الزرقاء مدينة الإخاء (فيديو)
جراسا - قيس المناصير - الزرقاء مدينة الإخاء .. مزيجٌ رائع من الثقافاتِ المتنوعة.. مدينة الحب والعلاقات الأخويّة ،وهي التي ضمت أول وأقدم المخيمات في الاردنّ فمخيم الزرقاء احتضن حتى اليوم ثلاثةَ أجيالٍ من تاريخ النّكبة
الزرقاء هي المدينة الثانية في الأردنِّ التي احتضنت اللاجئين الفلسطينيين ، ورغم طقسها القاسي صيفاً ، الا انها نفثت في روحهم حنان الضم والآمان والاطمئنان ، فـ تعايشوا واعتاشوا .. تعلموا وعملوا .. تعالجوا وكبروا .. محققين قصصَ نجاحٍ من دروبِ اللّجوء .
ففي كلِّ مرةٍ تواجد فيها جلالةُ الملك عبدِاللهِ الثاني ابن الحسين داخلَ مخيمِ حطينَ أو مخيمِ شنلَّر أو غيرها على امتدادِ جغرافيا الوطن ، كان استقبالُ الأبناءِ لكبيرِهِم ، بِقلوبٌ نابضةٍ تتجهُ بوصَلَتُها نحو القدسِ الشريف .
فما تْركتهُ الخمسةُ وعشرونَ عاماً من قيادةِ جلالةِ الملك عبدِاللهِ أن الوحدةَ الوطنيةَ أساسُها المواطنةُ الصالحةُ وحبُ الوطن .
هذا هو الأردنُ يَستمدُّ قوَتَهُ من تاريخهِ العريقِ وقيادتِهِ الرَّشيدة وشعبِهِ الوفيِّ، وهو مستعدٌّ دائمًا للسير قُدُمًا نحو آفاقٍ جديدة.
اليوبيلُ الفضيُّ هو يوبيلُ الوفاءِ والبيعة ،هو احتفاءٌ بماضٍ مجيدٍ وحاضرٍ زاهرٍ بالإنجازات، وأملٍ في مستقبل يعكسُ طموحاتِ وأحلامَ الأردنيينَ جميعاً .
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
قيس المناصير - الزرقاء مدينة الإخاء .. مزيجٌ رائع من الثقافاتِ المتنوعة.. مدينة الحب والعلاقات الأخويّة ،وهي التي ضمت أول وأقدم المخيمات في الاردنّ فمخيم الزرقاء احتضن حتى اليوم ثلاثةَ أجيالٍ من تاريخ النّكبة
الزرقاء هي المدينة الثانية في الأردنِّ التي احتضنت اللاجئين الفلسطينيين ، ورغم طقسها القاسي صيفاً ، الا انها نفثت في روحهم حنان الضم والآمان والاطمئنان ، فـ تعايشوا واعتاشوا .. تعلموا وعملوا .. تعالجوا وكبروا .. محققين قصصَ نجاحٍ من دروبِ اللّجوء .
ففي كلِّ مرةٍ تواجد فيها جلالةُ الملك عبدِاللهِ الثاني ابن الحسين داخلَ مخيمِ حطينَ أو مخيمِ شنلَّر أو غيرها على امتدادِ جغرافيا الوطن ، كان استقبالُ الأبناءِ لكبيرِهِم ، بِقلوبٌ نابضةٍ تتجهُ بوصَلَتُها نحو القدسِ الشريف .
فما تْركتهُ الخمسةُ وعشرونَ عاماً من قيادةِ جلالةِ الملك عبدِاللهِ أن الوحدةَ الوطنيةَ أساسُها المواطنةُ الصالحةُ وحبُ الوطن .
هذا هو الأردنُ يَستمدُّ قوَتَهُ من تاريخهِ العريقِ وقيادتِهِ الرَّشيدة وشعبِهِ الوفيِّ، وهو مستعدٌّ دائمًا للسير قُدُمًا نحو آفاقٍ جديدة.
اليوبيلُ الفضيُّ هو يوبيلُ الوفاءِ والبيعة ،هو احتفاءٌ بماضٍ مجيدٍ وحاضرٍ زاهرٍ بالإنجازات، وأملٍ في مستقبل يعكسُ طموحاتِ وأحلامَ الأردنيينَ جميعاً .
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |