ماهكذا تورد الابل ياعلاقات التكنولوجيا


الاعلام هو الاعلام وان تعددت وسائله وتنوعت مشاربه ولكن البعض يابى الا ان يفصل الجزء عن الكل موهما نفسه انه حصل على حصة الاسد فيوهم مسؤوله انه هذا هو الواقع والحال بالامس
دعى قسم العلاقات بجامعه العلوم والتكنولوجيا باسم رئيس الجامعه رئيس جامعة الدكتور عبد الله ملكاوي عددا من مندوبي الصحف في شمال المملكة ايمانا منه بان الاعلام هو المقروء وبالتحديد هو الصحف المحلية ظانا انها اوسع انتشارا واكثر رواجا للخبر أي انه فصل الراس عن الجسد دون ان يتنبه الى خطورة تلك الفعله التي لايرضى بها أي من الذين لهم علاقة بالاعلام فلم يستدعي مندوبي المواقع الالكترونية ولا الصحف الاسبوعية بل اكتفى مدير علاقاته ان بعث الخبر لها فهي او لبعضها فهي بالجيبة
وحاول في هذه الدعوة رئيس الجامعه الذينكن لهالاحترام والتقدير الاجابة على حزمة من الاسئلة التي لم تجد لها الصحافة بعد تفسيرا او جوابا كقضية مكتبة الجامعه التي حيرت الجميع علما ان هناك العديدد من الاستفسارات واللاسئله حول حزمة من القضايا التي تبنتها المواقع
الدكتور الملكاوي استعرض الإشكالات التي تمت على بعض المشاريع في حرم الجامعة وخاصة مشروع المكتبة فيما يتعلق بالفحوصات المخبرية للتأكد من ضبط الجودة في المشروع وغيره من المشاريع الأخرى التي تم تنفيذها أو تلك التي هي قيد التنفيذ حاليا، مبيناً أن الجامعة من خلال الأجهزة الفنية التابعة لها أو من خلال المكاتب الاستشارية التي تشارك بالإشراف والمتابعة لبعض مشاريع الجامعة ومنها مشروع المكتبة المركزية تقوم بالتأكد من سلامة الإجراءات الفنية من حيث المراقبة والمتابعة الميدانية إضافة إلى إجراء الفحوصات المخبرية لكافة الفعاليات وحيثما لزم العمل على تطبيق كافة المعايير المتعلقة بضبط الجودة والمقاييس وأسس السلامة العامة بما يحقق المواصفات المطلوبة لهذه المشاريع بكل شفافية ومهنية دون محاباة. الأمر الذي نؤكد من خلاله انه لم يحدث ولغاية الآن أية تجاوزات في أي مشروع من مشاريع الجامعة تتعلق بسلامة الإجراءات التي تتم على كافة الفحوصات المخبرية والميدانية، علما بان المعنيين في ديوان المحاسبة على اطلاع بكافة الإجراءات التي تم اتخاذها.
أما بخصوص ما تم الإشارة إلية في بعض الصحف حول وجود عينات لا تحقق المواصفات المطلوبة في مشروع مبنى المكتبة خلال العام 2003/2004 وانه فلقد تم التحقق من كافة الإجراءات التي اتخذت وتبين أنها صحيحة وسليمة وأنها قد تمت حسب الأصول التعاقدية.
كما استعرض الملكاوي
أهم الإجراءات والقرارات التي اتخذتها وستتخذها الجامعة للارتقاء بالمستوى الأكاديمي والتعليمي والإداري وتحسين أوضاع العاملين إضافة إلى عرضه لأبرز ملامح خطط الجامعة الإستراتيجية.
وأكد الدكتور الملكاوي على أهمية التواصل بين إدارة الجامعة ومندوبي الصحف بما يعود على الجامعة بالسمعة الطيبة كونها اكبر صرح أكاديمي في إقليم الشمال
مشيراً إلى حق الصحفيين الحصول على المعلومة التي تسهم في صنع الخبر الموضوعي والمهني بعيدا عن شخصنه الأخبار وتوظيفها للمصالح الشخصية والمنافع الفردية مشدداً على ضرورة التعاون مع الصحفيين وعدم حجب المعلومة عنهم.



تعليقات القراء

موظف
يعني يابطاينه مهما قلت فمدير العلاقات ابن عم الرئيس وهو المتنفذ وهو يحالبي ويطمس القضضايا بواسطة الاعلانات والصحفيين بالشمال كممت افواههمبالاعلان
23-06-2011 10:20 PM
موظف
مدير العلاقات يعني شو ده يكون لادارس علاقات ولابعرف علاقات طاب عليها وبقوم ايضا باعمال الشهادة بالمحاكممثلما شهدعلى زميل بقضية تمت بالجامعه وهو لايدري عنها
23-06-2011 10:21 PM
موظف
اي هو فيحد بقدر يفوت على مكتبه ماهو مكتبه افخمكمن مكتب الرئيس والهة حشم وخدم قرابه الرئيس والله ينجينا من تواليها
23-06-2011 10:22 PM
واحد مهتم
مدير العلاقات باليرموك لانعرف مدير علاقات ولا مدير مراسم ولا رئيس ديوان لاوجه ولا قفى ولا سياسة ولاادارة كان هو ولا الليباليرموك
24-06-2011 12:19 PM
دكتور
شاف شي ماشاف شيوعلاقاتنا سواء بالتكنوولا باليرموك
24-06-2011 12:20 PM
دكتور
دخيلكو مين امشي الثاني الرئيس ولا قرابته والله مااحنا عارفين بسيفه بحارب
24-06-2011 12:20 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات