توقيت غير مناسب للاسعار !!
لم نعد نستوعب فلسفة الحكومات في بقاء المواطن بحالة توتر وأرتباك جراء محاولات التشويش حول التلويح بالاسعار او محاصرة الاعلام الالكتروني الذي اصبح يشكل كابوس يغث بال كل مسؤول يعيش بوهم الكلام وبرامج من خيال وكفايه صك كلام الحاله صعبه ومره ولصبر حدود وماعاد الفقر مقبول والجوع ملعون ومن لايصدق عليه التوجه للاسواق الشعبيه وعلى بسطات أشبه الخضار في الحارات كيف الاطفال تجمع علب الحديد وهناك من يجمع الكرتون وأخر يبحث عن خبز وسيدة تنبش بحاويه او شراء مخلفات الخضار والاغلبيه تعيش على كمش الخضار من عربه تجوب حارات الصابرين .. وصبي يحمل جرة غاز للمساهمه بمصروف الاسره المنكوبه وهو من مجموعة المتسربين ومريض لا يجد سرير بمستشفى حكومي وفقدان الدواء والسؤال أين وكيف طيب لمن خدمة العلاج وهل صحيح المواطن هو الاغلى وهو يواجه صعوبه بتوفير لقمة الخبز وهنك من يهدر الاموال لحفل او برنامج او ندوه او مشركه لم ولن تعود على المحروم بحبة دواء ورغم ما نقول نحن ولله الحمد بالف خير ببركات الرحمن وسعي قيادتنا تطوف العالم لننعم براحة البال وهذا فضل الله ..لكن نحن ومن باب الشكر نحاول التذكير للمسؤول من الحكمه التخزين والترشيد حتى لا نواجه سنين عجاف وهي نصيحه لمن بحق يحب مملكتنا ويخاف الله بوطن الكرامه والعز يستحق الاهتمام والتضحيه والدعاء ليقى وطنا بخير وسلام وتجاوز كل قضايا الفساد او من يفسد فرحتنا في الاستقرار وهو يمارس حركات بهلوان والحقيقه نقف بكل احترام لكل مواطن على ضبط النفس والصبر والتسابيح للمعبود بمحرقة المنافقين وأعانة من هو بحاجه لمعين من الرحمن الرحيم وعلى حكومة الاصلاح وقف كل محاولات أستفزاز الاسعار والتوجه لهيكلة المدراء العامون ووقف مشاركتهم بمجالس الاداره وتوجيه كل مسؤول ليتوجه للميدان ببكب أب والقرب من هموم وشجون المواطن والوقوف على مطالبهم وحاجتهم وحقوقهم ونحن بوقت يفرض التغير في سلوكيات غير مقبوله او مرغوبه والله المعين ..قال تعال.... وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا...صدق الله العظيم ...ربي الرحيم تحمى مملكتنا من الظالمين المنافقين ..أمين ...
لم نعد نستوعب فلسفة الحكومات في بقاء المواطن بحالة توتر وأرتباك جراء محاولات التشويش حول التلويح بالاسعار او محاصرة الاعلام الالكتروني الذي اصبح يشكل كابوس يغث بال كل مسؤول يعيش بوهم الكلام وبرامج من خيال وكفايه صك كلام الحاله صعبه ومره ولصبر حدود وماعاد الفقر مقبول والجوع ملعون ومن لايصدق عليه التوجه للاسواق الشعبيه وعلى بسطات أشبه الخضار في الحارات كيف الاطفال تجمع علب الحديد وهناك من يجمع الكرتون وأخر يبحث عن خبز وسيدة تنبش بحاويه او شراء مخلفات الخضار والاغلبيه تعيش على كمش الخضار من عربه تجوب حارات الصابرين .. وصبي يحمل جرة غاز للمساهمه بمصروف الاسره المنكوبه وهو من مجموعة المتسربين ومريض لا يجد سرير بمستشفى حكومي وفقدان الدواء والسؤال أين وكيف طيب لمن خدمة العلاج وهل صحيح المواطن هو الاغلى وهو يواجه صعوبه بتوفير لقمة الخبز وهنك من يهدر الاموال لحفل او برنامج او ندوه او مشركه لم ولن تعود على المحروم بحبة دواء ورغم ما نقول نحن ولله الحمد بالف خير ببركات الرحمن وسعي قيادتنا تطوف العالم لننعم براحة البال وهذا فضل الله ..لكن نحن ومن باب الشكر نحاول التذكير للمسؤول من الحكمه التخزين والترشيد حتى لا نواجه سنين عجاف وهي نصيحه لمن بحق يحب مملكتنا ويخاف الله بوطن الكرامه والعز يستحق الاهتمام والتضحيه والدعاء ليقى وطنا بخير وسلام وتجاوز كل قضايا الفساد او من يفسد فرحتنا في الاستقرار وهو يمارس حركات بهلوان والحقيقه نقف بكل احترام لكل مواطن على ضبط النفس والصبر والتسابيح للمعبود بمحرقة المنافقين وأعانة من هو بحاجه لمعين من الرحمن الرحيم وعلى حكومة الاصلاح وقف كل محاولات أستفزاز الاسعار والتوجه لهيكلة المدراء العامون ووقف مشاركتهم بمجالس الاداره وتوجيه كل مسؤول ليتوجه للميدان ببكب أب والقرب من هموم وشجون المواطن والوقوف على مطالبهم وحاجتهم وحقوقهم ونحن بوقت يفرض التغير في سلوكيات غير مقبوله او مرغوبه والله المعين ..قال تعال.... وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا...صدق الله العظيم ...ربي الرحيم تحمى مملكتنا من الظالمين المنافقين ..أمين ...
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |