كيف أنكر الغيبة وأنصح معلمتي على تركها؟
جراسا - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلمتي تغتاب طالبة معينة، وتعلم أن معظم طالبات الفصل لا يحبونها، ففي غيابها تستثير الطالبات للكلام عليها بسوء، وفي أثناء ذلك تخبرهن أن التحدث عن الآخرين في غيابهم أمر خاطئ، ولكنها لا توقف الطالبات عن التكلم عليها، بل تستمع وتنصت إليهن، لأنها لا تحب تلك الطالبة، وأنا لا أستطيع فعل أي شيء حيال ذلك، فما الحل؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلمتي تغتاب طالبة معينة، وتعلم أن معظم طالبات الفصل لا يحبونها، ففي غيابها تستثير الطالبات للكلام عليها بسوء، وفي أثناء ذلك تخبرهن أن التحدث عن الآخرين في غيابهم أمر خاطئ، ولكنها لا توقف الطالبات عن التكلم عليها، بل تستمع وتنصت إليهن، لأنها لا تحب تلك الطالبة، وأنا لا أستطيع فعل أي شيء حيال ذلك، فما الحل؟
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
|
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |


الرد على تعليق
وليت جارك يا وادي الشتا جاري
لعلني من رؤى وجدي القديم به
أرتاد مسا لجنيات أشعاري
إلاّ إليكِ،ولا أَلْفَيْتُ مُفْتَرَقا
كنتِ الطَّريقَ إلى هاوٍ تُنازِعُهُ
نفسٌ تَسُدُّ عليهِ دونَها الطُّرُقا
وكان قلبي إلى رُؤياكِ باصِرَتي
حتى اتَّهَمْتُ عليكِ العينَ والحَدَقا
لم يَدْرِ ما سِرُّها إلاّ الذي خَلَقا
إنّا لَنَخْنُقُ في الأَضْلاعِ غُرْبَتَنا
وإنْ تَنَزَّتْ على أَحْداقِنا حُرَقا
علمها كيف تعيش بدونك .....وستنصدم .
يظن بعض الرجال أن الصمت قوة... وأن الانسحاب ذكاء... وأن التجاهل يجعلهم محور الكون.
يظنون أنها تجلس هناك، تنتظر، تراجع الرسائل القديمة، تراقب هاتفها بقلق، تأمل أن تعود.
لكنهم لا يعرفون الحقيقة...
كل لحظة صمت، كل مكالمة لم تُرد، كل رسالة تُترك "مقروءة"...
هي درس جديد لها.
درس في التَكيُّف.
في التَجَاوُز.
في القُدرة على العيش بدونك.
تتعلم أن تضحك دون سماع صوتك،
أن تنام دون انتظار "تصبحين على خير"،
أن تبدأ يومها دون أن تراك في بالها.
وتدريجياً...
يتحول الشوق إلى هدوء.
يتحول الانتظار إلى رضا.
يتحول الحب إلى ذاكرة.
الرجال لا يفهمون أن المرأة لا تصرخ حين تُكسر،
بل تصمت.
وفي صمتها... تولد قوتها.
لا تلوم، لا تتوسل، لا تبكي أمامك...
بل تتقبل، تتعافى، وتنهض.
وفي اليوم الذي تدرك فيه ما خسرت...
ستجدها لم تعد هناك.
لا تنتظر، لا تأمل، لا تبكي.
لقد تعلمت الحياة بدونك.
تجاهل امرأة تحبك لا يجعلك أقوى...
يجعلها أكثر وعياً بأنها تستحق الأفضل.
فالحب لا يعيش في الصمت،
ولا ينمو على التجاهل،
ولا يزدهر في البُعد.
والحقيقة الأكثر مرارة؟
أنك كنت تظنها تتألم،
بينما كانت تَتَطَوَّر.
كنت تظنها تنتظر،
بينما كانت تُغلق الأبواب بهدوء.
كن حذراً...
المرأة التي تتجاهلها اليوم،
هي نفسها التي لن تنظر إليك غداً أبداً…
كثير اسماء طارت !
الحل ....
المعلمه عندها عقدة نقص
ويرجع متهور
ويرجع متزن
وترجع هناء
ويرجع اصيل
ويرجع قبطان
وترجع سوسنه