العادات والتقاليد بالاعراس
نحمد الله ان عادة اطلاق العيارات الناريه قد قاربت على الانتهاء لولا نفر قليل في الاردن ما زال يصر على هذه الممارسات السيئة رغم وجود خطورة مؤكدة حول من يطلق هذه العيارات النارية وخاصة بالاعراس او مناسبات النجاح وقد انتهت وبنسبه تزيد عن 60% من افراح الاردنيين ولم يتبقى من هذه الممارسات شيئ يذكر مع العلم انها عادة سيئه ولها عواقب واخطار واخطاء كثيره من جراء سؤ استعمال الاسلحة في الاعراس وخصوصا من قبل الشباب والتي يتباهى بها مطلقوا العيارات النارية والتفنن بكيفية اطلاقها والتي تعكر فرحة الاهل من سؤ استخدام الاسلحة والجهل بها وقد تم اختصار ايام العرس التي كانت تمتد الى مدة اسبوع والتي كانت سببا في مشكلات الشباب ايام السهرات و تبدأ السهرات من مساء يوم الاثنين الى يوم الغداء الشهير يوم الجمعة
فنحمد الله ان العرس اليوم اقتصر على الصالة او بناء صيوان لمدة ليله واحده والبعض القليل ما زال متمسكا بعمل الفرح عدة ليالي والبعض القليل يتمسك بعمل الغذاء لهذا العرس اما ان يكون مقتدرا ماليا او كبريائة وسمعته لا تسمح له الا ان يعمل الفرح و يقوم بالاستدانة من اجل ان يلحق ركب الاغنياء ويبقى مديون لعدة سنوات من اجل ان يقال عرس فلان ابن فلان والمعروف اليوم ان الاغنياء اتجهو لعمل الاعراس في الصالات والبعض اصبح يتجة الى تطبيق ما ياتي من الوثائق الشعبية من حيث العادات والتقاليد والتي تحد من الاسراف في الاعراس والعزاء والتي يطبقها معظم المواطنين في المحافظات والمدن الاردنية وهي متنفس وفرج لهم من الحد القاتل في استنزاف ما في الجيوب والاستدانة
ان البعض ما زال يفتخر باطلاق العيارات النارية بالاعراس وبشكل لا يصدق حتى ان بعض المدعوين يغادر العرس بسرعة فائقة خوفا على حياتة والبعض الاخر ما زال يحترم الاخرين بعدم السماح لاي شخص باطلاق اي نوع من انواع المفرقعات او العيارات النارية وعندما تركنا ( الطخطخه ) بكافة انواع الاسلحة جائتنا مصيبه اكبر الا وهي الالعاب الناريه والتي نحمل الدوله المسؤوليه الكبرى فيها وهي السماح في استيراد هذه الالعاب من الخارج بعد ان منعت وزارة الداخلية استيرادها والمصيبة انهم يستوردون الالعاب النارية الحديثة والتي اصواتها تدوي في كافة ارجاء المنطقة ومستملها لا يعرف مريض ولا عاجز ولا كبير سن ان مطلقي الالعاب الناريه لا يعرفون وقت في اطلاقها في النهار والليل وفي ساعات الصباح الاولى من فرحتهم اما لحفل تخرج او سماع نتيجة نجاح او اقامة عرس
AHMED.QATARNEH@YAHOO.COM
نحمد الله ان عادة اطلاق العيارات الناريه قد قاربت على الانتهاء لولا نفر قليل في الاردن ما زال يصر على هذه الممارسات السيئة رغم وجود خطورة مؤكدة حول من يطلق هذه العيارات النارية وخاصة بالاعراس او مناسبات النجاح وقد انتهت وبنسبه تزيد عن 60% من افراح الاردنيين ولم يتبقى من هذه الممارسات شيئ يذكر مع العلم انها عادة سيئه ولها عواقب واخطار واخطاء كثيره من جراء سؤ استعمال الاسلحة في الاعراس وخصوصا من قبل الشباب والتي يتباهى بها مطلقوا العيارات النارية والتفنن بكيفية اطلاقها والتي تعكر فرحة الاهل من سؤ استخدام الاسلحة والجهل بها وقد تم اختصار ايام العرس التي كانت تمتد الى مدة اسبوع والتي كانت سببا في مشكلات الشباب ايام السهرات و تبدأ السهرات من مساء يوم الاثنين الى يوم الغداء الشهير يوم الجمعة
فنحمد الله ان العرس اليوم اقتصر على الصالة او بناء صيوان لمدة ليله واحده والبعض القليل ما زال متمسكا بعمل الفرح عدة ليالي والبعض القليل يتمسك بعمل الغذاء لهذا العرس اما ان يكون مقتدرا ماليا او كبريائة وسمعته لا تسمح له الا ان يعمل الفرح و يقوم بالاستدانة من اجل ان يلحق ركب الاغنياء ويبقى مديون لعدة سنوات من اجل ان يقال عرس فلان ابن فلان والمعروف اليوم ان الاغنياء اتجهو لعمل الاعراس في الصالات والبعض اصبح يتجة الى تطبيق ما ياتي من الوثائق الشعبية من حيث العادات والتقاليد والتي تحد من الاسراف في الاعراس والعزاء والتي يطبقها معظم المواطنين في المحافظات والمدن الاردنية وهي متنفس وفرج لهم من الحد القاتل في استنزاف ما في الجيوب والاستدانة
ان البعض ما زال يفتخر باطلاق العيارات النارية بالاعراس وبشكل لا يصدق حتى ان بعض المدعوين يغادر العرس بسرعة فائقة خوفا على حياتة والبعض الاخر ما زال يحترم الاخرين بعدم السماح لاي شخص باطلاق اي نوع من انواع المفرقعات او العيارات النارية وعندما تركنا ( الطخطخه ) بكافة انواع الاسلحة جائتنا مصيبه اكبر الا وهي الالعاب الناريه والتي نحمل الدوله المسؤوليه الكبرى فيها وهي السماح في استيراد هذه الالعاب من الخارج بعد ان منعت وزارة الداخلية استيرادها والمصيبة انهم يستوردون الالعاب النارية الحديثة والتي اصواتها تدوي في كافة ارجاء المنطقة ومستملها لا يعرف مريض ولا عاجز ولا كبير سن ان مطلقي الالعاب الناريه لا يعرفون وقت في اطلاقها في النهار والليل وفي ساعات الصباح الاولى من فرحتهم اما لحفل تخرج او سماع نتيجة نجاح او اقامة عرس
AHMED.QATARNEH@YAHOO.COM
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |