"إضبارة بشر"
علي الهزيم
في البداية أطرح سؤالاً واحداً،
إلى أين الطريق؟
سؤال لم أجد له أي إجابة في الفترة المنصرمة، أعجب كثيراً من ازدياد حجم البطالة المخيفة.
و انا هنا اتحدث عن بطالة الشباب الذين يحملون بجعبتهم شهادات جامعية، و منهم من يحمل شهادات بالدراسات العليا.
في الآونة الأخيرة ازداد حجم الهجرة الشرعية و غير الشرعية للبحث عن فرص عمل.
غاية مطمح للعربي أصبح أن يذهب للولايات المتحدة الأمريكية خمس سنوات حتى يعود و يتم معاملته كمواطن له كينونة.
إلى أين الطريق؟
هنالك قدرات فائقة لدى الشباب حتى يخرج من الحياة السامة التي يعيشها.
أو بالأحرى التي يعد أيامها.
أصبح الشباب عبارة عن إضبارة غلافها جلد بشر.
أصبح يعيش وكأنه بقيامة لا تحتوي غير سقر.
البطالة سبب من أبرز الأسباب الداعمة لوقوع جرائم كالسرقة و القتل.
هنالك مشاريع يمكن الاستفادة منها لإستثمار الشباب مثل: التوجه الزراعي و التقني.
مهندسين زراعة في التخطيط و التدبير و آخرون بالتنفيذ.
الشاب الأردني يبحث عن أي فرصة سوف تكون له مخرج من حياة البطالة و تكديس طاقته في أعماق ضمائره و ندب حظه.
مشكلة يجب على ذوي الشأن معالجتها.
حتى نستطيع الاستفادة من زنود الشباب و ضبطهم.
علي الهزيم
في البداية أطرح سؤالاً واحداً،
إلى أين الطريق؟
سؤال لم أجد له أي إجابة في الفترة المنصرمة، أعجب كثيراً من ازدياد حجم البطالة المخيفة.
و انا هنا اتحدث عن بطالة الشباب الذين يحملون بجعبتهم شهادات جامعية، و منهم من يحمل شهادات بالدراسات العليا.
في الآونة الأخيرة ازداد حجم الهجرة الشرعية و غير الشرعية للبحث عن فرص عمل.
غاية مطمح للعربي أصبح أن يذهب للولايات المتحدة الأمريكية خمس سنوات حتى يعود و يتم معاملته كمواطن له كينونة.
إلى أين الطريق؟
هنالك قدرات فائقة لدى الشباب حتى يخرج من الحياة السامة التي يعيشها.
أو بالأحرى التي يعد أيامها.
أصبح الشباب عبارة عن إضبارة غلافها جلد بشر.
أصبح يعيش وكأنه بقيامة لا تحتوي غير سقر.
البطالة سبب من أبرز الأسباب الداعمة لوقوع جرائم كالسرقة و القتل.
هنالك مشاريع يمكن الاستفادة منها لإستثمار الشباب مثل: التوجه الزراعي و التقني.
مهندسين زراعة في التخطيط و التدبير و آخرون بالتنفيذ.
الشاب الأردني يبحث عن أي فرصة سوف تكون له مخرج من حياة البطالة و تكديس طاقته في أعماق ضمائره و ندب حظه.
مشكلة يجب على ذوي الشأن معالجتها.
حتى نستطيع الاستفادة من زنود الشباب و ضبطهم.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |