الاسعار بيد من يأمسؤول من جديد ؟


في زحمة الاحداث العربية وجلسات النواب وتعديلات الدستور والانتخابات البلديات ونقابة المعلمين والقيل والقال عن مكافحة الفساد وتحويل ملفات بحجم البيانات النارية واستقالات او مفاهمات او مناقلات كان الشارع مشغول بقضايا عديدة ومخاوف من البديل او التبديل وهو هرج ليس له حضور هو قول تخريف او تحريف من منافقين زمان الرده ؟---فرض اهل القرار من هم هم ؟؟ ارتفاع باسعار الدجاج وكل المبردات بمعدل نصف دينار للكيلو غرام على جيب المواطن المنكوب بمسؤول خارج سلطة القرار ومستورد يفرض قرار الاسعار على مواطن لم يعد لدية خيار الانتظار تحت رحمة من احتكر الاسعار لحصار لقمة المواطن طول الايام وهو احتكار أستعباد لكرامة العباد !!!! ان تبقى معيشة المواطن بجيب هذا المنفوخ !!! او ذاك المسطوح !! ممن كان فضلهم على العباد بتوفير الغذاء وقبل وجودهم لم نكن نعرف طعم الحوم او الدجاج ؟؟؟؟كنا نعيش على حشائش الارض نحن بشر من نوع نباتي نسكن الكهوف خارج هذا الزمان حتى تكرم مت أستولى على الاحتكار ورسم سياسة الايتزاز بحق العباد من زمان وهو اليوم يجمع من سقاع الدنيا انواع من الاصناف التي تدخل للاستهلاك دون شروط او حدود او هناك من يملك الحق في الاطلاع على الانواع وليس من حقي القول وهو خوف من الظالمين هولاء منشرين لترويع ونحن لانملك لهم ضر بحكم الزمان حول الصادق لكذاب والكذاب لامين ونحن اليوم تحت رحمتهم ومن لايصدق علية الكشف على دخول الاصناف وسبل الوصول وكيف تمارس بلطجة السلوك بقوة المال او الانهيار لسلطة القرار ونحن نقول كما قال المرسلين عليهم السلام ---لما ألقي ابراهيم عليه السلام في النار قال : حسبنا الله ونعم الوكيل..
فجعلها الله ...عليه بردا وسلاما ..
ورسولنا صلى الله عليه وسلم وأصحابه لما هُددوا بجيوش الكفار وكتائب الوثنية قالوا (( حسبنا الله ونعم الوكيل* فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم))
إذا خفت من عدو أو رعبت من ظالم فاهتف

(( وكفى بربك هاديا ونصيرا----يارب تحمي مملكتنا من الظالمين المنافقين ---أمين --



تعليقات القراء

مواطن
الله اكبر -------المسؤول لدينا يتخبط في ممارساتة وتحديد اولوياتة وعجز في قراره-----------------؟---ادارات---؟ مصابة بهرم ووهون وتخمة الترهل من الجمارك للضريبة للمواصفات للموانئ للمدن الصناعية للاستثمار وسلوك من بعض الاجهزة تولد الحقد والاحباط وهو الخطر القادم ---من يسمع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
23-09-2011 11:26 AM
النقابي محمد الهياجنه
الله اكبر -------المسؤول لدينا يتخبط في ممارساتة وتحديد اولوياتة وعجز في قراره-----------------؟---ادارات---؟ مصابة بهرم ووهون وتخمة الترهل من الجمارك للضريبة للمواصفات للموانئ للمدن الصناعية للاستثمار وسلوك من بعض الاجهزة تولد الحقد والاحباط وهو الخطر القادم ---من يسمع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

23-09-2011 10:35 PM
د.عمر
أحسنت ولا فض فوك على هذه الجرأة في الحق
23-09-2011 11:21 PM
موظف جمارك
كلام واقعي وأشد على إيدك وأصبحت البلد للأغنياء فقط ولا حول ولا قوة إلا بالله
23-09-2011 11:24 PM
مظلوم ومقهور
يا أستاذ هياجنة يا كبير أكتبلنا عن المكرمات الملكية وكيف بتروح للأغنياء فقط وليس للفقراء متل مكرمة التعليم وسكن كريم وغيرها
والله يقويك على قول كلمة الحق
23-09-2011 11:27 PM
دير السعنة
أحس إشي في مقالات هالكاتب إنه بختمها بالدعاء
وكأنه يريد أن يوصل للقراء رسالة مفادها: في خضم هذا الظلم والقهر والإستبداد والسلب والنهب وقوة الشد العكسي لا نملك إلا الدعاء لرب الأرض والسماء
رسالة واضحة ومعبرة
أحسنت أستاذنا النقابي الغيور على الوطن محمد الهياجنة يا إبن دير السعنة البار والجريء
23-09-2011 11:32 PM
صقر الشوبك
شو بيدنا غير نقول
آآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييين
اللي بدري بدري واللي ما بدري بقول كف عدس
خليها على الله
وشكراً إلك أيها الكاتب
بس يا ريت هالمسؤلين بقروا
23-09-2011 11:42 PM
المحامي سعد القضاه
وطن بكوكبة هولاء الرجال هم الامل المشرق للامة هي خير أمة اخرجت للناس لكل من علق على مقال النقابي والكاتب الشعبي كل الاحترام والتقدير
24-09-2011 09:19 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات