الحوامدة يكتب: دعمًا وتأييدًا لمواقف جلالة الملك
الناشط علي عقلة الحوامدة
في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ أمتنا، نقف اليوم وقفة عزٍّ وافتخار خلف قائدنا المفدى، جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حفظه الله، الذي أثبت للعالم أجمع أن الأردن هو الحارس الأمين للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والدرع الحصين في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق.
إن مواقف جلالته الثابتة والواضحة تجاه القضية الفلسطينية، ورفضه لكل المخططات التي تستهدف تصفية حقوق الفلسطينيين المشروعة، هي دليل قاطع على أن الأردن بقيادته الهاشمية سيبقى الصوت الحر الذي لا يلين، واليد التي تمتد لدعم أهلنا في فلسطين بكل ما نملك من قوة وإرادة.
لقد كانت رسائل جلالته إلى العالم واضحة لا تقبل التأويل، فقد أكد مرارًا أن “لا أمن ولا استقرار في المنطقة دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية”، وأن “الأردن لن يتنازل عن دوره التاريخي في حماية القدس ومقدساتها”، وهو الدور الذي يحمله الهاشميون منذ أكثر من مئة عام، ولن تحيد عنه المملكة مهما كانت الضغوط والتحديات.
إننا، كشباب أردنيين، نؤكد اليوم وقوفنا المطلق خلف جلالة الملك في مساعيه الدبلوماسية والإنسانية لدعم فلسطين، ونرفض كل المشاريع التي تحاول فرض حلول ظالمة، أو طمس هوية القدس العربية. وإننا لن نسمح بأي مساس بالوصاية الهاشمية على المقدسات، فهذه مسؤولية تاريخية لن نفرط بها أبدًا.
كما ندعو كل أبناء الوطن للالتفاف حول قيادتنا الحكيمة، ودعم جهود جلالته في المحافل الدولية، فالأردن لم يكن يومًا إلا نصيرًا للحق، مدافعًا عن المظلوم، وموقفه تجاه فلسطين ثابت لا يتغير.
عاشت فلسطين حرة عربية، وعاش الأردن قلعة للصمود والكرامة تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
الناشط علي عقلة الحوامدة
في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ أمتنا، نقف اليوم وقفة عزٍّ وافتخار خلف قائدنا المفدى، جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حفظه الله، الذي أثبت للعالم أجمع أن الأردن هو الحارس الأمين للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والدرع الحصين في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق.
إن مواقف جلالته الثابتة والواضحة تجاه القضية الفلسطينية، ورفضه لكل المخططات التي تستهدف تصفية حقوق الفلسطينيين المشروعة، هي دليل قاطع على أن الأردن بقيادته الهاشمية سيبقى الصوت الحر الذي لا يلين، واليد التي تمتد لدعم أهلنا في فلسطين بكل ما نملك من قوة وإرادة.
لقد كانت رسائل جلالته إلى العالم واضحة لا تقبل التأويل، فقد أكد مرارًا أن “لا أمن ولا استقرار في المنطقة دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية”، وأن “الأردن لن يتنازل عن دوره التاريخي في حماية القدس ومقدساتها”، وهو الدور الذي يحمله الهاشميون منذ أكثر من مئة عام، ولن تحيد عنه المملكة مهما كانت الضغوط والتحديات.
إننا، كشباب أردنيين، نؤكد اليوم وقوفنا المطلق خلف جلالة الملك في مساعيه الدبلوماسية والإنسانية لدعم فلسطين، ونرفض كل المشاريع التي تحاول فرض حلول ظالمة، أو طمس هوية القدس العربية. وإننا لن نسمح بأي مساس بالوصاية الهاشمية على المقدسات، فهذه مسؤولية تاريخية لن نفرط بها أبدًا.
كما ندعو كل أبناء الوطن للالتفاف حول قيادتنا الحكيمة، ودعم جهود جلالته في المحافل الدولية، فالأردن لم يكن يومًا إلا نصيرًا للحق، مدافعًا عن المظلوم، وموقفه تجاه فلسطين ثابت لا يتغير.
عاشت فلسطين حرة عربية، وعاش الأردن قلعة للصمود والكرامة تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |