الجامعات الخاصة في الاردن شركات استثمار أم مؤسسات تعليم ؟؟

جراسا - خاص- في ضوء إستراتيجيات وسياسات حكومية تتعلق بالمقعد الجامعي في جامعاتنا الاردنية الحكومية بما يتبعها من معايير تتعلق بعوامل عدة ذات علاقة بأسس القبول، أسهمت تلك الحالة في خروج ما يسمى بشركات التعليم الاستثماري لما يسمى بالجامعات الخاصة والتي يزيد تعدادها في الاردن الى نحو 12 جامعة أهلية .
وليس بعيدا عن إشكاليات عدة يواجهها الطلبة الدارسون في تلك الجامعات، تقف وزارة التعليم العالي موقف "المتفرج" وليس موقف الحياد تجاه ما يعانيه الطلبة في قطاع الجامعات الخاصة، حيث "بورصة" أسعار ساعات التخصصات التي تتراوح بين 65 دينار إلى 80 دينار، في حين تجدها في جامعات اخرى قد تراوحت بين 45 دينار إلى 55 دينار، في مؤشر واضح يقول بتبعية هذه الاسعار لنظام تجاري استثماري بحت وليست انعكاسا لجودة التعليم !!
وفي ذات السياق، وخلال رصد "جراسا نيوز" لواقع التعليم الجامعي الخاص في الاردن، أجمعت آراء طلبة على ان جامعات القطاع الخاص قائمة كمشاريع استثمارية بحتة مهمتها الاولى ولا مهمة ثانية لها تتمثل بجني الارباح ومضاعفة رأس المال، مسقطةً تماما معادلة التحصيل الجامعي الطالب ، مع ما يرافق ذلك من تدني لمستوى التعليم الجامعي، الذي لا نشمله هنا لجميع الجامعات الخاصة، بل بعضها، حيث يحصل الطالب على شهادة البكالوريوس في تخصصه ودون أن يكون مؤهلاً حقيقة لخوض سوق العمل !!
وفي الوقت الذي تتنافس فيه الدول عربيا وغربيا على الاستئثار بأكبر جموع طلبة من الدارسين من خارجها، وتطوير برامجها وسياساتها في استقطاب الطلبة من خارج البلاد، نجد الحال معكوسا على التمام في جامعات القطاع الخاص، حيث تتعامل ادارات هذه الجامعات مع الطلاب بوصفهم مصدر مالي بالدرجة الاولى، وخلاف ذلك، فمن يتخلف أو يتأخر عن تسديد القسط الدراسي يمنع من دخول قاعة الامتحان، بل ان احدى الجامعات قامت بتعيين افراد الامن الخاص لديها بالوقوف على باب قاعة الامتحان لمنع الطلبة المتأخرين عن سداد القسط من دخول قاعة الامتحان.
الى جانب ذلك، يفاجأ طلبة الجامعات الخاصة بارتفاع اسعار الساعات المعتمدة بشكل دوري ، فمن انهى الفصل الاول لتخصص ما، ولم يسجل لمواد التخصص، فانه عندما يريد تسجيلها في الفصل الثاني يفاجأ بأنها قد زادت نحو 20 دينارا عن الفصل الاول.. ولا مجال للشكوى ولا مجال لأي دور لوزارة التعليم العالي !
وفي ذات الصدد أيضا، هناك "دكاترة" أردنيون " وعند إبدائهم لأي ملاحظة أو تقصير من قبل الجامعة يتم تهديدهم بالإقالة واستبدالهم بـ "دكاترة" وافدين من الاخوة العرب ، ومع احترامنا الكبير لاولئك "الدكاترة" فقد وردت شكاوى عدة من الطلبة الاردنيين بأنهم وتحديدا في التخصصات التي تعتمد اللغة العربية لا يفقهون شيئا من لهجة "الدكتور" الذي يصر من جانبه انه غير ضليع بايصال المعلومة لهم بالفصحى او باللهجة الاردنية الدارجة !!
هذا بالاضافة الى ان مرافق الجامعة من "كافتيريات" تقدم خدماتها للطلبة بأسعار سياحية لا تجدها لدى مطاعم الدرجة الاولى في لندن او باريس !!
ما يهمنا في هذا المقام هو مجموعة تساؤلات تصب في قناة المصلحة العامة اولا وفي مصلحة طلبتنا الاردنيين ثانيا، حيث اولئك الطلبة الذين لم تساعدهم معدلاتهم في الثانوية العامة على الالتحاق بالتخصص الذي يرغبونه في الجامعات الحكومية، هذا الى جانب احجام بعض الطلبة العرب من القدوم للاردن وتلقي تعليمهم فيها، واثر ذلك على انخفاض مدخول السياحة التعليمية المناطة بالجامعات الخاصة بالاردن .
وبناء على ما تقدم :
* هل الجامعات الخاصة في الاردن شركات استثمار أم مؤسسات تعليم
* ما هي السياسات المقترحة تجاه اسس القبول الجامعي في الجامعات الحكومية
* ما مدى فاعلية دور وزارة التعليم العالي في مراقبة مستوى أداء الجامعات الخاصة
* هل شهادات الاعتمادات (الايزو) التي تعلن عنها الجامعات الخاصة هي نتيجة فعلية لتقدمها ام انها برامج دعائية فحسب
* هل أثّر مستوى التعليم الجامعي للجامعات الخاصة على سوية التعليم العالي بالاردن ؟
"جراسا نيوز" اذ تضع هذه القضية امام الاخوة القراء لإبداء ملاحظاتهم وأرائهم حول القضية أعلاه ، آملين أن ترقى تعليقاتكم ومداخلاتكم إلى مستوى الحوار الهادف البناء .
خاص- في ضوء إستراتيجيات وسياسات حكومية تتعلق بالمقعد الجامعي في جامعاتنا الاردنية الحكومية بما يتبعها من معايير تتعلق بعوامل عدة ذات علاقة بأسس القبول، أسهمت تلك الحالة في خروج ما يسمى بشركات التعليم الاستثماري لما يسمى بالجامعات الخاصة والتي يزيد تعدادها في الاردن الى نحو 12 جامعة أهلية .
وليس بعيدا عن إشكاليات عدة يواجهها الطلبة الدارسون في تلك الجامعات، تقف وزارة التعليم العالي موقف "المتفرج" وليس موقف الحياد تجاه ما يعانيه الطلبة في قطاع الجامعات الخاصة، حيث "بورصة" أسعار ساعات التخصصات التي تتراوح بين 65 دينار إلى 80 دينار، في حين تجدها في جامعات اخرى قد تراوحت بين 45 دينار إلى 55 دينار، في مؤشر واضح يقول بتبعية هذه الاسعار لنظام تجاري استثماري بحت وليست انعكاسا لجودة التعليم !!
وفي ذات السياق، وخلال رصد "جراسا نيوز" لواقع التعليم الجامعي الخاص في الاردن، أجمعت آراء طلبة على ان جامعات القطاع الخاص قائمة كمشاريع استثمارية بحتة مهمتها الاولى ولا مهمة ثانية لها تتمثل بجني الارباح ومضاعفة رأس المال، مسقطةً تماما معادلة التحصيل الجامعي الطالب ، مع ما يرافق ذلك من تدني لمستوى التعليم الجامعي، الذي لا نشمله هنا لجميع الجامعات الخاصة، بل بعضها، حيث يحصل الطالب على شهادة البكالوريوس في تخصصه ودون أن يكون مؤهلاً حقيقة لخوض سوق العمل !!
وفي الوقت الذي تتنافس فيه الدول عربيا وغربيا على الاستئثار بأكبر جموع طلبة من الدارسين من خارجها، وتطوير برامجها وسياساتها في استقطاب الطلبة من خارج البلاد، نجد الحال معكوسا على التمام في جامعات القطاع الخاص، حيث تتعامل ادارات هذه الجامعات مع الطلاب بوصفهم مصدر مالي بالدرجة الاولى، وخلاف ذلك، فمن يتخلف أو يتأخر عن تسديد القسط الدراسي يمنع من دخول قاعة الامتحان، بل ان احدى الجامعات قامت بتعيين افراد الامن الخاص لديها بالوقوف على باب قاعة الامتحان لمنع الطلبة المتأخرين عن سداد القسط من دخول قاعة الامتحان.
الى جانب ذلك، يفاجأ طلبة الجامعات الخاصة بارتفاع اسعار الساعات المعتمدة بشكل دوري ، فمن انهى الفصل الاول لتخصص ما، ولم يسجل لمواد التخصص، فانه عندما يريد تسجيلها في الفصل الثاني يفاجأ بأنها قد زادت نحو 20 دينارا عن الفصل الاول.. ولا مجال للشكوى ولا مجال لأي دور لوزارة التعليم العالي !
وفي ذات الصدد أيضا، هناك "دكاترة" أردنيون " وعند إبدائهم لأي ملاحظة أو تقصير من قبل الجامعة يتم تهديدهم بالإقالة واستبدالهم بـ "دكاترة" وافدين من الاخوة العرب ، ومع احترامنا الكبير لاولئك "الدكاترة" فقد وردت شكاوى عدة من الطلبة الاردنيين بأنهم وتحديدا في التخصصات التي تعتمد اللغة العربية لا يفقهون شيئا من لهجة "الدكتور" الذي يصر من جانبه انه غير ضليع بايصال المعلومة لهم بالفصحى او باللهجة الاردنية الدارجة !!
هذا بالاضافة الى ان مرافق الجامعة من "كافتيريات" تقدم خدماتها للطلبة بأسعار سياحية لا تجدها لدى مطاعم الدرجة الاولى في لندن او باريس !!
ما يهمنا في هذا المقام هو مجموعة تساؤلات تصب في قناة المصلحة العامة اولا وفي مصلحة طلبتنا الاردنيين ثانيا، حيث اولئك الطلبة الذين لم تساعدهم معدلاتهم في الثانوية العامة على الالتحاق بالتخصص الذي يرغبونه في الجامعات الحكومية، هذا الى جانب احجام بعض الطلبة العرب من القدوم للاردن وتلقي تعليمهم فيها، واثر ذلك على انخفاض مدخول السياحة التعليمية المناطة بالجامعات الخاصة بالاردن .
وبناء على ما تقدم :
* هل الجامعات الخاصة في الاردن شركات استثمار أم مؤسسات تعليم
* ما هي السياسات المقترحة تجاه اسس القبول الجامعي في الجامعات الحكومية
* ما مدى فاعلية دور وزارة التعليم العالي في مراقبة مستوى أداء الجامعات الخاصة
* هل شهادات الاعتمادات (الايزو) التي تعلن عنها الجامعات الخاصة هي نتيجة فعلية لتقدمها ام انها برامج دعائية فحسب
* هل أثّر مستوى التعليم الجامعي للجامعات الخاصة على سوية التعليم العالي بالاردن ؟
"جراسا نيوز" اذ تضع هذه القضية امام الاخوة القراء لإبداء ملاحظاتهم وأرائهم حول القضية أعلاه ، آملين أن ترقى تعليقاتكم ومداخلاتكم إلى مستوى الحوار الهادف البناء .
تعليقات القراء
يتفننون في زيادة الاقساط تحت مسميات مختلفة
يتفننون في التهرب من دفع الضريبة مستعينين بمدقق حسابات صاحب خبرة ضريبية ضريبية
يتفننون في اظهار الشركة او المؤسسة على انها لاتربح بل تخسر
الايكفي مليون دينار صافي الارباح سنويا هم يطمحون للزيادة دائما
ستبقى الفلوس خلفهم ليتمتع بها من خالفهم ويخلفهم
تنجح فصلا
تتخرج صطلا
ولكن هنالك فارق بين الربحية المعقولة والربحية الجشعة. وهذا طبعا يعتمد على الجهات المالكة لهذه المؤسسات التعليمية.
ألأدهى والأمر أن تتبنى جامعاتنا الرسمية نفس مبدا الربحية المفرطة في موضوع المقاعد الموازية والدولية. وبعد ذلك تشتكي هذه الجامعات من عجز في موازناتها ومن الديون المتراكمة على عاتقها وهذا طبعا نتيجة لعدم الضبط والرقابة في نفقاتها واثبات ذلك أن احد رؤساء جامعة رسمية صرف لنفسه 100000 دينار قبل ان يتم نقله الى منصب آخر ليتولى رئاسة جامعة رسمسة أخرى. ولم تتم محاسبته على هذا المبلغ ملم يعيده أبدا
الحساب
اكيد مؤسسات ربحية واستثمارية لآنوا الي جاي يفتح جامعة ابصر بأكم مليون دينار مش فاتح الجامعة عشان انا وغيري نتعلم ونشتغل وننخرط بسوق العمل بالمستقبل يمكن اكون عندوا شوية اهتمام لكن هموا وهدفوا الرئيسي طبعا الربح وتحقيق اهدافه الاقتصادية من هاد المشروع الي اصبح ناجح وناجح جدا في المجال الاقتصادي طبعا , وانا عتبي على وزارة التعليم العالي وعلى رؤساء الجامعات انوا الدكتور وبجامعاتنا الاردنية اذا الطالب بكون جايب امتياز بقدر الدكتور احطلوا اياها جيد ولا مقبول هو حر مش دكتور وذا بدك اتراجع بالورقة ما رح ينصفوك ولا يعطوك حقك هذا اذا عبروك اصلا , فأنا من وجهة نظري كطالب جامعة يجب ان يكون هناك قوانين رادعة وصارمة للدكاترة في جامعاتنا من ناحية وضع العلامات والاشراف على تصليح الدكتور بعد الانتهاء من تصليح الامتحانات ووضع العلامات لكي يكون هناك عدل ومساواة , مش اذا هو دكتور يعني الطالب ما بقدر يحكي معوا او ينتقدوا بأي شغلة خوفا من الرسوب المتعمد من قبل الدكتور بالمادة المعينة .
يجب على وزارة التعليم العالي التي لا تفعل شيئا من اجل التعليم ان تقوم بردع هذه الممارسات حتى يمكننا الحفاظ على سمعة التعليم في البلد التي هي اهم بكثير من جيوب هؤلاء الحيتان الذين يملكون هذه الجامعات
يعني انا بتزكر اني درست فصل في احداها وفعلا كانت اجواء المحاضرات مسخرة
هاظ السؤال قاعد انا بسأله من 10 سنين وما حد جاوبني لليوم...
طبعا الإجابة معروفة بس بدنا السادة وزارة التعليم العالي تعطينا جواب
The private schools are also approaching the same . it is very difficult for majority of Jordainain to let their sons study at these schools. where is the Minsitry of Education.
بس نسيت تقول إنو الجامعات الحكومية مؤسسات
استهلاكية يتم الدخول إليها بالبطاقة.
كلها من بعضها بس الجامعات الحكومية مدعومة، والجامعات الخاصة
بتدعم نفسها بنفسها على حساب الأغبياء الباحثين عن مقومات الذكاء
في مطامير العبث والغش في جامعات تغص بالدكاترة المفلسين علما
الأثرياء جهلا ومكابرة.
لمؤسسات الدولة من وزارة التربية والتعليم + وزارة التعليم العالي وذلك بسبب انهم
لا يعانون من اقساط المدارس واقساط الجامعات لحصولهم على منح دراسيو واعفاءات
وكلهم منتفعين اما باقي الشعب المسكين له الله وسيكون المنتفعين بأذن الله خصومنا الى يوم القيامة
حيث لن ينفع كرسي ولا منصب ولا واسطة ولا شهادة....
اتقوا الله في شعوبكم ؟؟؟ حسنا الله ونعم الوكيل.
لمؤسسات الدولة من وزارة التربية والتعليم + وزارة التعليم العالي وذلك بسبب انهم
لا يعانون من اقساط المدارس واقساط الجامعات لحصولهم على منح دراسيو واعفاءات
وكلهم منتفعين اما باقي الشعب المسكين له الله وسيكون المنتفعين بأذن الله خصومنا الى يوم القيامة
حيث لن ينفع كرسي ولا منصب ولا واسطة ولا شهادة....
اتقوا الله في شعوبكم ؟؟؟ حسنا الله ونعم الوكيل.
وخلي العلامات خمسين علامة للجامعة توضع على البحوث والامتحانات القصير والدورية وخمسين علامة على امتحان التعليم العالي على أن يكون على الأقل الحصول على معدل 25 من 50 بإمتحان التعليم العالي شرط نجاح بالمادة.
وسمعت اخر خبر ...في واحد سايق قلاب و كاين طبرجي ...ساهم بجامعة و بحكم امواله بالجامعه اعطوه منصب ...امبارح بتفاجأ انه حاصل على دكتوراه فخريه من جامعه عراقيه اسمها لاهاي بهولندا
يا جماعة ايشي عنجد بخوف و بخزي بنفس الوقت
الله يرحمنا برحمته
ما هي بتجني ارباح اكثر من الخاصه بكثيرررررررررررر
الطالب الاردني شو ذنبه اذا كان في جامعه حكوميه وسعر ساعه التخصص 50 دينا على مقعد التنافس
يا حكومه ارحمو من في الارض يرحمكوم من في السماء
المفارقة العجيبة انني أعمل في أحد المؤسسات الحكومية خارج الأردن ويشهد الله أن أكثر العاملين الملتزمين والواعين والملمين بأمور أعمالهم هم من الأردنيين خريجي الجامعات الخاصة وقد شاركوا في دعم الانطباع عن أن الأردن تقدم تعليماً رفيع المستوى بالشرق الأوسط، أعلم أن هذا بسبب جهدهم الخاص وتعبهم على ذاتهم بكافة الوسائل المتاحة.
نتمنى من وزارة التعليم العالي الانتباه الجدي لكل الجامعات الخاصة ومراقبتها بشكل جيد ومراقبة برامجها ومستوى المدرسين بها حيث أن الكثيرين منهم يحملون شهادة البكالوريوس أو شهادة الماجستير فقط، ولا يعني هذا أن حملة هذه الشهادات لا يفقهون بل هم أحياناً أقوى بكثير من حملة الدكتوراه ولكنني أقول أنه لا يوجد أسس لاختيار المدرسين حيث يتوجب حصولهم على شهادة الدكتوراة كحد أدنى
لقد دمروا الاردن من الناحية التعليمية
كانت الجامعات الاردنية ( الاردنية واليرموك والتكنولوجيا ) قمة التعليم الصحيح والشهادات المفخرة والمفتخرة لكن الدكاكين الخاصة اساءت لكل ذلك
انا ليس لي مصلحة سوى المافظة على مستوى التعليم
انا التقيت بالعديد العديد من خريجي الخاصة انهم لا يفقهون بالعلم شيء....اقسم انهم كذلك
اتمنى من المسؤلين اعادة النظر بها واعادة الالق للتعليم بالاردن
وشكرا على المقال :-D:-D
احدى الجامعات كانت خطتها السنوية تحقيق ربح متوقع قدره 6 مليون دينار، وفي تلك السنة تم رفع اقساط الساعات الدراسية والرسوم والمواصلات وبالفساد مع التعليم العالي تم رفع الطاقة الاستيعابية في بعض التخصصات فحققت ربحا قدره 17 مليون دينار
والمخفي أعظم
الا امثال.............
وانا اتحدى اذا بعرفوا يكتبو املاء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
الجواب مؤسسات تعليم و بس هيك مبسوط على الاجابة