-الكل بحالة تشويش من حالة الازدحام في مجمعات واسواق الزرقاء لمن (لا) عمل لهم الا---الازعاج وهم باشكال غريبه عجيبه منهم بوشم ومنهم بزجاجه ومنهم بعربد ومن الجنسين حاله مخيفه عجيبه تشهد صور سخيفه دون حدود وهو تهديد للاستقرار النفسي والكل يشهد وشاهد سلوك سيده او أنثى ..! وهي بشكل سخيف تتهجم على سائق مركبه تجاوز الستين ورغم تجمهر الجمهور المتفرج المدوش لم تتوقف هذه المخلوقه بالهجوم على هذا الرجل الصامت .. ورغم حضور رجل الامن لم تتوقف عن هجومه و سلوكياته وممارساته وهي ليس حاله فرديه هناك تحركات تشهد في الاسواق والمجمعات من وجود هذا النوع من البشر بس بشكل شياطين بالاضافه لتجمعات عباره عن شله للازعاج دون اخلاق وهو سؤال لمن لمن وهو..! من صنع هولاء المزعجين من هل نسمع جواب من اخرجهم لشوارع والاسواق للازعاج والتبجح والسرقه والتنكر وهم عباره عن قطعان تنتشر دون حسيب ويبقى السؤال من يقف وراءهم او خلفهم ومد يد العون لهم لتهديد الامن المجتمعي وسبق ذلك تهديد للامن المعيشي وهو مؤشر خطير ومخيف وربي ان تجاهل المسؤول لهذا التصرفات والممارسات وهو الخوف ان تتحول الاسره لانتزاع حقوقهم بايديهم وتحويل الشارع لساحة صراع ومعارك ومن لايصدق زياره للاسواق والمجمعات تجد العجب لكن بدون رجب وهي رساله لكل مسؤول الاستعجال في اخذ الحيطه والحذر لتصدي لهذا الظاهره وظواهر الازعاج والحد منه ومعالجته وهي في بداية الطريق وكف يد من يتعامل معهم او يتعمد نشرهم والغطاء عليهم دون حسابات دقيقه وهذا كفيل في حالة اختلاف وأشتباك وتوتر ولن نقول هو انقلاب على الاخلاق او مزاج لا لا لا القضيه ببساطه هناك ممارسات كانت تهدف التخويف وهي اليوم تصعد الامور ان لم يتوقف مسوقه وهو الحذر الحذر من المجهول والكل بيقول ربي تحمى مملكتنا من مسؤول ظالم منافق ملعون ..أمين ...ربي تعين ......النقابي محمد الهياجنه