القتل العمد لاب قتل ابنه بمساعدة زوجته و ابنه الاخر
جراسا - انهت محكمة الجنايات الكبرى التحقيق مع 3 متهمين وهم اب وزوجته وابنهم الحدث، اقدما على قتل ابنهم في العشرين من عمرة اثر خلافات مستمرة بينهم ،واسندت المحكمة لوالد المغدور وشقيقه الحدث جناية القتل العمد بالاشتراك وجنحة حمل وحيازة اداة حادة ، في حين اسندت لوالدة المغدور جناية التدخل بالقتل العمد.
ونوهت مصادر امنية انه بتشريح جثة المغدور وجدت مصابة بجروح طعنية عديدة في منطقة الصدر والبطن والعنق والوجه والفخذين وعلل سبب الوفاة بالنزف الدموي الحاد، وبالتحقيق مع المتهم الحدث اعترف بطعن المغدور وكان برفقته والديه، وبنتيجة الفحص المخبري تبين وجود دماء
في مكان وجود جثة المغدور تعود للمتهم والده.
وجاء في لائحة الاتهام لدى محكمة الجنايات الكبرى ان الخلافات المستمرة بين المغدور والمتهمين الثلاثة (والديه وشقيقه الحدث) والتي كانت بالاخص بين المغدور وشقيقه الحدث، ولّدت الحقد لدى المتهمين واخذو يفكرون في قتل المغدور والخلاص منه كونه مشاكساً ويفتعل المشاكل.
و في مربعينية الشتاء بالرابع عشر من كانون الثاني الماضي تجددت الخلافات بين المغدور والمتهمين وتشاجر الاول مع شقيقه الحدث وعلى اثر تلك المشاجرة كسر المغدور زجاج مركبة والده المتهم.
وبعد تداول الامر فيما بين المتهمين الثلاثة قرروا تنفيذ جريمتهم وقتل المغدور وذلك باستدراجه بحجة الذهاب لزيارة شقيق المغدور ، وانتظروا حلول الظلام وطلبوا من المغدور مرافقتهم ، وانطلت الحيلة على المغدور وركب معهم بالمركبة التي كان يقودها والده المتهم وكان المغدور يجلس بجانبه في حين كانت تجلس والدته وشقيقه الحدث في المقعد الخلفي وكان بحوزتهم اداة الجريمة (سكين).
ولدى وصول المتهمين وبرفقتهم المغدور الى مقبرة الرصيفة وتنفيذا لنيتهم المبيتة اوقف المتهم والد المغدور المركبة في مكان مظلم خاليا من المارة وكان الطقس باردا، عندها ترجل المتهمان (والد المغدور وشقيقه) من المركبة وانزلا المغدور وتناوبا على طعنه لمرات عديدة وبقوة في انحاء متفرقة من جسده وبوجود المتهمة والدته والتي قوت عزيمة زوجها وابنها الحدث والشد من ازرهما وتشجيعهما على تنفيذ الجريمة ، واستمرا بطعن المغدور حتى تأكدا انه فارق الحياة ، فيما تم وضع المغدور بجانب الام في المقعد الخلفي وهو عبارة عن جثة هامدة مضرجه بدمائها ، اذ توجهوا جميعا الى بناء قديم (خرابة) وهناك جر المتهمان (والد المغدور وشقيقه) المغدور الى داخل (الخرابة) ورمياه وغطياه بواسطة اكياس اسمنتية فارغة موجودة بذات المكان ثم عادوا جميعا
الى منزلهم ، واثناء الطريق قاموا برمي اداة الجريمة لاخفاء معالم جريمتهم البشعة وغسل المتهمان المركبة ونظفاها من آثار دماء المغدور ، و لم يكترث المتهمون لقتل المغدور واتفقوا جميعا ان يبلغ والد المغدور الشرطة ان ابنه خرج مع احد اصدقائه ولم يعد الى المنزل.
انهت محكمة الجنايات الكبرى التحقيق مع 3 متهمين وهم اب وزوجته وابنهم الحدث، اقدما على قتل ابنهم في العشرين من عمرة اثر خلافات مستمرة بينهم ،واسندت المحكمة لوالد المغدور وشقيقه الحدث جناية القتل العمد بالاشتراك وجنحة حمل وحيازة اداة حادة ، في حين اسندت لوالدة المغدور جناية التدخل بالقتل العمد.
ونوهت مصادر امنية انه بتشريح جثة المغدور وجدت مصابة بجروح طعنية عديدة في منطقة الصدر والبطن والعنق والوجه والفخذين وعلل سبب الوفاة بالنزف الدموي الحاد، وبالتحقيق مع المتهم الحدث اعترف بطعن المغدور وكان برفقته والديه، وبنتيجة الفحص المخبري تبين وجود دماء
في مكان وجود جثة المغدور تعود للمتهم والده.
وجاء في لائحة الاتهام لدى محكمة الجنايات الكبرى ان الخلافات المستمرة بين المغدور والمتهمين الثلاثة (والديه وشقيقه الحدث) والتي كانت بالاخص بين المغدور وشقيقه الحدث، ولّدت الحقد لدى المتهمين واخذو يفكرون في قتل المغدور والخلاص منه كونه مشاكساً ويفتعل المشاكل.
و في مربعينية الشتاء بالرابع عشر من كانون الثاني الماضي تجددت الخلافات بين المغدور والمتهمين وتشاجر الاول مع شقيقه الحدث وعلى اثر تلك المشاجرة كسر المغدور زجاج مركبة والده المتهم.
وبعد تداول الامر فيما بين المتهمين الثلاثة قرروا تنفيذ جريمتهم وقتل المغدور وذلك باستدراجه بحجة الذهاب لزيارة شقيق المغدور ، وانتظروا حلول الظلام وطلبوا من المغدور مرافقتهم ، وانطلت الحيلة على المغدور وركب معهم بالمركبة التي كان يقودها والده المتهم وكان المغدور يجلس بجانبه في حين كانت تجلس والدته وشقيقه الحدث في المقعد الخلفي وكان بحوزتهم اداة الجريمة (سكين).
ولدى وصول المتهمين وبرفقتهم المغدور الى مقبرة الرصيفة وتنفيذا لنيتهم المبيتة اوقف المتهم والد المغدور المركبة في مكان مظلم خاليا من المارة وكان الطقس باردا، عندها ترجل المتهمان (والد المغدور وشقيقه) من المركبة وانزلا المغدور وتناوبا على طعنه لمرات عديدة وبقوة في انحاء متفرقة من جسده وبوجود المتهمة والدته والتي قوت عزيمة زوجها وابنها الحدث والشد من ازرهما وتشجيعهما على تنفيذ الجريمة ، واستمرا بطعن المغدور حتى تأكدا انه فارق الحياة ، فيما تم وضع المغدور بجانب الام في المقعد الخلفي وهو عبارة عن جثة هامدة مضرجه بدمائها ، اذ توجهوا جميعا الى بناء قديم (خرابة) وهناك جر المتهمان (والد المغدور وشقيقه) المغدور الى داخل (الخرابة) ورمياه وغطياه بواسطة اكياس اسمنتية فارغة موجودة بذات المكان ثم عادوا جميعا
الى منزلهم ، واثناء الطريق قاموا برمي اداة الجريمة لاخفاء معالم جريمتهم البشعة وغسل المتهمان المركبة ونظفاها من آثار دماء المغدور ، و لم يكترث المتهمون لقتل المغدور واتفقوا جميعا ان يبلغ والد المغدور الشرطة ان ابنه خرج مع احد اصدقائه ولم يعد الى المنزل.
تعليقات القراء
هذه نهاية عالم
الاب يقتل ابنه
الابن يقتل اباه
الاخ يقتل أخته
حسبي الله ونعم الوكيل
وواحد له القتل والعائله لها السجن
تصفية جماعية
أو قتلت أم أبنها
لا يتم القصاص منهما
لأنه أصل قتل فرع
فقط يدفع الديه
أما اذا قتل الابن أو الابنه أحد والديه فيتم القصاص منه النفس بالنفس أي الاعدام لانه فرع قتل أصل. R.
الله اكبر
لاأله الاً الله محمد رسول الله .
حسبنا الله ونعم الوكيل
تلطّف الأجواءبيني وبينه وأنا أحبه كثيرا
وأرجوا الله هدايته..أمّا الأم التي قــرأت
فهذه ليست أم هذه(؟؟؟)والعياذ بالله!!!!!
عموما نحن في اخر وقت والله يرحمنا برحمته
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
شو قلوبكم صخر
والله اليهود ما صار عندهم جرائم بهيك طريقة
الأب والام والأخ
والله الشيطان بيتعلم منكم دروس
لا حول ولا قوة الا بالله