بلاغ للنائب العام للتحقيق بقضايا فساد ضد باسم عوض الله
جراسا - قدم المحامي محمد أبو غنيمة بلاغا الى مدعي عام عمان الاول محمد الصوراني طالبا التحقيق في وثائق فساد وأستثمار وظيفة من قبل الوزير الاسبق الدكتور باسم عوض الله تتعلق بصفقة شراء ديون نادي باريس واتهامات بتفتيت جسم الدولة الاردنية الاداري من خلال الدفع باتجاه أنشاء مؤسسات مستقلة تتجاوز الوزارات واتهامات بقيام عوض الله أثناء كونه وزيرا للمالية بانفاق ثلثي الموازنة خلال ثلاثة شهور خلافا لأحكام قانون الموازنة.
وتاليا النص الكامل للبلاغ الذي تسلمه المدعي العام الثلاثاء :
سعادة مدعي عام عمان الأكرم
المستدعي : المحامي محمد زياد ابو غنيمة عمان –
الموضوع : اخبار عن وقوع جرائم مخلة بواجبات الوظيفة المنصوص عليها في المواد 170-177 عقوبات وبدلالة قانون الجرائم الاقتصادية ووفقا لإحكام المادة 26 من قانون أصول المحاكمات الجزائية من قبل وزراء في الحكومات الأردنية .
الوقائع
: 1- قام الكاتب الصحفي الاقتصادي في جريدة العرب اليوم سابقا سلامة الدرعاوي بكتابة مقالات عديدة منذ عدة أعوام أشار فيها الى وقوع جرائم فساد مالي في الدولة الأردنية وبتاريخ 18/1/2011 كتب مقالا أشار فيه الى قيام رجل الإعمال ملحس بشراء منزل باسم عوض الله رئيس الديوان الملكي السابق في دابوق بـ 12 مليون دينار ,
وكذلك نشر مقالا بتاريخ 7/9/2011 أشار فيه الى ان باسم عوض الله هو صاحب صفقة نادي باريس وان كان خارج الحكومة, حينها التقى الصحافيين في الديوان الملكي وشرح لهم بإسهاب ايجابيات تلك الصفقة التي دفع الأردن ثمنا باهظا لها بعد ان دفع كل عوائد التخاصية.6 مليار دينار) لشراء جزء يسير من ديون نادي باريس ليكتشف الأردنيون بعد شهور قليلة ان الدين العام تضاعف بشكل خطير مما اثأر تساؤلات حول الأسباب التي دفعت الجهات الرسمية الى القيام بتلك الصفقة التي أضاعت اموال الأجيال في أمر لم يعد بالنفع على الأردن. وان عوض الله كان المحرك الرئيسي لصفقات الخصخصة من كافة المواقع, وكان واضحا انه يدفع باتجاه الإسراع في البرنامج بغض النظر عن الأسعار المقدمة للشراء. وان عوض الله عندما كان وزيرا للمالية انفق ثلثي الموازنة العامة في ثلاثة شهور وبشكل مخالف لقانون الموازنة ذاته والكل يتذكر المبالغة في تقديرات المنح التي وضعها في موازنة 2005 والبالغة حينها 1.06 مليار دينار علما انه لم يصل سوى 40 مليون دينار فقط, ولا احد ينسى كيف استقال من الحكومة فور اكتشاف تلك الفضيحة.
وان عوض الله هو المحرك الرئيسي لتفتيت جسم الدولة الإداري من خلال الدفع بقوة الى تأسيس هيئات ومؤسسات مستقلة تتجاوز الوزارات والمؤسسات الأصيلة في الدولة وهو ما رتب على الدولة إنفاقا غير مسبوق وعجزا مزمنا في الميزانية.
وان عوض الله كان احد الأسباب الرئيسية لإجهاض الأجندة الوطنية من الناحية العملية عندما رأى ان تلك الأجندة ستقرب من يقوم عليها من مركز صنع القرار, لذلك تحولت علاقته التحالفية مع بعض المسؤولين الى عداء شخصي..
وكذلك فقد أشار الكاتب سلامة الدرعاوي الى مواطن فساد كثيرة حدثت في الدولة الاردنية كمشروع سكن كريم وخصصت المرافق العامة وصفقات شركة اخرى.
. 1- سعادتكم صاحب الاختصاص للتحقيق والملاحقة مع الوزراء على ضوء التعديلات الدستورية حيث نصت المادة 55 من الدستور قبل التعديل " وقد نصت المادة من التعديلات الدستورية 55" يحاكم الوزراء على ما ينسب إليهم من جرائم ناتجة عن تأدية وظائفهم أمام المحاكم النظامية المختصة في العاصمة، وفقاً لأحكام القانون"
ونصت المادة 56من التعديلات الدستورية -" لمجلس النواب حق إحالة الوزراء إلى النيابة العامة مع إبداء الأسباب المبررة لذلك ولا يصدر قرار الإحالة إلا بأغلبية الأعضاء الذين يتألف منهم مجلس النواب" وباستقراء هذه المادة
الناظمة لمحاكمة الوزراء نجد ان المشرع الأردني وقبل التعديل الدستوري قد أناط بمجلس النواب دور النيابة العامة من حيث التحقيق والاتهام بملاحقة الوزراء حيث أشترط على مجلس النواب تعيين أحد أعضائه ليقوم بدور ممثل النيابة العامة ." لطفا المادة 56 قبل التعديل " لمجلس النواب حق اتهام الوزراء ولا يصدر قرار الاتهام إلا بأكثرية ثلثي أصوات الأعضاء الذين يتألف منهم مجلس النواب وعلى المجلس ان يعين من أعضائه من يتولى تقديم الاتهام وتأييده إمام المجلس العالي .
وباستقراء التعديل الدستوري يتبن أن المشرع الأردني قد نزع عن مجلس النواب الحق بالتحقيق مع الوزراء بحيث حصر دور مجلس النواب بالموافقة على قرار الإحالة للنيابة العامة وهذا ما يؤكده النظام الداخلي لمجلس النواب حيث لم يرد فيه إي نص قانوني يجيز لمجلس النواب التحقيق مع الوزراء بناء على طلب رئيس الحكومة , بحيث حصر دور مجلس النواب بالتحقيق بالشكاوي المقدمة من المواطنين . وان مجلس النواب ووفقا للدستور هو صاحب الحق الدستوري على إعطاء الإذن باتخاذ الإجراءات القانونية أو الاستمرار بحق ما يرتكبه النواب من جرائم . وقد نصت المادة 36 من النظام الداخلي لمجلس النواب الأردني رقم 800/1996 - تناط باللجنة القانونية المهام التالية:-
دراسة مشاريع القوانين والاقتراحات بقوانين التي تتعلق بالدستور والانتخاب العام والتشريعات المدنية والجنائية والحقوقية والمحاكم والتنظيم القضائي والاتفاقيات القضائية وقوانين الاجراء والأحوال الشخصية والجنسية والاستملاك والايجار والدفاع والعفو العام والمخدرات والمؤثرات النفسية والسير والنقابات وما في حكم تلك التشريعات ، واي قوانين لا تدخل في اختصاص لجنة اخرى
. دراسة النظام الداخلي للمجلس واقتراحات تعديله
. دراسة القضايا التي تتعلق بحصانة النواب.
مساعدة لجان المجلس الاخرى في صياغة النصوص التشريعية.
الاستجوابات المادة 122- الاستجواب هو محاسبة الوزراء أو احدهم على تصرف له في شأن من الشؤون العامة. الحصانة النيابية المادة 135- لا يجوز خلال دورة انعقاد المجلس ملاحقة العضو جزائياً أو اتخاذ اجراءات جزائية أو ادارية بحقه او القاء القبض عليه أو توقيفه الا باذن المجلس ، بإستثناء حالة الجرم الجنائي المشهود ، وفي حالة القبض عليه بهذه الصورة يجب إعلام المجلس بذلك فوراً. مادة 136- يقدم رئيس الوزراء طلب الإذن باتخاذ الاجراءات الجزائية الى رئيس المجلس ، مشفوعاً بمذكرة تشتمل على نوع الجرم ومكانه وزمانه والأدلة التي يستلزم اتخاذ اجراءات عاجلة لمادة 139- ليس للمجلس أن يفصل في موضوع التهمة وانما يقتصر دوره على الإذن باتخاذ الاجراءات القانونية أو الاستمرار فيها متى تبين له ان الغرض منها ليس التأثير على النائب لتعطيل عمله النيابي. العرائض والشكاوى المادة 143- يحق لكل اردني أن يرفع الى المجلس عريضة فيما له صلة بالشؤون العامة أو شكوى فيما ينوبه من أمور شخصية. المادة 144- أ- يجب أن يوقع على العريضة أو الشكوى مقدمها ذاكراً فيها اسمه ومهنته وعنوانه الكامل. ب- لايجوز أن تشتمل العريضة أو الشكوى على أي مساس بالعرش أو مجلس الامة أو القضاء ، ولا يجوز أن تحتوي على الفاظ نابية أو عبارات غير لائقة. ج- للرئيس أن يأمر بحفظ العرائض والشكاوى التي لا تتوفر فيها الشروط المطلوبة وعليه وحتى يتمكن مجلس النواب من أتخاذ قرار بالاحالة من عدمه للنيابة العامة بحق أحد الوزراء فأنه لا بد ان يسبق ذلك تحقيق قضائي من أعضاء النيابة العامة باعتبارهم ممثلين للصالح العام بحق الوزراء سندا لإحكام المادة 2 من الاصول الجزائية "1-تختص النيابة العامة بإقامة دعوى الحق العام ومباشرتها ولا تقام من غيرها إلا في الأحوال المبينة في القانون".ومن ثم أحالة تلك التحقيقات لمجلس النواب لاتخاذ قرار بالإحالة من عدمه
لذا فأنني أتقدم التقدم بهذا الإخبار العاجل لسعادتكم للتحقيق وجمع الأدلة وسماع شهادة كل من الكاتب الصحفي سلامة الدرعاوي والنائب محمود الخرابشة والنائب ناريمان الروسان والكاتب الصحفي ناهض حتر وكل شاهد لديه معلومات وبينات يتوصل التحقيق الى معرفته ومن تم إجراء المقتضى القانوني .
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام
المحامي محمد زياد أبو غنيمة
* مرفقا بطيه صورة عن مقالات الكاتب سلامة الدرعاوي وتصريحات النائب محمود الخرابشة والنائب ناريمان الروسان والنائب محمود النعيمات والكاتب ناهض حتر .والكاتب الصصحفي عبدالهادي راجي المجالي.
قدم المحامي محمد أبو غنيمة بلاغا الى مدعي عام عمان الاول محمد الصوراني طالبا التحقيق في وثائق فساد وأستثمار وظيفة من قبل الوزير الاسبق الدكتور باسم عوض الله تتعلق بصفقة شراء ديون نادي باريس واتهامات بتفتيت جسم الدولة الاردنية الاداري من خلال الدفع باتجاه أنشاء مؤسسات مستقلة تتجاوز الوزارات واتهامات بقيام عوض الله أثناء كونه وزيرا للمالية بانفاق ثلثي الموازنة خلال ثلاثة شهور خلافا لأحكام قانون الموازنة.
وتاليا النص الكامل للبلاغ الذي تسلمه المدعي العام الثلاثاء :
سعادة مدعي عام عمان الأكرم
المستدعي : المحامي محمد زياد ابو غنيمة عمان –
الموضوع : اخبار عن وقوع جرائم مخلة بواجبات الوظيفة المنصوص عليها في المواد 170-177 عقوبات وبدلالة قانون الجرائم الاقتصادية ووفقا لإحكام المادة 26 من قانون أصول المحاكمات الجزائية من قبل وزراء في الحكومات الأردنية .
الوقائع
: 1- قام الكاتب الصحفي الاقتصادي في جريدة العرب اليوم سابقا سلامة الدرعاوي بكتابة مقالات عديدة منذ عدة أعوام أشار فيها الى وقوع جرائم فساد مالي في الدولة الأردنية وبتاريخ 18/1/2011 كتب مقالا أشار فيه الى قيام رجل الإعمال ملحس بشراء منزل باسم عوض الله رئيس الديوان الملكي السابق في دابوق بـ 12 مليون دينار ,
وكذلك نشر مقالا بتاريخ 7/9/2011 أشار فيه الى ان باسم عوض الله هو صاحب صفقة نادي باريس وان كان خارج الحكومة, حينها التقى الصحافيين في الديوان الملكي وشرح لهم بإسهاب ايجابيات تلك الصفقة التي دفع الأردن ثمنا باهظا لها بعد ان دفع كل عوائد التخاصية.6 مليار دينار) لشراء جزء يسير من ديون نادي باريس ليكتشف الأردنيون بعد شهور قليلة ان الدين العام تضاعف بشكل خطير مما اثأر تساؤلات حول الأسباب التي دفعت الجهات الرسمية الى القيام بتلك الصفقة التي أضاعت اموال الأجيال في أمر لم يعد بالنفع على الأردن. وان عوض الله كان المحرك الرئيسي لصفقات الخصخصة من كافة المواقع, وكان واضحا انه يدفع باتجاه الإسراع في البرنامج بغض النظر عن الأسعار المقدمة للشراء. وان عوض الله عندما كان وزيرا للمالية انفق ثلثي الموازنة العامة في ثلاثة شهور وبشكل مخالف لقانون الموازنة ذاته والكل يتذكر المبالغة في تقديرات المنح التي وضعها في موازنة 2005 والبالغة حينها 1.06 مليار دينار علما انه لم يصل سوى 40 مليون دينار فقط, ولا احد ينسى كيف استقال من الحكومة فور اكتشاف تلك الفضيحة.
وان عوض الله هو المحرك الرئيسي لتفتيت جسم الدولة الإداري من خلال الدفع بقوة الى تأسيس هيئات ومؤسسات مستقلة تتجاوز الوزارات والمؤسسات الأصيلة في الدولة وهو ما رتب على الدولة إنفاقا غير مسبوق وعجزا مزمنا في الميزانية.
وان عوض الله كان احد الأسباب الرئيسية لإجهاض الأجندة الوطنية من الناحية العملية عندما رأى ان تلك الأجندة ستقرب من يقوم عليها من مركز صنع القرار, لذلك تحولت علاقته التحالفية مع بعض المسؤولين الى عداء شخصي..
وكذلك فقد أشار الكاتب سلامة الدرعاوي الى مواطن فساد كثيرة حدثت في الدولة الاردنية كمشروع سكن كريم وخصصت المرافق العامة وصفقات شركة اخرى.
. 1- سعادتكم صاحب الاختصاص للتحقيق والملاحقة مع الوزراء على ضوء التعديلات الدستورية حيث نصت المادة 55 من الدستور قبل التعديل " وقد نصت المادة من التعديلات الدستورية 55" يحاكم الوزراء على ما ينسب إليهم من جرائم ناتجة عن تأدية وظائفهم أمام المحاكم النظامية المختصة في العاصمة، وفقاً لأحكام القانون"
ونصت المادة 56من التعديلات الدستورية -" لمجلس النواب حق إحالة الوزراء إلى النيابة العامة مع إبداء الأسباب المبررة لذلك ولا يصدر قرار الإحالة إلا بأغلبية الأعضاء الذين يتألف منهم مجلس النواب" وباستقراء هذه المادة
الناظمة لمحاكمة الوزراء نجد ان المشرع الأردني وقبل التعديل الدستوري قد أناط بمجلس النواب دور النيابة العامة من حيث التحقيق والاتهام بملاحقة الوزراء حيث أشترط على مجلس النواب تعيين أحد أعضائه ليقوم بدور ممثل النيابة العامة ." لطفا المادة 56 قبل التعديل " لمجلس النواب حق اتهام الوزراء ولا يصدر قرار الاتهام إلا بأكثرية ثلثي أصوات الأعضاء الذين يتألف منهم مجلس النواب وعلى المجلس ان يعين من أعضائه من يتولى تقديم الاتهام وتأييده إمام المجلس العالي .
وباستقراء التعديل الدستوري يتبن أن المشرع الأردني قد نزع عن مجلس النواب الحق بالتحقيق مع الوزراء بحيث حصر دور مجلس النواب بالموافقة على قرار الإحالة للنيابة العامة وهذا ما يؤكده النظام الداخلي لمجلس النواب حيث لم يرد فيه إي نص قانوني يجيز لمجلس النواب التحقيق مع الوزراء بناء على طلب رئيس الحكومة , بحيث حصر دور مجلس النواب بالتحقيق بالشكاوي المقدمة من المواطنين . وان مجلس النواب ووفقا للدستور هو صاحب الحق الدستوري على إعطاء الإذن باتخاذ الإجراءات القانونية أو الاستمرار بحق ما يرتكبه النواب من جرائم . وقد نصت المادة 36 من النظام الداخلي لمجلس النواب الأردني رقم 800/1996 - تناط باللجنة القانونية المهام التالية:-
دراسة مشاريع القوانين والاقتراحات بقوانين التي تتعلق بالدستور والانتخاب العام والتشريعات المدنية والجنائية والحقوقية والمحاكم والتنظيم القضائي والاتفاقيات القضائية وقوانين الاجراء والأحوال الشخصية والجنسية والاستملاك والايجار والدفاع والعفو العام والمخدرات والمؤثرات النفسية والسير والنقابات وما في حكم تلك التشريعات ، واي قوانين لا تدخل في اختصاص لجنة اخرى
. دراسة النظام الداخلي للمجلس واقتراحات تعديله
. دراسة القضايا التي تتعلق بحصانة النواب.
مساعدة لجان المجلس الاخرى في صياغة النصوص التشريعية.
الاستجوابات المادة 122- الاستجواب هو محاسبة الوزراء أو احدهم على تصرف له في شأن من الشؤون العامة. الحصانة النيابية المادة 135- لا يجوز خلال دورة انعقاد المجلس ملاحقة العضو جزائياً أو اتخاذ اجراءات جزائية أو ادارية بحقه او القاء القبض عليه أو توقيفه الا باذن المجلس ، بإستثناء حالة الجرم الجنائي المشهود ، وفي حالة القبض عليه بهذه الصورة يجب إعلام المجلس بذلك فوراً. مادة 136- يقدم رئيس الوزراء طلب الإذن باتخاذ الاجراءات الجزائية الى رئيس المجلس ، مشفوعاً بمذكرة تشتمل على نوع الجرم ومكانه وزمانه والأدلة التي يستلزم اتخاذ اجراءات عاجلة لمادة 139- ليس للمجلس أن يفصل في موضوع التهمة وانما يقتصر دوره على الإذن باتخاذ الاجراءات القانونية أو الاستمرار فيها متى تبين له ان الغرض منها ليس التأثير على النائب لتعطيل عمله النيابي. العرائض والشكاوى المادة 143- يحق لكل اردني أن يرفع الى المجلس عريضة فيما له صلة بالشؤون العامة أو شكوى فيما ينوبه من أمور شخصية. المادة 144- أ- يجب أن يوقع على العريضة أو الشكوى مقدمها ذاكراً فيها اسمه ومهنته وعنوانه الكامل. ب- لايجوز أن تشتمل العريضة أو الشكوى على أي مساس بالعرش أو مجلس الامة أو القضاء ، ولا يجوز أن تحتوي على الفاظ نابية أو عبارات غير لائقة. ج- للرئيس أن يأمر بحفظ العرائض والشكاوى التي لا تتوفر فيها الشروط المطلوبة وعليه وحتى يتمكن مجلس النواب من أتخاذ قرار بالاحالة من عدمه للنيابة العامة بحق أحد الوزراء فأنه لا بد ان يسبق ذلك تحقيق قضائي من أعضاء النيابة العامة باعتبارهم ممثلين للصالح العام بحق الوزراء سندا لإحكام المادة 2 من الاصول الجزائية "1-تختص النيابة العامة بإقامة دعوى الحق العام ومباشرتها ولا تقام من غيرها إلا في الأحوال المبينة في القانون".ومن ثم أحالة تلك التحقيقات لمجلس النواب لاتخاذ قرار بالإحالة من عدمه
لذا فأنني أتقدم التقدم بهذا الإخبار العاجل لسعادتكم للتحقيق وجمع الأدلة وسماع شهادة كل من الكاتب الصحفي سلامة الدرعاوي والنائب محمود الخرابشة والنائب ناريمان الروسان والكاتب الصحفي ناهض حتر وكل شاهد لديه معلومات وبينات يتوصل التحقيق الى معرفته ومن تم إجراء المقتضى القانوني .
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام
المحامي محمد زياد أبو غنيمة
* مرفقا بطيه صورة عن مقالات الكاتب سلامة الدرعاوي وتصريحات النائب محمود الخرابشة والنائب ناريمان الروسان والنائب محمود النعيمات والكاتب ناهض حتر .والكاتب الصصحفي عبدالهادي راجي المجالي.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
قيام عوض الله أثناء كونه وزيرا للمالية بانفاق ثلثي الموازنة خلال ثلاثة شهور خلافا لأحكام قانون الموازنة.
بس وين أنفقها...........
مجرد وضعه وزيرا للماليه قمة الفساد
عوض الله .
و عطيني يا فلحة الفساد ما الو حل
د. باسم من خيرة ابناء البلد ولن يستطيع احد النيل منه وهو من العقول التي تحترم .
شكر لكم جهودكم في نشر الحقيقة عن الظالم الذي يقع فيه موظفي الجمارك والمراجعين وغيرهم وارجو نشر بعض الحقائق والتي تساعدكم في ذلك
إن الإصلاح لابد أن يبدءا باجتثاث كافة المسئولين الفاسدين مهما كان موقعهم..نرجو من دولة رئيس الوزراء ووزير المالية الاكارم الساعين لخدمة وطنهم في هذا الوقت العصيب العمل على فتح ملف مدير عام الجمارك وذلك لوجود تجاوزات كثيرة وشللية ومحسوبية اخترقت جسم هذه الدائرة وهناك الكثير الكثير نورد منها
- عند التستر على موظف(ابن شقيقته)بدل من معاقبته يقوم المدير العام بترقيته من رئيس وحدة إلى مساعد مدير ....وسيرته معروفة للقاصي والداني في دائرة الجمارك ...أليس بهذا شبة فساد
-عند القيام بتفريغ دائرة الجمارك من أصحاب الخبرات والكفاءات وبشكل غير منطقي وغير مؤسسي سواء كان ذلك بالإحالة على التقاعد وهم في قمة العطاء أو بالإحالة على الاستيداع وبدون أسباب مبررة لذلك وحجج غير مقنعة وليست منطقية....إن باستخدام المدير العام لصلاحياته بوجه غير حقيقي ولا لمصلحة البلد ...أليس بهذا شبة فساد
-عند قيام المدير العام بتعين مساعد مدير عام. لا تعلم ولا تفقه بالعمل الجمركي شئ وان سنوات خدمتها في الدائرة اقل من عدد أصابع اليد واستثناء أصحاب الكفاءات المتبقية في الدائرة ذات الخبرة والمعرفة في العمل الجمركي ولهم سنوات خدمة طويلة من ذلك المنصب وهم أحق في هذا المنصب ..
والسؤال الذي يطرح نفسه هل لديها مميزات أو خبرات وكفاءة لم يكتشفها إلا المدير العام...أم إن تعينها في منصب مساعد مدير عام جمارك جاء بالواسطة ؟؟؟؟أليس في هذا فساد كبير .
ألا يستوجب يا دولة الرئيس فتح ملف الجمارك وقطع رأس الأفعى التي بثت سمها
نرجو من دولة رئيس الوزراء الساعي لخدمة وطنه في هذا الوقت العصيب أن تتجول بين دوائر وزاراتكم لتبنون قراراتكم وآرائكم بناء على ارض الواقع لا على معلومات من حاشية قد تكون ضالة او مظله ... وليكن قدوتكم ملكنا الغالي أبا الحسين أطال الله عمره في جولاته المفاجأة والمتخفية.
شكر لكم جهودكم في نشر الحقيقة عن الظالم الذي يقع فيه موظفي الجمارك والمراجعين وغيرهم وارجو نشر بعض الحقائق والتي تساعدكم في ذلك
1- مدير عام الجمارك كان مدير لجمرك العقبة وهنالك ثلاثة مساعدين له وفي عام 2008 تم التحقيق معهم بقضايا من ابرزها قضية الموز والرسيفرات وبعد صدور الحكم بالحبس لمدة 3 شهور تم ارسال قرار المحكمة عام 2009 الى الدائرة لاتخاذ الاجراءات اللازمة مدير جمرك العقبة والمساعدين بالتقصير والاهمال الوظيفي فتم حفط القرار من خلال المدير العام دون اي اجراء وهو قرار من المحكمة واجب التنفيذ والمكافئة من المدير العام للمساعدين تم ترفيعهم الى مدراء بدل تطبيق قرار المحكمة واحالتهم الى المجلس التاديبي هو وهم وهذه مخالفة صريحة لنظام موظفين الجمارك المعمول به حاليا
2- رصيد الجمارك بالبنك المركزي 21 مليون وفي عام 2011 صفر فأين هم
3- اكراميات تصرف لبعض الصحف والصحفيين مقابل تلميعه لاخبار قديمة او مشاريع من انجاز غيره
4- عمل برامج له على حساب الموظفين سفن ستار ومكلف جدا كل اسبوع مرة واحدة وطيلة ايام السنة
5- احالة كل من هو متميز الى الاستيداع او التقاعد ,ومن صفات المديراء الحالين الظلم وتم
6- ترهيب الموظفين والمدراء وعلى سبيل المثال عقيد جمارك هيا الهباهبة مديرة مديرية الادخال المؤقت لرفضها تجاوز القانون تم توجيه عقوبة لها وتم نقلها الى الشوؤن الادارية فتقدمت لمعالي الوزير المالية ودون جدوى او انصاف
7- فساد اداري (عائلة الصرايرة ) ابن اخت المدير العام من موظف موقوف عن العمل الى رئيس وحدة الى مساعد في جمرك المطار الركاب
- غازي الصرايرة من جمرك سحاب الى بنك العمري علما بان ملفه مطرز بعبارة يمنع ان يخدم بالعمري من كثرة القضايا التي بالملف
- منير الصرايرة جمرك عمان الجناح السوري وكذلك الكثير من
- ابن اخ المدير العام يضرب احدى المراجعين ويحدث له عاهة مستديمة وتم تلفيق الحكاية لمصلحة ابن عطا الصرايرة وموظف بالوظيفة الرسمية
- جمرك العقبة –يعمل لشركة تخليص واحدة فقط هي شركة العهد للتخليص ابن عم وشريك المدير العام
- والاحصائيات اكبر دليل وتسهيلات كافة ودون معاينة ومسرب اخضر وانجازها بالسرعة وبالسعر الذي تحدده الشركة كقيمة للبضائع
- جمرك جابر المدير مطلوب سابقا لقضية اخلاقية ومحكوم عليه بها والمساعدين في حالة نوم مستمر
- جمرك العمري المساعد رقيب سير يخالف كل من هو في الساحات مخالفات سير جمركية ويمكن الاتصال مع مدير الحدود والاستفسار منه حول ذلك
- والمدير الحالي فراس البشابشة –شرطي جمارك توزيع المفتشين على البنك والمدير الفعلي عزايم ونوم
- واخذ طعام النادي للبيت
- جمرك عمان والترهل الاداري
- جمرك مطار الركاب برعاية هارون القيسي المدير الحالي للفترة الذهبية
- مديرية الموارد البشرية اسس النقل هو واسطة نائب للمدير العام او وزير او مسؤول كبير
- في عام 2007 حصلت رئيسة شوؤن الموظفين على مؤهل علمي جديد (جامعة )تم احتساب لها الخبرات السابعة في الجمارك
- وفي عام 2008 حصل مجموعة من الموظفين على مؤهلات علمية جامعة ولم يتم احتساب المؤهلات بحجة القانون لا يسمح علما بانه لم يتغير
- يوجد قضايا على نائب حالي بمديرية المخاطر وبقيمة اربعة ملايين بجرم التهريب(فواتير مزدوجة ) عطية ولا اعرف ما هي مصير القضية وهل شطبة ام لا
- مديرية القضايا الجمركية والتنزيلات الموسمية 75% وما هي الهدف منها علما بانها قضايا 2010
- الادخال المؤقت وتجاوز القوانين بمنح اردنين سيارات عن طريق المدير العام صداقات
- 25% من موظفي الدائرة تجاوز سن التقاعد والضمان ودون تطبيق القانون وتوفير فرص عمل لابناء الوطن
- عطاءت شركات النظافة في المراكز الحدودية دون اللتزام باي من نصوص العطاء والله بعض المراكز مكاره صحية العمري جابر لا فاين ولا صابون ولا نظافة وقيمة العطاء
- كبير جدا بدل من تعيين بعض من ابناء الوطن مراسلين وعمال تنظيف يتم استخدام العمالة وافدة وحرمان الموطنين
- فساد في مديريات الادخال المؤقت والاعفاءات وبحاجة الى مكافحة فورية لان المدير العام يرسل المعاملة ويوصل ما يريد عمله ودون نقاش او تطبيق القانون
- عطاءات بالملايين (التنظيف ) في جمرك العمري وهو عبارة عن مركز نفايات وغير نظيف من حمامات وساحات وغرف والصراصير في كل مكان دون رقيب او حسيب
هل يمكن للجمارك ان تاخذ جائزة التميز الحكومية :
لا يوجد معايير او تنافس لاختيار رئيس قسم او مساعد او مدير ألا الواسطة اما الكفاءات فهي خارج هاذا الاطار
من الاسس الواجب توفرها هي ان الموظف يشارك بعملية تقيم الرئيس او المساعد او المدير
اما بالجمارك فلا يوجد اساس لذلك
عقيد رئيس قسم ومقدم مساعد مدير ونقيب رئيس مركز
اسس النقل في الدائرة وزير نواب اللجان التنقلات تاتي لها الاسماء جاهزة وتوقع من المدير العام
اللهم احمى البلد من امثال غالب قاسم
حفط الله الاردن من كل مكروه بالقيادة الهاشمية
يمكنه الآن محاكمتك
وهؤلاء هم من جابو الشبها للديوان الملكي والاسرة الهاشمية
فارجو ان يكون حساب هؤلاء الاشخاص من قبلك مباشرة .......
والله كلها متل قصة ....افلام محروقة يا حكومة
والله كلها ...
واحد بفرجو عنو صار بدو يعمل ديوان لابناء عشيرته عشان يكون محمي من قبلهم ولا حكومة ولا دولة تقرب عليه ....... بفلوووووووووووووووووووووووسنا
واحد بطلع مستثمر بوخذ كل فلوسنا وبشراكة احد ابناء الشخصيات وبعديها بطلع عادي
امين عمان المكتب الي عاملو بشارع مكة اقسم بالله مكتب جلالة سيدنا ما هو زي وفي الاخر بحكيلك انا لابدي اشتغل مع الحكومة ولا غيرو
عمي كلها نصابة ..لبنوك بطالب فينا
حلو عن بلا مسخرة ...
الفاسدين بطلعو على التلفزيونات وعلى القنوات الفضائية قاااااااااااااااااااال وهم بدهم يحاربو الفساد وكلهم وطنين وكلهم حب الاردن وجلالة الملك في اولوياتهم
وبسرحو بالوطن والشعب والملك
وهم ... والدين
جد المفسدين في الاردن هم اول من يطالب بمحاربة الفساد
اشوف اشي صح في هالبلد ويارب الفساد مايوصل للقضاء , لانة اذا وصل
الفساد للقضاء سيحصل تغيير جذري في
حياتي واعتقد في حياة الكثيرين ممن اعرفهم لاننا في هذة الحالة وبدون مقدمات سنعتنق الديانة اليهودية ونهاجر فورا لارض الميعاد
حيث ان كل هذا الفساد والسرقات
والنصب والاحتيال والطلم حتى تراب
الوطن في معان بيع وكل ذلك من مسلمين اشياء لم نسمع لها مثيل في
اسرائيل
كما واتمنى ان اعرف الفيلا التي باعها عوض اللة بمبلغ 12 مليون كيف
باها ومنين الة 12 مليون فقط ثمن بيت .... اكاد اجن واللة
وخليك غارق بأحلامك أنا بعرف كل إشي
هههههههههههه
إنه بَلَدٌ هذا الذي يفقد سيادته وكبرياءه وأرضه وماءه ومؤسساته... وليس فندقاً مشبوهاً على الطريق السياحي!
انه بَلَدٌ.. بَلَدٌ بكامله يرحل الآن..ومن حقنا أن نبكي بلداً بكامِلِه!
نحن، نحن “المغرضون”، أبناء الحراثين المقاتلين، نعرف أننا أبناء حرّاثين.. وأن هذه الأرض التي خرجنا من صلبها، واستشهدنا في حبها.. هي “وعدٌ “ كوزموبوليتي! ونعرف أننا زائدون عن الحاجة! وأن المزاد مفتوحٌ على مصراعيه! شراءً وبيعاً ونهباً! ونهباً وبيعاً وشراءً! ونعرف أننا خارج اللعبة الجديدة؛ وأن زمن البناء انتهى، وجاء زمان “ أعمال الخير”:
عنزاً شامية، رجاءً،صّرةَ ملابس مستعملة،سرديناً، ـ ولو كان بلا صلاحيّة ـبقيَّةَ أحمر شفاه للمدام وصندلَ ــ ولو ممزقاً ــ للصغير!لسنا ــ معاذ الله ــ شحاذين! بل “شيوخاً “ مسجلين على قوائم الجمعيات الخيريّة!كلاّ!شكراً! لا نريد العنز الشامية، ولا نظرةَ الحنان، ولا لمسة التعاطف من النساء البورجوازيات اللواتي يعملن “الخير”، لأن أزواجهنَّ يعملون الشر!كلا! لا نريد سرديناً ولا صندلَ ــ ولو جديداً ــ فقط، نريد أن نبكي بلداً نخسره!فقط، نريد.. أن.. نبكي.. بلداً.. نخسره!والأردن! يليقُ به البكاء!أليس هذا موئل الشمس؟ !أليس هذا موئل الأنباط، صنّاع الحضارة والبُناة المقاتلين؟! أليس هذا موئل الذين أنطقوا بلاد الشام، العربيةَ الفصحى؟ !أليس هذا موئل الغساسنة، كابراً عن كابر!؟أليس هذا موئل العشائر التي حملت سيوفَها وخيولَها، بني أمية إلى آخر الأرض.. فإنْ ضاقت بهم، “ألحقوا الدنيا ببستان هشام؟!”.أليس هذا الأردن الذي تصدّى ــ بدماء صايل الشهوان ورفاقه ــ للمصفحات الإنجليزية!أليس هذا هو الأردنّ الذي على مهاده قاتل الفلاحون جيلاً وراء جيل، من أجل أن ينتصر القمح على الصحراء؟ أليس هذا هو الأردنّ الذي أحببناه حلماً بالغد الآتي.. بإرادة النصر والبناء!!أليس هذا هو الأردنّ الذي في حجم بعض الورد ــ كما تغني فيروز ــ والقادرُ على الإيذاء ــ كما كان يقول أبومصطفى! ألا يستحقُّ هذا الحبيب، البكاءَ بصوت عال!وهل هناك قوةٌ يمكنها أن تمنع مفجوعاً من العويل؟!
.. استدراك : 1 ــ تجري في الأردن ( الآن ) عمليّة نهب تاريخيّة، تتيح لـ”المستثمرين” الأجانب والكمبرادور المحلي، الاستيلاء على مجمل الأراضي والعقارات والثروات والمناجم والمؤسسات الوطنية .
2 ــ وتجري في الأردن ( الآن ) عملية تفكيك بنى الدولة، وتحطيم دورها الاقتصادي ــ الاجتماعي؛ بينما يتم التخلي، نهائياً، عن كل اتجاه تنموي؛ في إطار مشروع شامل لخصخصة الوطن، و”تأميم” المجتمع، وتكميم الأفواه.
3 ــ وتجري في الأردن ) الآن ( عملية تقزيم لكل الهيئات والقيم، في إطار حملة شاملة لتحطيم المعنويات، ومقدرات الصمود الشعبي، والحصانة الوطنية !
4 ــ وتجري في الأردن ) الآن ( عملية تثبيت وتسييس التوطين القائم والقادم! وتحويل الأردن إلى كانتون متصل “وحدوياً” بكانتونات أوسلو!
5 ــ وتجري في الأردن ( الآن ) وبدون وازع من ضمير، مواصلة عملية الاستنزاف العدواني للموارد المائية، والمقدرات البيئية، والتحضير لانتصار الصحراء والتصحر ــ نهائياً ــ على القمح والياسمين!
6 ــ وتجري في الأردن ــ الآن ــ محاولات محمومة لإقناع الأردنيين بأن وطنهم ليس أكثر من مصادفة بائسة، وبأنهم ليسوا سادةَ بلدهم، بل بعض من بعض سكّانه، وأن أكثر ما يمكنهم أن يحلموا به أن يصطفوا بالدور لبيع ما بقي لديهم من أرض.. وكرامة!، فيلهثون زمناً، قبل أن يصل بهم الحال، إلى “العنز الشامية !”. ٭ ٭ ٭
الأردنّ مستباحٌ ..والكيانُ الأردني يخرج من الكيان؛ والأردنيون.. كتلةٌ سكانيةٌ زائدةٌ في زمان الخصخصة، ولا مكان لهم في البورصة أو في الأوكازيون !وأرضنا تُباع، وتُسْتَنزَف وتُخَرَّب وتذوي !وذاكرتنا تُمْحَى، وعقولنا تُهان، وقلوبنا تُكْسَر !وأهلنا )الأُباة ( يبيتون على الطوى والعطش والخوف والإذلال... وليسوا يملكون حتى الحقّ في البكاء !ونحن ... إقليميون”.. أو “مغرضون” ….. ! فاشهدْ يا قَلَم أننا لم نَنَمْ أننا لم نقفْ بين (لا) و ( نَعَم) ...........
مقالة للكاتب والمفكر السياسي الكبير الاستاذ ناهض حتر نشرت بتاريخ : 14 /6 /2008
كويس ما استخدموا كتاب القراءة تبع باسم ورباب عشان يلفقوا تهم منه
بقطعه من لغلوغه وبعلقه مداليه اذا ما طلع منها مثل الشعره من العجين.
شو هو اللي راح تقطعه؟؟؟؟
الكلام في اله قافيه؟؟؟
وضح ؟
بلا كافيه ....مبسوط.
هاي كلها مسرحيات اخراج الحكومه وبطوله الفاسدين ورائهم ناس اكبر منهم بكثير مستندين عليهم ما رح بيصير الهم شي
حضرة المحامي يجب ات تبحث وتدقق قبل ان تتكلم
بالنسبة لي لا أحب باسم عوض الله أو عدوه اللدود الذهبي فقد كانوا أصدقاء ... واختلفوا على النفوذ والغنيمة
اذا ضاقت عليك بتقدر تسجنه بس ....
وهذا الزلمه انا بدي اسميه...
1- التفريط واساءة الائتمان باموال العمال والمشتركين في الضمان الاجتماعي وذلك عن طريق الصفقات الخسرانه فيما يسمى الوحدة الاستثماريةواللعب فيها بالبورصات لعب قمار
2- اصدار قانون ظالم لاكل اموال المشتركين- ما بكفي انهم خسروا اموالنا واكلوها بالامتيازات اللي منحوها لانفسهم والقروض وغيرها ةالمكافئات وهذا كله من اموال العمال- ولتغطية انفسهم بما يسمى دراسة اكتوارية
ارجو محاسبة هؤلاء الفاسدين اللي اضاعوا الشعب والعمال وخلّوهم يشحدوا
*** سفيره في فرنسا منذ (12) عام وتحمل الجنسيه الفرنسيه .
*** ما قصة المنحه النفطيه الكويتيه التي بيعت في البحر؟