العماوي يقود الاسلامي الوطني لمجلس النواب
جراسا -
حمل البرلماني المخضرم د. مصطفى العماوي على عاتقه مهمة توحيد حزبي الوسط الاسلامي والائتلاف الوطني تحت مظلة واحدة، ليشكل حزباً واحداً قوياً بهدف وبرنامج وسطي اسلامي وطني يستطيع من خلاله الوصول لموقع التأثير في الساحة السياسية والاجتماعية والاقتصادية الأردنية وفقاً للرؤية التي يحملها الحزبان المتوحدان.
العماوي النائب المخضرم صوت المواطن وصاحب الفكر والفكرة، وطني بامتياز لم يستخدم الدين للترويج لحزبه بقدر ما كانت الأفعال والبرنامج الذي وضعه بالتعاون مع ثلة من القامات الوطنية المتميزة، فكان الهدف خدمة الوطن والمواطن يستهدف تجميع الطاقات وتنميتها لتحقيق الاصلاح الشامل، على أساس المواطنة والكفاءة.
رؤية العماوي الحزبية التي أراد منها رؤية مجتمع أردني متراحم ودولة ديمقراطية حديثة، أجبرته على وضع برنامج قوي بأهداف واضحة ومتميزة، لذلك قام الحزب بوضع قائمة قوية قادرة على المنافسة بقوة لحصد أكبر عدد من المقاعد، أسندها بعدد من القوائم المحلية بأسماء قوية منها نواب سابقون وقامات لها ثقلها على الساحة الوطنية.
باختصار أبدع العماوي بتنفيذ الرؤية الحزبية التي أرادتها التوجيهات الملكية بخارطة التحديث السياسي التي تريد مجلساً قوياً على أساس حزبي أصلاحي.
حمل البرلماني المخضرم د. مصطفى العماوي على عاتقه مهمة توحيد حزبي الوسط الاسلامي والائتلاف الوطني تحت مظلة واحدة، ليشكل حزباً واحداً قوياً بهدف وبرنامج وسطي اسلامي وطني يستطيع من خلاله الوصول لموقع التأثير في الساحة السياسية والاجتماعية والاقتصادية الأردنية وفقاً للرؤية التي يحملها الحزبان المتوحدان.
العماوي النائب المخضرم صوت المواطن وصاحب الفكر والفكرة، وطني بامتياز لم يستخدم الدين للترويج لحزبه بقدر ما كانت الأفعال والبرنامج الذي وضعه بالتعاون مع ثلة من القامات الوطنية المتميزة، فكان الهدف خدمة الوطن والمواطن يستهدف تجميع الطاقات وتنميتها لتحقيق الاصلاح الشامل، على أساس المواطنة والكفاءة.
رؤية العماوي الحزبية التي أراد منها رؤية مجتمع أردني متراحم ودولة ديمقراطية حديثة، أجبرته على وضع برنامج قوي بأهداف واضحة ومتميزة، لذلك قام الحزب بوضع قائمة قوية قادرة على المنافسة بقوة لحصد أكبر عدد من المقاعد، أسندها بعدد من القوائم المحلية بأسماء قوية منها نواب سابقون وقامات لها ثقلها على الساحة الوطنية.
باختصار أبدع العماوي بتنفيذ الرؤية الحزبية التي أرادتها التوجيهات الملكية بخارطة التحديث السياسي التي تريد مجلساً قوياً على أساس حزبي أصلاحي.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |