وزير الثقافة ينعى الأديب والنائب السابق فخري قعوار
جراسا - نعى وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، الكاتب والأديب والنائب السابق فخري قعوار، معربًا عن خسارة الوسط الثقافي لرحيل قامة أدبية كبيرة كان له إسهامه الكبير فيما ترك من إرث أدبي، فضلًا عن اشتغاله المبكر في الصحافة والإعلام.
وقال الرواشدة، في بيان صدر عن وزارة الثقافة اليوم، إنّ الراحل كان له حضوره في ذاكرة الأجيال ممن أخذوا عنه أسلوبه الإبداعي في كتابة القصة وتأثروا به، مقدِّمًا تعازيه الحارة إلى أسرته وذويه، ولرابطة الكتاب الأردنيين، ونقابة الصحفيين الأردنيين، ولكل الجمعيات الأدبية والثقافية المحلية والعربية التي شغل فيها مواقع متقدمة، وكان فيها من رواد الكلمة والأدب والإبداع.
وأكد الرواشدة احترام وزارة الثقافة لفكر وأدب ومؤلفات الكاتب قعوار، ونشرها للعديد منها، خاصةً وقد كان ممن عملوا في الوزارة في رئاسة تحرير عدد من مجلاتها والكتابة فيها في فترة الثمانينات، وكان له حضوره الكبير في أعمال وزارة الثقافة.
وفخري قعوار من مواليد 1945، صحفي وأديب وقاص وناقد وبرلماني قومي عربي أردني ولد في بلدة الاجفور (الرويشد حاليا)، عرف بمواقفه الثابتة في مناصرة القضية الفلسطينية، وله كتابات كثيرة تدعم المرأة وحقوقها، وهو الأردني الوحيد الذي انتخب أمينًا عامًّا للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب مرتين على التوالي.
بدأ الكتابة القصصية وهو طالب في المرحلة الاعدادية وأُذيعت أولى قصصه من دار الإذاعة الأردنية عام 1962، ثم نشر قصصه الأولى في مجلات وصحف أردنية وعربية.
وحصل على شهادة الثانوية العامة المصرية من الكلية الإبراهيمية في القدس عام 1964، ثم حصل على الشهادة الجامعية من كلية الآداب بجامعة بيروت العربية بلبنان/قسم اللغة العربية وآدابها عام 1971.
عمل معلمًا للغة العربية في المدارس الخاصة في الزرقاء وعمان لمدة 13 عامًا، اعتبارًا من عام 1967 وإلى عام 1980. ثم عمل في جامعة اليرموك (إربد)، في فترة تأسيسها التي بدأت في النصف الثاني من عقد السبعينات، لفترة وجيزة لا تزيد عن أشهر قليلة.
بدأ الكتابة القصصية وهو طالب في المرحلة الإعدادية في المدرسة الحكومية بالمفرق، وأُذيعت أولى قصصه من دار الإذاعة الأردنية عام 1962، ثم نشر قصصه الأولى في مجلات وصحف أردنية وعربية، مثل «القصة» المصرية، و«الأديب» اللبنانية، و«الأفق الجديد» المقدسية، وصحف «الجهاد» و«الدفاع» و«فلسطين» و«المنار» وغيرها.
شارك في تأسيس عضوية العديد من الهيئات النقابية الثقافيّة المحلية والعربية، فهو عضو مؤسس لرابطة الكتاب الأردنيين التي انتُخِب عضوًا في هيئتها الإدارية عدة مرات، ونائبًا للرئيس مرة واحدة وصار رئيساً لها فيما بعد لمدة أربع دورات امتدت منذ عام 1991 وحتى عام 1999.
انتخب قعوار في عام 1992 أميناً عام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، في المؤتمر الذي عقد في عمان، ثم أعيد انتخابه رئيساً للاتحاد مرة ثانية في عام 1995 في المؤتمر الذي عقد في الدار البيضاء بالمغرب، وظل رئيساً للاتحاد العام مدة ست سنوات. وهو عضو في نقابة الصحفيين الأردنيين، وعضو في جمعية الأدب والفن الساخر البلغارية، والمنتدى القومي العربي، عمان، بيروت، ومؤتمر القوى الشعبية العربية.
وفي عام 1989 انتخب نائباً في البرلمان الأردني عن مدينة عمان، وعمل رئيساً لتحرير صحيفة «الوحدة» الأسبوعية. تولى رئاسة تحرير مجلة «أوراق» الثقافية التي تصدر عن الرابطة. عمل رئيسًا لتحرير صحيفة «وسام» الخاصة بالأطفال، أثناء صدور عددها الأول في نصف عقد الثمانينات، وعمل رئيسًا لتحرير صحيفة «الوحدة» الأسبوعية السياسية الثقافية، منذ صدورها عام 2001 شارك بقصصه في عدد من كتب المختارات القصصية، وكتب عشرات المقدمات، وعشرات الكلمات على أغلفة كتب زملائه الأدباء والكتّاب الأردنيين والعرب.
وفخري قعوار مواليد 1945، صحفي وأديب وقاص وناقد وبرلماني قومي عربي أردني ولد في بلدة الاجفور (الرويشد حاليا)، عرف بمواقفه الثابتة في مناصرة القضية الفلسطينية ومحاربة التطبيع. له كتابات كثيرة تدعم المرأة وحقوقها. الأردني الوحيد الذي انتخب امين عام الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب مرتين على التوالي.
بدأ الكتابة القصصية وهو طالب في المرحلة الاعدادية وأُذيعت أولى قصصه من دار الإذاعة الأردنية عام 1962. ثم نشر قصصه الأولى في مجلات وصحف أردنية وعربية.
وحصل على شهادة الثانوية العامة المصرية من الكلية الإبراهيمية في القدس عام 1964. ثم حصل على الشهادة الجامعية من كلية الآداب بجامعة بيروت العربية بلبنان/قسم اللغة العربية وآدابها عام 1971.
عمل معلمًا للغة العربية في المدارس الخاصة في الزرقاء وعمان لمدة 13 عامًا، اعتبارًا من عام 1967 وإلى عام 1980. ثم عمل في جامعة اليرموك (إربد)، في فترة تأسيسها التي بدأت في النصف الثاني من عقد السبعينات، لفترة وجيزة لا تزيد عن أشهر قليلة.
بدأ الكتابة القصصية وهو طالب في المرحلة الاعدادية في المدرسة الحكومية بالمفرق، وأُذيعت أولى قصصه من دار الإذاعة الأردنية عام 1962، وحصل على مكافأة مالية مقابل بثها. ثم نشر قصصه الأولى في مجلات وصحف أردنية وعربية، مثل «القصة» المصرية، و«الأديب» اللبنانية، و«الأفق الجديد» المقدسية، وصحف «الجهاد» و«الدفاع» و«فلسطين» و«المنار» وغيرها.
شارك في تأسيس عضوية العديد من الهيئات النقابية الثقافيّة المحلية والعربية، فهو عضو مؤسس لرابطة الكتاب الأردنيين التي إنتُخِب عضوًا في هيئتها الإدارية عدة مرات، ونائبًا للرئيس مرة واحدة وصار رئيساً لها فيما بعد لمدة أربع دورات امتدت منذ عام 1991 وحتى عام 1999.
انتخب قعوار في عام 1992 أميناً عام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، في المؤتمر الذي عقد في عمان، ثم أعيد انتخابه رئيساً للاتحاد مرة ثانية في عام 1995 في المؤتمر الذي عقد في الدار البيضاء بالمغرب، وظل رئيساً للاتحاد العام مدة ست سنوات. وهو عضو في نقابة الصحفيين الأردنيين، وعضو في جمعية الأدب والفن الساخر البلغارية، المنتدى القومي العربي، عمان، بيروت، مؤتمر القوى الشعبية العربية.
وفي عام 1989 انتخب نائباً في البرلمان الأردني عن مدينة عمان، وعمل رئيساً لتحرير صحيفة «الوحدة» الأسبوعية. تولى رئاسة تحرير مجلة «أوراق» الثقافية التي تصدر عن الرابطة. عمل رئيسًا لتحرير صحيفة «وسام» الخاصة بالأطفال، أثناء صدور عددها الأول في نصف عقد الثمانينات، وعمل رئيسًا لتحرير صحيفة «الوحدة» الأسبوعية السياسية الثقافية، منذ صدورها عام 2001 شارك بقصصه في عدد من كتب المختارات القصصية، وكتب عشرات المقدمات، وعشرات الكلمات على أغلفة كتب زملائه الأدباء والكتّاب الأردنيين والعرب.
نعى وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، الكاتب والأديب والنائب السابق فخري قعوار، معربًا عن خسارة الوسط الثقافي لرحيل قامة أدبية كبيرة كان له إسهامه الكبير فيما ترك من إرث أدبي، فضلًا عن اشتغاله المبكر في الصحافة والإعلام.
وقال الرواشدة، في بيان صدر عن وزارة الثقافة اليوم، إنّ الراحل كان له حضوره في ذاكرة الأجيال ممن أخذوا عنه أسلوبه الإبداعي في كتابة القصة وتأثروا به، مقدِّمًا تعازيه الحارة إلى أسرته وذويه، ولرابطة الكتاب الأردنيين، ونقابة الصحفيين الأردنيين، ولكل الجمعيات الأدبية والثقافية المحلية والعربية التي شغل فيها مواقع متقدمة، وكان فيها من رواد الكلمة والأدب والإبداع.
وأكد الرواشدة احترام وزارة الثقافة لفكر وأدب ومؤلفات الكاتب قعوار، ونشرها للعديد منها، خاصةً وقد كان ممن عملوا في الوزارة في رئاسة تحرير عدد من مجلاتها والكتابة فيها في فترة الثمانينات، وكان له حضوره الكبير في أعمال وزارة الثقافة.
وفخري قعوار من مواليد 1945، صحفي وأديب وقاص وناقد وبرلماني قومي عربي أردني ولد في بلدة الاجفور (الرويشد حاليا)، عرف بمواقفه الثابتة في مناصرة القضية الفلسطينية، وله كتابات كثيرة تدعم المرأة وحقوقها، وهو الأردني الوحيد الذي انتخب أمينًا عامًّا للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب مرتين على التوالي.
بدأ الكتابة القصصية وهو طالب في المرحلة الاعدادية وأُذيعت أولى قصصه من دار الإذاعة الأردنية عام 1962، ثم نشر قصصه الأولى في مجلات وصحف أردنية وعربية.
وحصل على شهادة الثانوية العامة المصرية من الكلية الإبراهيمية في القدس عام 1964، ثم حصل على الشهادة الجامعية من كلية الآداب بجامعة بيروت العربية بلبنان/قسم اللغة العربية وآدابها عام 1971.
عمل معلمًا للغة العربية في المدارس الخاصة في الزرقاء وعمان لمدة 13 عامًا، اعتبارًا من عام 1967 وإلى عام 1980. ثم عمل في جامعة اليرموك (إربد)، في فترة تأسيسها التي بدأت في النصف الثاني من عقد السبعينات، لفترة وجيزة لا تزيد عن أشهر قليلة.
بدأ الكتابة القصصية وهو طالب في المرحلة الإعدادية في المدرسة الحكومية بالمفرق، وأُذيعت أولى قصصه من دار الإذاعة الأردنية عام 1962، ثم نشر قصصه الأولى في مجلات وصحف أردنية وعربية، مثل «القصة» المصرية، و«الأديب» اللبنانية، و«الأفق الجديد» المقدسية، وصحف «الجهاد» و«الدفاع» و«فلسطين» و«المنار» وغيرها.
شارك في تأسيس عضوية العديد من الهيئات النقابية الثقافيّة المحلية والعربية، فهو عضو مؤسس لرابطة الكتاب الأردنيين التي انتُخِب عضوًا في هيئتها الإدارية عدة مرات، ونائبًا للرئيس مرة واحدة وصار رئيساً لها فيما بعد لمدة أربع دورات امتدت منذ عام 1991 وحتى عام 1999.
انتخب قعوار في عام 1992 أميناً عام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، في المؤتمر الذي عقد في عمان، ثم أعيد انتخابه رئيساً للاتحاد مرة ثانية في عام 1995 في المؤتمر الذي عقد في الدار البيضاء بالمغرب، وظل رئيساً للاتحاد العام مدة ست سنوات. وهو عضو في نقابة الصحفيين الأردنيين، وعضو في جمعية الأدب والفن الساخر البلغارية، والمنتدى القومي العربي، عمان، بيروت، ومؤتمر القوى الشعبية العربية.
وفي عام 1989 انتخب نائباً في البرلمان الأردني عن مدينة عمان، وعمل رئيساً لتحرير صحيفة «الوحدة» الأسبوعية. تولى رئاسة تحرير مجلة «أوراق» الثقافية التي تصدر عن الرابطة. عمل رئيسًا لتحرير صحيفة «وسام» الخاصة بالأطفال، أثناء صدور عددها الأول في نصف عقد الثمانينات، وعمل رئيسًا لتحرير صحيفة «الوحدة» الأسبوعية السياسية الثقافية، منذ صدورها عام 2001 شارك بقصصه في عدد من كتب المختارات القصصية، وكتب عشرات المقدمات، وعشرات الكلمات على أغلفة كتب زملائه الأدباء والكتّاب الأردنيين والعرب.
وفخري قعوار مواليد 1945، صحفي وأديب وقاص وناقد وبرلماني قومي عربي أردني ولد في بلدة الاجفور (الرويشد حاليا)، عرف بمواقفه الثابتة في مناصرة القضية الفلسطينية ومحاربة التطبيع. له كتابات كثيرة تدعم المرأة وحقوقها. الأردني الوحيد الذي انتخب امين عام الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب مرتين على التوالي.
بدأ الكتابة القصصية وهو طالب في المرحلة الاعدادية وأُذيعت أولى قصصه من دار الإذاعة الأردنية عام 1962. ثم نشر قصصه الأولى في مجلات وصحف أردنية وعربية.
وحصل على شهادة الثانوية العامة المصرية من الكلية الإبراهيمية في القدس عام 1964. ثم حصل على الشهادة الجامعية من كلية الآداب بجامعة بيروت العربية بلبنان/قسم اللغة العربية وآدابها عام 1971.
عمل معلمًا للغة العربية في المدارس الخاصة في الزرقاء وعمان لمدة 13 عامًا، اعتبارًا من عام 1967 وإلى عام 1980. ثم عمل في جامعة اليرموك (إربد)، في فترة تأسيسها التي بدأت في النصف الثاني من عقد السبعينات، لفترة وجيزة لا تزيد عن أشهر قليلة.
بدأ الكتابة القصصية وهو طالب في المرحلة الاعدادية في المدرسة الحكومية بالمفرق، وأُذيعت أولى قصصه من دار الإذاعة الأردنية عام 1962، وحصل على مكافأة مالية مقابل بثها. ثم نشر قصصه الأولى في مجلات وصحف أردنية وعربية، مثل «القصة» المصرية، و«الأديب» اللبنانية، و«الأفق الجديد» المقدسية، وصحف «الجهاد» و«الدفاع» و«فلسطين» و«المنار» وغيرها.
شارك في تأسيس عضوية العديد من الهيئات النقابية الثقافيّة المحلية والعربية، فهو عضو مؤسس لرابطة الكتاب الأردنيين التي إنتُخِب عضوًا في هيئتها الإدارية عدة مرات، ونائبًا للرئيس مرة واحدة وصار رئيساً لها فيما بعد لمدة أربع دورات امتدت منذ عام 1991 وحتى عام 1999.
انتخب قعوار في عام 1992 أميناً عام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، في المؤتمر الذي عقد في عمان، ثم أعيد انتخابه رئيساً للاتحاد مرة ثانية في عام 1995 في المؤتمر الذي عقد في الدار البيضاء بالمغرب، وظل رئيساً للاتحاد العام مدة ست سنوات. وهو عضو في نقابة الصحفيين الأردنيين، وعضو في جمعية الأدب والفن الساخر البلغارية، المنتدى القومي العربي، عمان، بيروت، مؤتمر القوى الشعبية العربية.
وفي عام 1989 انتخب نائباً في البرلمان الأردني عن مدينة عمان، وعمل رئيساً لتحرير صحيفة «الوحدة» الأسبوعية. تولى رئاسة تحرير مجلة «أوراق» الثقافية التي تصدر عن الرابطة. عمل رئيسًا لتحرير صحيفة «وسام» الخاصة بالأطفال، أثناء صدور عددها الأول في نصف عقد الثمانينات، وعمل رئيسًا لتحرير صحيفة «الوحدة» الأسبوعية السياسية الثقافية، منذ صدورها عام 2001 شارك بقصصه في عدد من كتب المختارات القصصية، وكتب عشرات المقدمات، وعشرات الكلمات على أغلفة كتب زملائه الأدباء والكتّاب الأردنيين والعرب.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |