هام للمستأجرين .. استناف شمال عمان تعتبر قانون المالكين والمستأجرين غير دستوري
جراسا - خاص - أصدرت الهيئة الاستئنافية في محكمة شمال عمان برئاسة رئيس المحكمة القاضي وليد كناكرية وعضوية القاضي ناصر الصلاحين قرار جريئاً وهاما يقضي باعتبار قانون المالكين والمستأجرين غير دستوري.
حيث قررت الهيئة الاستئنافية في المحكمة الامتناع عن تطبيق المادة الخامسة من قانون المالكين والمستأجرين والتي كانت تعتبر القرار باجر المثل قطعيا غير قابل للاستئناف .
وقد جاء في قرار المحكمة أن التنظيم القضائي في الأردن يقوم على مبدأ التقاضي على درجتين ، وان قانون المالكين والمستأجرين يخالف هذا المبدأ كما يخالف مبدأ المساواة وكذلك التعديلات الدستورية الأخيرة التي منعت المشرع من إصدار قوانين تؤثر على جوهر حقوق المواطنين أو تمس أساسياتها.
خاص - أصدرت الهيئة الاستئنافية في محكمة شمال عمان برئاسة رئيس المحكمة القاضي وليد كناكرية وعضوية القاضي ناصر الصلاحين قرار جريئاً وهاما يقضي باعتبار قانون المالكين والمستأجرين غير دستوري.
حيث قررت الهيئة الاستئنافية في المحكمة الامتناع عن تطبيق المادة الخامسة من قانون المالكين والمستأجرين والتي كانت تعتبر القرار باجر المثل قطعيا غير قابل للاستئناف .
وقد جاء في قرار المحكمة أن التنظيم القضائي في الأردن يقوم على مبدأ التقاضي على درجتين ، وان قانون المالكين والمستأجرين يخالف هذا المبدأ كما يخالف مبدأ المساواة وكذلك التعديلات الدستورية الأخيرة التي منعت المشرع من إصدار قوانين تؤثر على جوهر حقوق المواطنين أو تمس أساسياتها.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
بقلم : قانوني
لقد أجمع القانونيون والحقوقيون بان مادة (أحر المثل) هي مادة غامضة ومشوًة لأ يوجد أي اساس قانوني لتحديدها فهي مخالفة للدستور والقانون المدني وقانون المالكين والمستاجرين والقانون العالمي لحقوق الأنسان وانةلأ يمكن ممارستها كونها ستخلق مشكلأت وتناقضات قانونية وعملية غير قابلة للحل والتطبيق.
وهذا ما تبين لأحقأ حيث أصبحت تحديد الأجرة عرضة للأحتهادات كل فريق حسب مصلحتة واصبحت الواسطات والرشوات هي ما تحدد مقدار بدل المثل في ظل غياب ألأسس القانونية لذلك حيث انة وبداية لأ توجد حتى اسباب للتشريع والأجتهاد.
وان بند الأخلأء و(أحر المثل) هو سطو على التشريع وخرق فاضح للدستور وتعدي على القانون ولو بحثنا في الأيدي الخفية وراء هذا التشريع لوجدناهم أصحاب الشركات العقارية وتجار الأراضي والبناء والعقارات والمقاولأت وسماسرتهم ومن يمثلهم من النواب.يريدون من وراء ذلك الثراء الفاحش الفاحش الفاحش بدون جهد او عمل اوانتاج
بدون حتى اي فائدة او مردود للوطن بل وعلى حساب امن وسلأمة الوطن والمواطن والمحتمع والدولة والنظام.
(وبالمناسبة اصبحنا بحاجة لقانون لمكافحة الثراء الفاحش الحرام المخطط لة والمشبوة))
وقد تم التحذيرأيضأ من قبل الأختصاصيين بان (أجر المثل) هي أخلأء مقنع سوف تخلق تشووهات أحتماعية واقتصادية حيث بدأ هذا بالفعل سيًما ان ألألأف من مستاجري المحلأت التجارية والحرفية والمهنية والمكاتب والبيوت بدؤوا بالهجرة واصبحوا مهجًرين في وطنهم ذنبهم الوجيد هو ايمانهم بان هذا الوطن هو وطن القانون.
حيث لم يجدوا في ذلك الحين وظيفة في الدولة أو القطاع الخاص فأبوا ان يكونوا عالة على الوطن فقرروا ان يبنوا احلأمهم من خلأل المتجر أو المهنة أو الحرفة أو المكتب.
ثم ما لبثوا ان تفاجئوا عند خريف العمر بان هذا القانون كان فقط ضحك على الذقون وانة يسلق ويطبخ على موائد المتنفذين فتم ظلمهم (والطلم ظلمات يوم القيامة) فأصبحوا مهجرين في وطنهم في خريف العمر بلأ ضمان أحتماعي أو تامين صحي ولأ دخل تاركين مصيرههم وعائلأتهم للمجهول في ظل فترة كسساد خانقة لم يشهدها الأردن ولأ العالم منذ سنة1923 وسوف يترتب على هذامستقبلأ أثار وعنف أجتماعي لأ تحمد عقباة.فهل الدولة عندها الأستطاعة لنوظيفهم بالقطاع العام وحل مشكلتهم؟!!
ألم تخلق الحكومة أزمة تهجير وبطالة وتشرد لأ تستطيع حلها ولأ حل الأثار المدمرة ألتي سوف تنتح عنها ,ولنا في خصخصة الشركات الوطنية خير دليل على ذلك.
لذا فمن واجبنا الديني والوطني والقانوني والأخلأقي ولأجتماعي ان نطالب بالعدل ورفع الظلم وان يتم الغاء (بدل المثل) و تعديل الزيادات حسب ما نص علية القانون وفق النسب القانونية المقررة والمدروسة والتي تنصف كل من المالك والمستاجراللهم أشهد اني قد بلغت.
طبعا لعيون تجار الأراضي واصحاب الشركات العقاريةوالسماسرة اللذين اثروا ثراء
فاحشا على حساب امن المواطن ... والمالك والمستاجر
حيث ان سماسرتهم تتربص بالمالك والمستاجر على السسواء
هذة في الأساس ليست لعبة مالك ومستاجر هذة اللعبة لعبوها من اجل الثراء الفاحش على حساب امن المواطن ..
وليذهب المالك والمستاجر .. والمواطن الى الجحيم
واللة سوف تكون طريقك ايها الأستاذ والعالم وليد نور على نور واما هؤلأء خفافيش الظلأم من اصحاب الشركات العقارية وتجار الأراضي وممثليهم الظلأم الدامس باذن اللة تعالى
مع الف تحية وتحية للعلأمة وليد
من قرارةمستقبلأ
الخبر بحكي عن حق الطرفين باستئناف القرار الصادر عن محكمة الدرجة الاولى ، بما معناه رقابة محكمة الاستئناف على قرار محكمة الدرجة الاولى وليس على ذات القانون ، يعني اذا كانت الاجراءات المتبعه من قبل محكمة الدرجة الاولى صحيحة وتقرير الخبرة مستوفي الشروط والشكل القانوني ، فلا تملك محكمة الاستئناف الا التصديق على القرار حتى لو كان مبلغ اجر المثل غير منصف لاحد الطرفين.
وهذا واضح من خلال التعليقات التي تشيد به ,,,
(مصلحة المواطنين) ,,تحت هذا البند كان هذا القرار ,,او ليس للمعادله طرفين اليس من يملك بيت هو ايضا مواطن
الاتوجد له مصلحه ,,,
فقط للعلم كل من ثار على القرار هم قطاع التجار ,,,تحت مسمى مواطنين مظلوميين ,,,
لماذا لم يكن القرار بان القانون ليس قانونيا ,,الخ من مسميات القانون
وبالعاده اي مفصل دستوري يناقش من خلال لجنه تشكل لهذه الغايه ,,,
القرار غريب جدا جدا بهذه الصفه ,,
هل يرغب هذين القاضيين تلميع اسمهما للمحكمه الدستوريه التي ستشكل ؟؟؟؟؟؟
خلي الناس تبني بالاف الدنانير وتاجر الى الكناكري ب50 دينار مشان يرضى ال50 دينار شو بتعمل يا كناكري واللة لو عندك بيت الا طالبت باجرة ال3 امثال على مين
بدك شهرة ومدح من المواطنين الذين يسكنون ب30 دينار اليس هذا بظلم الى المالك كفى مزايدة على الوطن
علما بانه سيغضب الفاسدين وهم قله بالمقارنه مع الصالحين من ابناء هذا البلد
علي الشلبي