زحمة او رحمة الكل بقول ربي تعين ونحن على ابواب التغير وموسم الزيتون بخير لعل ببركات الزيت تنفرج علينا الامور ومهم نقول يبقى المسؤول بخير وهو بقول الحق والعمل جهاد وفرض طاعة ؟؟؟ لكن كيف والوطن من سنين بعاني من انحباس للامطار وتأخر مؤسم الحصاد زاد من عجز السداد للمديونية وهي اليوم فوق النخل لم يعد السداد موضوع الحوار بعد ان وصل العجز في مؤازنة الدار كل يوم بحال --والله يعين المسؤول شو بعمل وهو سهران وحاجب اللقاء ليبقى خلف الابواب رغم زحمة السير هو بتنقل بمرار ليواصل الانجاز من خلال اكوام البرامج والافكار تطرح في كل عام على مسامع الغلابان حتى وصول المادة (23) لوقف كل أشكال الاتهام دون بيان يبين حجم الافساد في المال او التعينات او سماسرة المشاريع او هنا وهناك وهو قرار مسؤول-ليس مقبول اصدار الاتهام من قبل العوام ممن لديهم شكوك نتيجة ألاكثار من تناول الفلافل والشاي وامراض السكري والاحباط وهلوس الاسعار !!! وهو مخالف لكل شرعنة العربان ونتيجة الضغوط هناك انفراج في الاعلام حول تحديات المرحلة والكل شركاء في رفع الاسعار والاستسلام وعدم الاقتراب من المسؤول مهم كان نوع الاخطاء كون المسؤول العربي مقدس وهو غير كل البشر ملاك يستحق التقديس ومحصن ومبرور وعلينا واجب الطاعة والطوف بمقام كل مسؤول لعل بركات السماء تهل علينا بغيث مغيث للبشر والحجر والشجر وكل مخلوق فوق ثراء وطنا العربي الكبير ليبقى خارج عصر التغير وما يحدث في عواصم العربان مؤامرة تستهدف العربان لدمار كل انجازات المسؤول عبر برامج الاوراق من زحمة احتلال المواقع مع الابناء والاقارب والاصدقاء والمحاسيب و يبقى العربي في كل صلاة يقول اللهم ذلل لي صعوبة أمري وسهل لي مشقته وارزقني من الخير كله أكثر مما أطلب واصرف عني كل شر------وحمي مملكتنا من الظالمين المسرفين أخوان الشياطين ---أمين ----النقابي محمد الهياجنه