وستبقى الغد فارسة الكلمه .. والمذنبون جبناء
اسائنا ما تعرضت له صحيفة الغد من اعتداء سافر ان دل على شيء فانما يدل على حماقه ومحاوله يائسه لتكميم الافواه وعرقلة الصحافه من ممارسة دورها ورسالتها للوصول الى الناس وفضح عبث العابثين والمفسدين وكل قوى الشد العكسي وظلالاتهم والذين يحاولون ايقاف مسيرة الاصلاح والكلمه الصادقه التي تفضحهم وتكشف زيفهم وكل عوراتهم وهي البوصله التي تشير الى اتجاهاتهم وطرقهم المعوجه ،وهم الشجره الخبيثه التي تنخر في المجتمع وتسوق الوطن الى حافة الهاويه من شرقه الى غربه ومن شماله الى جنوبه ،انهم ومن ورائهم السرطان الناخر والذي لا يبقي ولا يذر وغربان الشؤم والخراب ،فمن يقف وراء هذا الاعتداء الاثم؟ومن يجند هؤلاء الزبانيه والبلطجيه المأجورين؟ ومن المستفيد من اخفاء المعلومات حول شحنة الذره الفاسده في الباخره(سور)ومن هو المستورد لتلك البضاعه ؟عشرات الاسئله والاستفسارات والامر وراءه ما وراءه وربما تثبت التحقيقات كل مستور وتفضح كل ما يخفى والمخفي اعظم فان لفلف الامر وهمش فان حرية الراي يحكم عليها بثقافة البلطجه المأجوره فلا داعي للصحافه ولا مبرر للنقابه ،
وان كان الامر سيعالج فيجب تحصين الصحافه ومنحها الحريه ضمن حدود هيبة الوطن فان اطلق العنان للبلطجه فاقراء على الوطن السلام فسيصبح مزرعة للفاسدين واشياعهم وملعباً للمرتزقه وميداناً لكل العابثين والمروجين وتجار الحرام ومستوردي المواد الفاسده فاين هيبة الوطن من تلك الفئة الضاله المظله ,وبلدنا عنوان الاستقرار والامن والامان الذي ننشده ونتغنى به فلا حماية لفاسد ولا مكان لعابث فالوطن للشرفاء ولمخلصين والانقياء والفاسدين لا حرمة لهم لسبب بسيط لانهم طارئون عليه اي الوطن فعالهم مرفوضه وتصرفاتهم الرعناء مستنكره والكلمه الصادقه لها اعوان سيسعون لكشف كل زيف سلاحهم الكلمه الصادقه وهم جنود الحق والحق ابلج وصحيفة الغد الغراء لها جنودها وفرسانها وهي منبر حر ويرقد على جنباته رجال فكر وادب يتسلحون بالعلم ولا تاخذهم بقول الحق لومة لائم ويتلذذون بالنطق بها رغم كل المعوقات والحواجز وسياسة البلطجيه والاباطيل ,فالدواء رغم مراره الا انه فيه الشفاء لكل سقم فها هي صحيفة الغد تدفع ثمن الحقيقه وتواجه مرارة الدواء وتتجرعه في سبيل اظهار حقيقة الصغار والافاقين, وستبقى كما عهدناها المؤسسه الاعلاميه والمنبر الحر وكلمتها تعانق السماء وكما عرفنا اسرة تحريرها وقرائها وتف على ثغره من ثغور الوطن العزيز وتتساقط كل صباح قطرات الندى من حروفها وبين ثنايا كلماتها وسطروها والسوط اللاهب على ظهور كل من يبتغي السوء للوطن واهله وقيادته وما تتعرض له من مكروه سيزيد من اصرارها على مواصلة اداء رسالتها
اسائنا ما تعرضت له صحيفة الغد من اعتداء سافر ان دل على شيء فانما يدل على حماقه ومحاوله يائسه لتكميم الافواه وعرقلة الصحافه من ممارسة دورها ورسالتها للوصول الى الناس وفضح عبث العابثين والمفسدين وكل قوى الشد العكسي وظلالاتهم والذين يحاولون ايقاف مسيرة الاصلاح والكلمه الصادقه التي تفضحهم وتكشف زيفهم وكل عوراتهم وهي البوصله التي تشير الى اتجاهاتهم وطرقهم المعوجه ،وهم الشجره الخبيثه التي تنخر في المجتمع وتسوق الوطن الى حافة الهاويه من شرقه الى غربه ومن شماله الى جنوبه ،انهم ومن ورائهم السرطان الناخر والذي لا يبقي ولا يذر وغربان الشؤم والخراب ،فمن يقف وراء هذا الاعتداء الاثم؟ومن يجند هؤلاء الزبانيه والبلطجيه المأجورين؟ ومن المستفيد من اخفاء المعلومات حول شحنة الذره الفاسده في الباخره(سور)ومن هو المستورد لتلك البضاعه ؟عشرات الاسئله والاستفسارات والامر وراءه ما وراءه وربما تثبت التحقيقات كل مستور وتفضح كل ما يخفى والمخفي اعظم فان لفلف الامر وهمش فان حرية الراي يحكم عليها بثقافة البلطجه المأجوره فلا داعي للصحافه ولا مبرر للنقابه ،
وان كان الامر سيعالج فيجب تحصين الصحافه ومنحها الحريه ضمن حدود هيبة الوطن فان اطلق العنان للبلطجه فاقراء على الوطن السلام فسيصبح مزرعة للفاسدين واشياعهم وملعباً للمرتزقه وميداناً لكل العابثين والمروجين وتجار الحرام ومستوردي المواد الفاسده فاين هيبة الوطن من تلك الفئة الضاله المظله ,وبلدنا عنوان الاستقرار والامن والامان الذي ننشده ونتغنى به فلا حماية لفاسد ولا مكان لعابث فالوطن للشرفاء ولمخلصين والانقياء والفاسدين لا حرمة لهم لسبب بسيط لانهم طارئون عليه اي الوطن فعالهم مرفوضه وتصرفاتهم الرعناء مستنكره والكلمه الصادقه لها اعوان سيسعون لكشف كل زيف سلاحهم الكلمه الصادقه وهم جنود الحق والحق ابلج وصحيفة الغد الغراء لها جنودها وفرسانها وهي منبر حر ويرقد على جنباته رجال فكر وادب يتسلحون بالعلم ولا تاخذهم بقول الحق لومة لائم ويتلذذون بالنطق بها رغم كل المعوقات والحواجز وسياسة البلطجيه والاباطيل ,فالدواء رغم مراره الا انه فيه الشفاء لكل سقم فها هي صحيفة الغد تدفع ثمن الحقيقه وتواجه مرارة الدواء وتتجرعه في سبيل اظهار حقيقة الصغار والافاقين, وستبقى كما عهدناها المؤسسه الاعلاميه والمنبر الحر وكلمتها تعانق السماء وكما عرفنا اسرة تحريرها وقرائها وتف على ثغره من ثغور الوطن العزيز وتتساقط كل صباح قطرات الندى من حروفها وبين ثنايا كلماتها وسطروها والسوط اللاهب على ظهور كل من يبتغي السوء للوطن واهله وقيادته وما تتعرض له من مكروه سيزيد من اصرارها على مواصلة اداء رسالتها
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |