مطالب بتخصيص أرض لإيواء الكلاب الضالة في الزرقاء
جراسا - دعا نائب رئيس غرفة تجارة الزرقاء، عماد أبو البندورة، الجهات المعنية إلى تجاوز العقبات القانونية التي حالت دون تخصيص قطعة أرض بهدف إنشاء مركز إيواء للكلاب الضالة.
وقال أبو البندورة، في تصريح صحفي لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن المبادرة التي جرى إطلاقها قبل سنتين بهدف سحب الكلاب الضالة حققت نتائج ملموسة في الشهور الثلاثة الأولى من إطلاقها عبر انخفاض حالات العقر، إلا أن التأخر في تجهيز المأوى فاقم الوضع وسيصبح الأمر صعبًا في الأيام المقبلة.
من جهته، قال رئيس جمعية عناية للرفق بالحيوان والبيئة، أحمد التميمي، إن المخاطبات مع الجهات المعنية على مدار عام لم تسفر عن أي نتيجة ولم تحقق أي تقدم، ما أدى إلى التأخر في تخصيص قطعة أرض من الخزينة لإنشاء عيادة ومركز إيواء مؤقت عليها، محذرا من عودة ارتفاع حالات عقر الكلاب الضالة في محافظة الزرقاء.
ولفت إلى أن الجمعية استحدثت في خطتها التي أطلقتها قبل عامين، مبادرة لسحب الكلاب الضالة، عبر إطعامها وسحبها تدريجياً بمعدل 100 متر في كل مرة حتى تصبح خارج مراكز المحافظة، موضحا أن الجمعية، وبالشراكة مع مصانع المواد الغذائية، استخدمت أكثر من 3 ملايين كيلوغرام من المواد الغذائية غير المناسبة للاستهلاك البشري، لإطعام تلك الكلاب وسحبها من داخل المحافظة، بينما لم تتلق الجمعية أي دعم مالي، وأن كوادرها وآلياتها تعمل بمبادرة فردية.
دعا نائب رئيس غرفة تجارة الزرقاء، عماد أبو البندورة، الجهات المعنية إلى تجاوز العقبات القانونية التي حالت دون تخصيص قطعة أرض بهدف إنشاء مركز إيواء للكلاب الضالة.
وقال أبو البندورة، في تصريح صحفي لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن المبادرة التي جرى إطلاقها قبل سنتين بهدف سحب الكلاب الضالة حققت نتائج ملموسة في الشهور الثلاثة الأولى من إطلاقها عبر انخفاض حالات العقر، إلا أن التأخر في تجهيز المأوى فاقم الوضع وسيصبح الأمر صعبًا في الأيام المقبلة.
من جهته، قال رئيس جمعية عناية للرفق بالحيوان والبيئة، أحمد التميمي، إن المخاطبات مع الجهات المعنية على مدار عام لم تسفر عن أي نتيجة ولم تحقق أي تقدم، ما أدى إلى التأخر في تخصيص قطعة أرض من الخزينة لإنشاء عيادة ومركز إيواء مؤقت عليها، محذرا من عودة ارتفاع حالات عقر الكلاب الضالة في محافظة الزرقاء.
ولفت إلى أن الجمعية استحدثت في خطتها التي أطلقتها قبل عامين، مبادرة لسحب الكلاب الضالة، عبر إطعامها وسحبها تدريجياً بمعدل 100 متر في كل مرة حتى تصبح خارج مراكز المحافظة، موضحا أن الجمعية، وبالشراكة مع مصانع المواد الغذائية، استخدمت أكثر من 3 ملايين كيلوغرام من المواد الغذائية غير المناسبة للاستهلاك البشري، لإطعام تلك الكلاب وسحبها من داخل المحافظة، بينما لم تتلق الجمعية أي دعم مالي، وأن كوادرها وآلياتها تعمل بمبادرة فردية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |