون الكل حاكمين ومحكومين ينظرون إلى القيادة على أنها صمام الأمان والمظلة الشرعية التي يلتقي الجميع تحت لوائها.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |