"على عهدِ الوفاء والبيعة"
هو عهدُ المحبة الضارب بجذورِ الوفاء ينبضُ به القلب على طول الأيام والسنين لنعلمَ علم اليقين بأننا حضينا في هذا الوطن بنعمةٍ لا يكفيها شُكر السنين فما إن وطأت خيول بني هاشم أرض هذا الوطن وهي تصهلُ بالمحبة بدأت قصةُ الشموخ التي لا تعرف النهايات ليبقى العنوان سباق الزمان في تحقيق الطموحات والآمال حتى جاء ملكُ القلوب باني الأردن الكريم الراحل العظيم الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه فما كان إلا عباءةً عربيةً وقصيدةً قيلت بكل لسان ليضعَ الأردن على طريق التحديث والتطوير والنجاح ليكون صاحبَ المواقف العظيمة والحاسمة في ساحةٍ كانت تعُج بالتوترات السياسية والإقتصادية والعسكرية لنقول هنا أنك وفيتَ العهد يا ملك القلوب فكنتَ فينا الأب والقائد والإنسان وما رحلتَ إلا بعدما أوكلتَ المسيرةَ إلى من يُكملها ويرعاها.
سيبقى فينا العهد نفس العهد فما كان عهدنا لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسن إلا إمتدادًا لعهدٍ قطعناه على أنفسنا راسخًا في قلوبنا إلى أن يرثَ الله الأرض وما عليها لتستمرَ هنا مسيرة الإنجاز المُكللةِ بالاستقرار بفضلِ فكرٍ ونهجٍ وعمل على مدار ستةٍ وعشرين عامًا حملَ يومها أعوامًا في لغةِ الإنجاز.
إننا ننعمُ اليوم في حِمى ملكٍ عظيمٍ وقائدٍ كريمٍ استطاعَ بحنكتهِ وفكرهِ أن يقينا شرَّ تداعيات ما آلت إليه الظروف الراهنة بعدَ تكالب أراذل السّاسة في العالم على القضايا العربية وعلى رأسها القدس الشريف وغزّة هاشم ومحاولات القتل والتهجير والتجويع والاعتداءات السافرة في الضفة الغربية ليقودَ جلالة الملك جُملةً من التحركات السّياسية الفعّالة والتي ثبت من خلالها أن الأردن لا يلينُ ولا يستكينُ ولا يقبلُ بأنصاف الحلول ليبقى الثبات الرافض للتهجيرِ إلى ما يُسمى بالوطنِ البديل قرارًا حاسمًا جازمًا لا يُقبل النقاش بهِ .
إننا ونحنُ نتفيءُ ذكرى الوفاء والبيعة نقولُ بأن الوفاءَ وفاء الرجال وأن البيعةَ في أعناقنا إلى الأبد مؤكدين وجوب الوقوف خلف جلالة الملك في مرحلةٍ مفصليةٍ تحملُ عنوان( نكون أو لا نكون) ليكون هنا القسم نفس القسم والعهد نفس العهد بأننا معك وبك ماضون .
هو عهدُ المحبة الضارب بجذورِ الوفاء ينبضُ به القلب على طول الأيام والسنين لنعلمَ علم اليقين بأننا حضينا في هذا الوطن بنعمةٍ لا يكفيها شُكر السنين فما إن وطأت خيول بني هاشم أرض هذا الوطن وهي تصهلُ بالمحبة بدأت قصةُ الشموخ التي لا تعرف النهايات ليبقى العنوان سباق الزمان في تحقيق الطموحات والآمال حتى جاء ملكُ القلوب باني الأردن الكريم الراحل العظيم الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه فما كان إلا عباءةً عربيةً وقصيدةً قيلت بكل لسان ليضعَ الأردن على طريق التحديث والتطوير والنجاح ليكون صاحبَ المواقف العظيمة والحاسمة في ساحةٍ كانت تعُج بالتوترات السياسية والإقتصادية والعسكرية لنقول هنا أنك وفيتَ العهد يا ملك القلوب فكنتَ فينا الأب والقائد والإنسان وما رحلتَ إلا بعدما أوكلتَ المسيرةَ إلى من يُكملها ويرعاها.
سيبقى فينا العهد نفس العهد فما كان عهدنا لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسن إلا إمتدادًا لعهدٍ قطعناه على أنفسنا راسخًا في قلوبنا إلى أن يرثَ الله الأرض وما عليها لتستمرَ هنا مسيرة الإنجاز المُكللةِ بالاستقرار بفضلِ فكرٍ ونهجٍ وعمل على مدار ستةٍ وعشرين عامًا حملَ يومها أعوامًا في لغةِ الإنجاز.
إننا ننعمُ اليوم في حِمى ملكٍ عظيمٍ وقائدٍ كريمٍ استطاعَ بحنكتهِ وفكرهِ أن يقينا شرَّ تداعيات ما آلت إليه الظروف الراهنة بعدَ تكالب أراذل السّاسة في العالم على القضايا العربية وعلى رأسها القدس الشريف وغزّة هاشم ومحاولات القتل والتهجير والتجويع والاعتداءات السافرة في الضفة الغربية ليقودَ جلالة الملك جُملةً من التحركات السّياسية الفعّالة والتي ثبت من خلالها أن الأردن لا يلينُ ولا يستكينُ ولا يقبلُ بأنصاف الحلول ليبقى الثبات الرافض للتهجيرِ إلى ما يُسمى بالوطنِ البديل قرارًا حاسمًا جازمًا لا يُقبل النقاش بهِ .
إننا ونحنُ نتفيءُ ذكرى الوفاء والبيعة نقولُ بأن الوفاءَ وفاء الرجال وأن البيعةَ في أعناقنا إلى الأبد مؤكدين وجوب الوقوف خلف جلالة الملك في مرحلةٍ مفصليةٍ تحملُ عنوان( نكون أو لا نكون) ليكون هنا القسم نفس القسم والعهد نفس العهد بأننا معك وبك ماضون .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |