غالانت يجري تقييمًا للأوضاع الميدانية على حدود غزة
جراسا - كشف وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الأحد، أنه وصل إلى المنطقة المحيطة بقطاع غزة، لتقييم الأوضاع الأمنية.
وقال غالانت في تغريدة على منصة إكس: «وصلت هذا الصباح إلى المنطقة المحيطة بغزة، لتلقي نظرة عامة من القادة الميدانيين».
وأضاف: «في وقت لاحق قمت بتقييم الوضع مع رئيس الأركان، ورئيس شعبة العمليات في غزة».
من جهتها، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن اندلاع حرائق في موقعين بغلاف غزة، يشتبه في أنها ناجمة عن بالونات حارقة أطلقت من القطاع.
وتشهد حدود قطاع غزة حالة من التوتر، جراء تظاهر عشرات الشبان من الفلسطينيين على حدود القطاع، تنديدًا بالاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
وأعلنت مجموعة شبابية، تطلق على نفسها «الشباب الثائر» عن إطلاق عدة فعاليات على حدود القطاع، منها إطلاق البالونات الحارقة باتجاه المستوطنات المحاذية للقطاع، وعودة الإرباك الليلي.
والبالونات الحارقة يتم ربطها بمواد قابلة للاشتعال، وبدأ الفلسطينيون استخدامها بعد الطائرات الورقية الحارقة أيضا في مايو/ أيار 2018، كأسلوب احتجاجي على مجازر الجيش الإسرائيلي، بحق سكان غزة.
وردًا على هذه الفعاليات، يقوم الجيش الإسرائيلي بالرد على المتظاهرين، إما بإطلاق النار أو إطلاق قنابل الغاز المسيله للدموع على المتظاهرين، ما أوقع شهيدًا وعشرات الإصابات منذ بدء هذه التظاهرات قبل ثمانية أيام، أو قصف مدفعية وطائرات الاحتلال نقاط عسكرية تابعة لحركة حماس على حدود القطاع.
ومساء السبت، قصفت طائرة مسيرة إسرائيلية، نقطة عسكرية لحركة حماس شرقي غزة، ردًا على إطلاق النار على قوات الجيش الإسرائيلي عند حدود القطاع.
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الأحد، أنه وصل إلى المنطقة المحيطة بقطاع غزة، لتقييم الأوضاع الأمنية.
وقال غالانت في تغريدة على منصة إكس: «وصلت هذا الصباح إلى المنطقة المحيطة بغزة، لتلقي نظرة عامة من القادة الميدانيين».
وأضاف: «في وقت لاحق قمت بتقييم الوضع مع رئيس الأركان، ورئيس شعبة العمليات في غزة».
من جهتها، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن اندلاع حرائق في موقعين بغلاف غزة، يشتبه في أنها ناجمة عن بالونات حارقة أطلقت من القطاع.
وتشهد حدود قطاع غزة حالة من التوتر، جراء تظاهر عشرات الشبان من الفلسطينيين على حدود القطاع، تنديدًا بالاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
وأعلنت مجموعة شبابية، تطلق على نفسها «الشباب الثائر» عن إطلاق عدة فعاليات على حدود القطاع، منها إطلاق البالونات الحارقة باتجاه المستوطنات المحاذية للقطاع، وعودة الإرباك الليلي.
والبالونات الحارقة يتم ربطها بمواد قابلة للاشتعال، وبدأ الفلسطينيون استخدامها بعد الطائرات الورقية الحارقة أيضا في مايو/ أيار 2018، كأسلوب احتجاجي على مجازر الجيش الإسرائيلي، بحق سكان غزة.
وردًا على هذه الفعاليات، يقوم الجيش الإسرائيلي بالرد على المتظاهرين، إما بإطلاق النار أو إطلاق قنابل الغاز المسيله للدموع على المتظاهرين، ما أوقع شهيدًا وعشرات الإصابات منذ بدء هذه التظاهرات قبل ثمانية أيام، أو قصف مدفعية وطائرات الاحتلال نقاط عسكرية تابعة لحركة حماس على حدود القطاع.
ومساء السبت، قصفت طائرة مسيرة إسرائيلية، نقطة عسكرية لحركة حماس شرقي غزة، ردًا على إطلاق النار على قوات الجيش الإسرائيلي عند حدود القطاع.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |