لعل الصوت العالي هو من يصل لدوار الرابع ولكل مكان وهذا ماحدث مع حقوق المعلمين وهم ينشدوا حقوقهم من نقابه واليوم العلاوه وسكن وعماره والكل حاول تقديم الحلول بعد قرار المعلمين وهي مقدمه لقرارات قادمه ليس للمعلم وهو يستحق العلاوة والزياده قبل حق المدير العام او الوزير للمعلم تاريخ يصنع مستقبل أجيال وبعلي سقف الدار ويعبر بعلمه وتعليمه بوابة التاريخ وهو بقوة الاجماع فرض سياسة الاسترضاء من كل مقام وهو قرار الاجماع وتحالف وانتزع الحقوق ومكاسب ضمن المعقول والنتيجه اين حقوق العمال من زمن وهم بانتظار نتيجة تفككه مسبق للعمال وتقطيع بهم سبل الانسجام بوجود من لا يحق لهم ممارسة عمل نقابي ومنهم من جاء من خارج حركة العمال واصبح قيادي عمالي وهولاء كان لهم حوافز ومجالس وسفر ومشاركات بمكاسب ماليه فرضت عليهم فرض سياسة الانعزال عن العمال لبقاء المكاسب بينهم وهو مخطط لشرذمة حقوق العمال لتمرير مخططات الخصخصه بهدوء دون تشويش وتم تمزيق وتوزيع مكاسب العمال من سنين على هولاء وهم مش من العمال هم تجار ومستشارين ومنهم من هو سمسار ليس لهو علاقة بقدسية العمال وحقوقهم المغيبه او المباعه وهل هناك مسؤول بانتظار زحف العمال لدوار الرابع ووقف عجلة الانتاج وتعطيل البناء وهم والله سواعد الخير والعطاء وهم اهل الهمه ومن حقهم الرعايه والاهتمام قبل انفجار الغام وبركان العمال بدمر كل انجاز فهل يسمع المسؤول ويدعو لهيكلة حقوق العمال من انتخابات حره ونظام يكفي رئيس لدورتين مو طول العمر وبعدين توريث صدق هذا النظام موجود او مفروض على العمال قيادات عماليه من ثلاثون عام من قال والاجور والعلاج وتقاعد الضمان ومن حقهم مشاريع اسكان وتعليم ونحن نقص عليكم من قصص العمال وطال الانتظار والكل بانتظار قرار عاجل قبل فؤات الاوان ..الله المعين تحمى مملكتنا من الظالمين ...النقابي نحند الهياجنه