الأردن وفلسطين .. وحدة الدم والهوية
فرحان الياصجين - غزة العروبة، بوصلة الأمة، ثورة الأحرار، وساحة الشهداء، وهي تتصدى لغطرسة المحتل، تدفع العاديات عن حق الشعوب، وكرامة العالم الاسلامي، ومستقبل واعد بالبطولة، وفرض إرادة الحق من أجل وطن واعد بالحرية، وديمومة التحرر، والازدهار، وحقوق أجيال تقود الأمة نحو العالمية، وقداسة الأرض.
لهذا فان الأردن، قيادة، ودولة، وشعبا يقف مع فلسطين الوطن، والشعب، والهوية، والجغرافيا، حيث قوافل الخير، والدعم اللامحدود، اقتصاديا، وطبيا، تمثل بعدد من المشافي، الكوادر الطبية، بإشراف مباشر من القيادة، ومتابعة، ولهذا نشاهد لحمة شعبية، واتساقا في الفكر، وعظمة الارتباط، روحانية المشاعر، وصلابة الأهداف، وحالة الثبات التي تمثلت بموقف أردني عظيم يرفض التهجير معتبرا ذلك إعلان حرب.
إن مفهوم المواطنة الذي عكس وحده المصير، وحالة الثقة، ورفض كل مشاريع التسوية، والمقايضة، وفرض لغة كسر العظم، الذي تبدد نتيجة صبر هذا الشعب، وبسالة المقاومة، وكشف المؤامرة، وخيوطها، وإثبات حالة التصدي على الأرض، وهزيمة قوى المحتل، وغطرسة هذا الكيان الغاصب، وسوف ننتصر، وينتصر شعبنا، وقوى التحرر، وصولا لدولة عادلة، حيث الفضيلة، واضمحلال الرذيلة، ورحيل فلول الغدر، وقيام دولة ذات سيادة، وتاريخ عظيم، وشعب حر، وهكذا هي ارادة السماء، والحق جل جلاله.
فرحان الياصجين - غزة العروبة، بوصلة الأمة، ثورة الأحرار، وساحة الشهداء، وهي تتصدى لغطرسة المحتل، تدفع العاديات عن حق الشعوب، وكرامة العالم الاسلامي، ومستقبل واعد بالبطولة، وفرض إرادة الحق من أجل وطن واعد بالحرية، وديمومة التحرر، والازدهار، وحقوق أجيال تقود الأمة نحو العالمية، وقداسة الأرض.
لهذا فان الأردن، قيادة، ودولة، وشعبا يقف مع فلسطين الوطن، والشعب، والهوية، والجغرافيا، حيث قوافل الخير، والدعم اللامحدود، اقتصاديا، وطبيا، تمثل بعدد من المشافي، الكوادر الطبية، بإشراف مباشر من القيادة، ومتابعة، ولهذا نشاهد لحمة شعبية، واتساقا في الفكر، وعظمة الارتباط، روحانية المشاعر، وصلابة الأهداف، وحالة الثبات التي تمثلت بموقف أردني عظيم يرفض التهجير معتبرا ذلك إعلان حرب.
إن مفهوم المواطنة الذي عكس وحده المصير، وحالة الثقة، ورفض كل مشاريع التسوية، والمقايضة، وفرض لغة كسر العظم، الذي تبدد نتيجة صبر هذا الشعب، وبسالة المقاومة، وكشف المؤامرة، وخيوطها، وإثبات حالة التصدي على الأرض، وهزيمة قوى المحتل، وغطرسة هذا الكيان الغاصب، وسوف ننتصر، وينتصر شعبنا، وقوى التحرر، وصولا لدولة عادلة، حيث الفضيلة، واضمحلال الرذيلة، ورحيل فلول الغدر، وقيام دولة ذات سيادة، وتاريخ عظيم، وشعب حر، وهكذا هي ارادة السماء، والحق جل جلاله.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |