أردوغان يؤكد استئناف رحلات الخطوط الجوية السورية إلى تركيا "قريبا"
جراسا - أكّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاثنين، أن الخطوط الجوية السورية ستستأنف تسيير رحلات إلى تركيا "قريبا".
وقال في منشور على منصة (إكس) إنّ "الخطوط الجوية السورية ستبدأ قريبا بتسيير رحلاتها إلى تركيا" دون أن يحدد موعدا.
وأعرب عن أمله في أن تتمكن شركة طيران "إيه جت" التركية من تسيير رحلات منتظمة إلى سوريا.
تعد "إيه جت" فرعا منخفض التكلفة للناقل الوطني الخطوط الجوية التركية التي استأنفت رحلاتها إلى دمشق في كانون الثاني/يناير.
وتعرضت الخطوط الجوية السورية، وهي شركة الطيران الوطنية، لسلسلة من العقوبات الغربية التي فرضت بعد بدء الحرب في عام 2011.
ولم يتضح على الفور متى كانت آخر رحلة لشركة الطيران السورية إلى تركيا.
الشهر الماضي، رفعت واشنطن وبروكسل العقوبات الاقتصادية على سوريا، مما سمح للحكومة والقطاع الخاص بإعادة الاتصال بالمؤسسات المالية الإقليمية والدولية بعد سنوات من العزلة.
وتأمل دمشق أن تمهد هذه الخطوة الطريق للانتعاش الاقتصادي في البلد الذي مزقته الحرب، وتساعد في جذب الاستثمارات الأجنبية، بما في ذلك في قطاع الطاقة.
في سياق الحديث عن سوريا، وعد أردوغان بأن تعلن تركيا "أخبارا طيبة بشأن الطاقة قريبا جدا" دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
والأسبوع الماضي، وقعت سوريا اتفاقا بشأن الطاقة بقيمة 7 مليارات دولار مع اتحاد لشركتين قطرية وأميركية وشركتين تركيتين.
ويهدف المشروع الذي يتضمن 4 محطات تعمل بالغاز في وسط وشرق سوريا ومحطة للطاقة الشمسية في الجنوب، إلى توليد خمسة آلاف ميغاواط.
أكّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاثنين، أن الخطوط الجوية السورية ستستأنف تسيير رحلات إلى تركيا "قريبا".
وقال في منشور على منصة (إكس) إنّ "الخطوط الجوية السورية ستبدأ قريبا بتسيير رحلاتها إلى تركيا" دون أن يحدد موعدا.
وأعرب عن أمله في أن تتمكن شركة طيران "إيه جت" التركية من تسيير رحلات منتظمة إلى سوريا.
تعد "إيه جت" فرعا منخفض التكلفة للناقل الوطني الخطوط الجوية التركية التي استأنفت رحلاتها إلى دمشق في كانون الثاني/يناير.
وتعرضت الخطوط الجوية السورية، وهي شركة الطيران الوطنية، لسلسلة من العقوبات الغربية التي فرضت بعد بدء الحرب في عام 2011.
ولم يتضح على الفور متى كانت آخر رحلة لشركة الطيران السورية إلى تركيا.
الشهر الماضي، رفعت واشنطن وبروكسل العقوبات الاقتصادية على سوريا، مما سمح للحكومة والقطاع الخاص بإعادة الاتصال بالمؤسسات المالية الإقليمية والدولية بعد سنوات من العزلة.
وتأمل دمشق أن تمهد هذه الخطوة الطريق للانتعاش الاقتصادي في البلد الذي مزقته الحرب، وتساعد في جذب الاستثمارات الأجنبية، بما في ذلك في قطاع الطاقة.
في سياق الحديث عن سوريا، وعد أردوغان بأن تعلن تركيا "أخبارا طيبة بشأن الطاقة قريبا جدا" دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
والأسبوع الماضي، وقعت سوريا اتفاقا بشأن الطاقة بقيمة 7 مليارات دولار مع اتحاد لشركتين قطرية وأميركية وشركتين تركيتين.
ويهدف المشروع الذي يتضمن 4 محطات تعمل بالغاز في وسط وشرق سوريا ومحطة للطاقة الشمسية في الجنوب، إلى توليد خمسة آلاف ميغاواط.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |