النعيمي : " التربية " بصدد اعادة النظر بالنهايات العظمى والصغرى للعلامات بالتوجيهي
جراسا - اعلن وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي إن مسوغات تطوير الامتحان تنطلق من الرؤية الملكية السامية لتطوير التعليم والمطالبة المجتمعية بضرورة تطوير الثانوية العامة لمعالجة جوانب
القصور في الامتحان.
ونوه الدكتور النعيمي خلال رعايته اليوم الاربعاء ورشة عمل حول تطوير امتحان الثانوية العامة في نادي معلمي عمان أن أبرز ملامح التطوير تتضمن المحافظة على مصداقية الامتحان وعدالته وقدرته
على التمييز والتصنيف وفرز الطلبة وفقاً لقدراتهم والجهد الذي بذلوه أثناء الدراسة وضمان تكافؤ أسئلة الامتحان من حيث السهولة والصعوبة في جميع الدورات الامتحانية والتقليل من عدد الأوراق الامتحانية التي يتقدم لها الطالب ودمج بعضها أو إعادة النظر في النهايات العظمى والصغرى للعلامات.
ولفت النعيمي أن تطوير خطط المرحلة الثانوية وإعادة تنظيمها تعتبر إحدى مرتكزات تطوير امتحان الثانوية العامة بحيث تستند إلى قاعدة معرفية مشتركة وحزم من المواد الدراسية تتفق مع خيارات الطلبة في دراستهم الجامعية.
ونوه النعيمي أن الورشة تأتي ضمن سلسلة اجتماعات وورشات عمل عقدتها الوزارة بهدف الإعداد للمؤتمر الوطني للثانوية العامة الذي سيتم عقده مع بداية شهر تشرين الثاني المقبل بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين الإعلاميين والأكاديميين والمعلمين للخروج بآلية تطويرية لامتحان الثانوية العامة مع الإبقاء على امتحان الثانوية العامة كونه إرث وطني له مصداقيته.
وتشمل اوراق العمل الامتحانات الأجنبية في الأردن ودراسات حول الواقع الحالي لامتحان الثانوية العامة مع التحليل ودراسة مقارنة بين امتحان الثانوية العامة والامتحانات الأجنبية التي تعقد في الأردن وتجارب دولية في امتحان الثانوية العامة وأهداف وغايات الامتحان العام وأهميته والواقع الحالي لامتحان الثانوية العامة.
ودار خلال الورشة حوار موسع حول العرض الذي جرى تقديمه من خلال الأكاديميين والمختصين
والطلبة حيث أشارت الطالبة هلا السميرات من مدرسة منجا بمديرية تربية مادبا إلى قضايا عدم
اهتمام الطلبة بالدراسة بالصف الأول الثانوي وضرورة التركيز على أبعاد نفسية ومجتمعية بالامتحان
، فيما أشار الطالب صهيب عزام إلى القلق والتوتر الذي يسببه امتحان الثانوية العامة وضرورة المشاركة المجتمعية في تطوير الامتحان.
يذكر أن الوزارة تجري حراكا مجتمعيا لتطوير الامتحان ، بمشاركة كل النخب المجتمعية الأردنية والخبراء والمختصين في عملية التطوير.
اعلن وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي إن مسوغات تطوير الامتحان تنطلق من الرؤية الملكية السامية لتطوير التعليم والمطالبة المجتمعية بضرورة تطوير الثانوية العامة لمعالجة جوانب
القصور في الامتحان.
ونوه الدكتور النعيمي خلال رعايته اليوم الاربعاء ورشة عمل حول تطوير امتحان الثانوية العامة في نادي معلمي عمان أن أبرز ملامح التطوير تتضمن المحافظة على مصداقية الامتحان وعدالته وقدرته
على التمييز والتصنيف وفرز الطلبة وفقاً لقدراتهم والجهد الذي بذلوه أثناء الدراسة وضمان تكافؤ أسئلة الامتحان من حيث السهولة والصعوبة في جميع الدورات الامتحانية والتقليل من عدد الأوراق الامتحانية التي يتقدم لها الطالب ودمج بعضها أو إعادة النظر في النهايات العظمى والصغرى للعلامات.
ولفت النعيمي أن تطوير خطط المرحلة الثانوية وإعادة تنظيمها تعتبر إحدى مرتكزات تطوير امتحان الثانوية العامة بحيث تستند إلى قاعدة معرفية مشتركة وحزم من المواد الدراسية تتفق مع خيارات الطلبة في دراستهم الجامعية.
ونوه النعيمي أن الورشة تأتي ضمن سلسلة اجتماعات وورشات عمل عقدتها الوزارة بهدف الإعداد للمؤتمر الوطني للثانوية العامة الذي سيتم عقده مع بداية شهر تشرين الثاني المقبل بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين الإعلاميين والأكاديميين والمعلمين للخروج بآلية تطويرية لامتحان الثانوية العامة مع الإبقاء على امتحان الثانوية العامة كونه إرث وطني له مصداقيته.
وتشمل اوراق العمل الامتحانات الأجنبية في الأردن ودراسات حول الواقع الحالي لامتحان الثانوية العامة مع التحليل ودراسة مقارنة بين امتحان الثانوية العامة والامتحانات الأجنبية التي تعقد في الأردن وتجارب دولية في امتحان الثانوية العامة وأهداف وغايات الامتحان العام وأهميته والواقع الحالي لامتحان الثانوية العامة.
ودار خلال الورشة حوار موسع حول العرض الذي جرى تقديمه من خلال الأكاديميين والمختصين
والطلبة حيث أشارت الطالبة هلا السميرات من مدرسة منجا بمديرية تربية مادبا إلى قضايا عدم
اهتمام الطلبة بالدراسة بالصف الأول الثانوي وضرورة التركيز على أبعاد نفسية ومجتمعية بالامتحان
، فيما أشار الطالب صهيب عزام إلى القلق والتوتر الذي يسببه امتحان الثانوية العامة وضرورة المشاركة المجتمعية في تطوير الامتحان.
يذكر أن الوزارة تجري حراكا مجتمعيا لتطوير الامتحان ، بمشاركة كل النخب المجتمعية الأردنية والخبراء والمختصين في عملية التطوير.
تعليقات القراء
نحن طالبات الاول الثانوي في مدرسة طبريا في اربد الاولى نعلمك اننا بلا معلمات من بداية العام الدراسي والمديرة كل يوم المعلمات بيجو بكرة يعنى احنا بنروح على المدؤرسة وبنرجع بلا دروس ارجو الاهتمام بالامر علما اننا في الصف الثاني الثانوي لم ناخذ تربية اسلامية ولغة عربية من بداية العام
بدناش معدلات عاااالية
بدناش 100 برووح طعمتها للنتيجة بعدييين
الله يقوويك ابو حااازم
اقول ان القوى البشريه في اي دوله هي مصدر قوه لها وهذا ما فهمته الصين و علينا نحن ان نفهمه لا ان ننظر الى القوى البشريه على انهم عبء على الدوله
اقول انه بالتخطيط الصحيح يمكن ان ننهض ببلدنا فافضل الاستثمار هو الاستثمار في القوى البشريه وتوجيهها ما امكن الى الصناعه و الزراعه و التكنلوجيا ارجو النشر يا عمون
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ارجوا ن تقوم بزياره لمدارس الذكور في ابو نصير، مدرسة طارق بن زياد لايوجد بها مدرسي رياضيات او فيزياء او علوم ارض او حاسوب للصف التاسع منذ اول العام الدراسي