الحركة الوطنية الاردنية ومطالبها السياسية والاجتماعية والاقتصادية
الحديث عن بناء الوطن والارتقاء به من كافة الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعيةوالثقافية والامنية، كان هاجس القيادة الهاشمية منذ أن تسلمت مقاليد الحكم في هذا الوطن الغالي، حيث ساهمت القيادة الهاشمية بالتعاون مع نخبة منتمية ومخلصة لتراب الوطن من الشرفاء والصادقين والمخلصين من الاردنيين الغيارى على مصلحة الوطن والمواطن عبر العقود الماضية،و منذ تأسيس الامارة مرورا بالاستقلال حيث ساهم الصادقين من رموز الوطن، في الدفاع عن عن هموم ومشاكل ابناء الاردن، ومواجهة التحولات الصعبة التي تواجه الوطن سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، ومازالت هذه الفئة المنتمية للوطن وقضاياه، تدافع بكل بكل شرف وكرامة عن مشاكل المهمشين والفقراء والمسحوقين، والمعذبين والذين يشكلون الغالبية الساحقة من أبناء الوطن .
حيث اخذت هذة الفئة على عاتقها تبني القضايا الوطنية، والدفاع عن المصالح الاردنية، في الصحة، والتعليم، والمياة، والزراعة، والاقتصاد، والثقافة، والتنمية ،والامن الوطني، وحقوق الانسان، والديمقراطية، والاصلاحات ،والحريات الصحفية، والكتابة، والتاليف، والتعبير، وتجذير الديمقراطية، وسيادة القانون، وتاسيس دولة المؤسسات والقانون، ومواجهة الفساد والمفسدين، والتصدي لقوى الشد العكسي، والقوى المتنفذة التي تجمع بين التحاف المدمر بين السلطة ورأس المال، من أجل الحصول على المكاسب والمنافع والمصالح الشخصية، على حساب نهضة الوطن وتنميته وتطويره وأزدهاره وتقدمه .
ولقد كان هاجس هذة الفئة المخلصة من أبناء الوطن على اختلاف مشاربها وتيارتها السياسية، هو تحقيق المستقبل الواعد والآمن والمشرق للاجيال القادمة، وحياة حرة وكريمة للمواطن الاردني في الريف والبادية والمدينة والمخيم والمناطق الاقل حظا، وأخذت هذه الفئة على عاتقها ان تبقى لسان حال الفقراء والمساكين والمهمشين، وان تقف بوجه قوى الفساد والافساد والمفسدين اصحاب المصالح الخاصة، وان تدافع عن حقوق المواطن الاردني، وعن المكتسبات الوطنية ، ان هذه الفئة والتي تمثل الحركة الوطنية الاردنية هي جزء لا يتجزأ من الوطن، وقادتها من رجالات الوطن، وهم من أصحاب الجذور العميقة في تراب الوطن، ومن اهل الفكر والادب والسياسة، والعلم والثقافة، وهم قد قدموا للوطن الكثير، وما زالوا يقدمون دفاعا عن الحرية ،والكرامة، والرغيف الكريم، والكلمة الصادقة، وحماية الوطن، ومواجهة الفساد والمفسدين. ان مطالب الحركة الوطنية الاردنية، السياسية والاقتصادية والاجتماعية بكافة تيارتها، يهدف لحماية الوطن في ظل المتغيرات الدولية والاقليمية المجاورة، وهي تنادي بوضع حد للفاسدين والمرتشين، والذين يقفون بوجه الاصلاح والتطوير، وبناء الوطن على أسس من العدالة وتكافؤ الفرص، والقضاء على الفقر والبطالة، ونهب المال العام، والحد من أصحاب الجاه والنفوذ والسلطة ،والتوريث السياسي ،ونهب ثروات البلاد عبر المشاريع الفاشلة او الوهمية، وبيع مقدرات الوطن عبر الخصحصة والشريك الاستراتيجي والمستثمر الاجنبي، وحصد المناصب والحوافز والمكاسب على حساب اصحاب الكفاءة من ابناء الوطن، كما تنادي بفك العلاقة بين السلطة وراس المال، والوقوف بوجه الرشوة والمحسوبية والواسطة، والذي اوصل البلاد الى المديونية المرتفعة، والعجز في الميزانية، وادى الى اتساع رقعة الفقر والبطالة والجوع، والعنف المجتمعي ،وتاخر برامج التنمية في الصحة والتعليم، وفي الكثير من جوانب الحياة التي تخدم المواطن .
ان الحركة الوطنية الاردنية تدرك أهمية التحديات والمخاطر التي تواجة الوطن، في هذه المرحلة الحساسة والدقيقة في ظل ظروف عدم الاستقرار والغليان في المنطقة، لا سيما ان الاردن في منطقة متوسطة بين دول الاقليم، ولا بد من اجراء المزيد من الاصلاحات السياسية والاقتصادية، ونشر مكاسب التنمية في جميع المناطق، واطلاق الحريات، ورفع سقف الاعلام، ودعم الاحزاب، والتشجيع على المشاركة الشعبية في صنع القرار وتحمل المسؤولية، واستيعاب حاجات الشباب والاستماع لهم ،والحد من قوى الفساد والتصدي للمفسدين.
الحديث عن بناء الوطن والارتقاء به من كافة الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعيةوالثقافية والامنية، كان هاجس القيادة الهاشمية منذ أن تسلمت مقاليد الحكم في هذا الوطن الغالي، حيث ساهمت القيادة الهاشمية بالتعاون مع نخبة منتمية ومخلصة لتراب الوطن من الشرفاء والصادقين والمخلصين من الاردنيين الغيارى على مصلحة الوطن والمواطن عبر العقود الماضية،و منذ تأسيس الامارة مرورا بالاستقلال حيث ساهم الصادقين من رموز الوطن، في الدفاع عن عن هموم ومشاكل ابناء الاردن، ومواجهة التحولات الصعبة التي تواجه الوطن سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، ومازالت هذه الفئة المنتمية للوطن وقضاياه، تدافع بكل بكل شرف وكرامة عن مشاكل المهمشين والفقراء والمسحوقين، والمعذبين والذين يشكلون الغالبية الساحقة من أبناء الوطن .
حيث اخذت هذة الفئة على عاتقها تبني القضايا الوطنية، والدفاع عن المصالح الاردنية، في الصحة، والتعليم، والمياة، والزراعة، والاقتصاد، والثقافة، والتنمية ،والامن الوطني، وحقوق الانسان، والديمقراطية، والاصلاحات ،والحريات الصحفية، والكتابة، والتاليف، والتعبير، وتجذير الديمقراطية، وسيادة القانون، وتاسيس دولة المؤسسات والقانون، ومواجهة الفساد والمفسدين، والتصدي لقوى الشد العكسي، والقوى المتنفذة التي تجمع بين التحاف المدمر بين السلطة ورأس المال، من أجل الحصول على المكاسب والمنافع والمصالح الشخصية، على حساب نهضة الوطن وتنميته وتطويره وأزدهاره وتقدمه .
ولقد كان هاجس هذة الفئة المخلصة من أبناء الوطن على اختلاف مشاربها وتيارتها السياسية، هو تحقيق المستقبل الواعد والآمن والمشرق للاجيال القادمة، وحياة حرة وكريمة للمواطن الاردني في الريف والبادية والمدينة والمخيم والمناطق الاقل حظا، وأخذت هذه الفئة على عاتقها ان تبقى لسان حال الفقراء والمساكين والمهمشين، وان تقف بوجه قوى الفساد والافساد والمفسدين اصحاب المصالح الخاصة، وان تدافع عن حقوق المواطن الاردني، وعن المكتسبات الوطنية ، ان هذه الفئة والتي تمثل الحركة الوطنية الاردنية هي جزء لا يتجزأ من الوطن، وقادتها من رجالات الوطن، وهم من أصحاب الجذور العميقة في تراب الوطن، ومن اهل الفكر والادب والسياسة، والعلم والثقافة، وهم قد قدموا للوطن الكثير، وما زالوا يقدمون دفاعا عن الحرية ،والكرامة، والرغيف الكريم، والكلمة الصادقة، وحماية الوطن، ومواجهة الفساد والمفسدين. ان مطالب الحركة الوطنية الاردنية، السياسية والاقتصادية والاجتماعية بكافة تيارتها، يهدف لحماية الوطن في ظل المتغيرات الدولية والاقليمية المجاورة، وهي تنادي بوضع حد للفاسدين والمرتشين، والذين يقفون بوجه الاصلاح والتطوير، وبناء الوطن على أسس من العدالة وتكافؤ الفرص، والقضاء على الفقر والبطالة، ونهب المال العام، والحد من أصحاب الجاه والنفوذ والسلطة ،والتوريث السياسي ،ونهب ثروات البلاد عبر المشاريع الفاشلة او الوهمية، وبيع مقدرات الوطن عبر الخصحصة والشريك الاستراتيجي والمستثمر الاجنبي، وحصد المناصب والحوافز والمكاسب على حساب اصحاب الكفاءة من ابناء الوطن، كما تنادي بفك العلاقة بين السلطة وراس المال، والوقوف بوجه الرشوة والمحسوبية والواسطة، والذي اوصل البلاد الى المديونية المرتفعة، والعجز في الميزانية، وادى الى اتساع رقعة الفقر والبطالة والجوع، والعنف المجتمعي ،وتاخر برامج التنمية في الصحة والتعليم، وفي الكثير من جوانب الحياة التي تخدم المواطن .
ان الحركة الوطنية الاردنية تدرك أهمية التحديات والمخاطر التي تواجة الوطن، في هذه المرحلة الحساسة والدقيقة في ظل ظروف عدم الاستقرار والغليان في المنطقة، لا سيما ان الاردن في منطقة متوسطة بين دول الاقليم، ولا بد من اجراء المزيد من الاصلاحات السياسية والاقتصادية، ونشر مكاسب التنمية في جميع المناطق، واطلاق الحريات، ورفع سقف الاعلام، ودعم الاحزاب، والتشجيع على المشاركة الشعبية في صنع القرار وتحمل المسؤولية، واستيعاب حاجات الشباب والاستماع لهم ،والحد من قوى الفساد والتصدي للمفسدين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |