عبد الهادي المجالي .. رجل سيذكره التاريخ

جراسا -
عبد الهادي المجالي صاحب كاريزما عصرية أصيلة بما يتمتع به من شخصية مرنة، يفهم لغة الآخر في تعاط ديناميكي يترجم ما يحمله من ثقافة منهجية يسيطر خلالها على نهج حياته في علاقاته مع الاخرين من كل الطبقات شعبيا وسياسيا.
فبعد عشرات السنين من العمل الوظيفي والعام، استطاع المهندس عبد الهادي المجالي بما يملكه من صفات قيادية وخبرة تراكمية حطت به الى واجهة العمل السياسي الشديد الصلة بالهم الشعبي العام، تمكن من استيعاب فكرة الاخر وكيف يستثمرها نحو البناء والانتماء لقيادة واحدة ووطن أوحد.
المهندس المجالي صاحب الرقم القياسي في حصد أصوات ابناء منطقته الانتخابية، والذين وثقوا بخطه ونهجه الاصلاحي والتنويري، وقبلا آمنوا بماهيته الانسانية والسياسية، أصبح محطا لعنوان الشخصيات الوطنية، ورجل دولة من طراز رفيع، لديه مقومات القيادة بالاتساق مع ما يملكه من اكاديمية الهندسة التي سخرها في التكتيك والهندسة السياسية، فكان رجل البرلمان الاول والقائد التاريخي له.
حمل عبد الهادي المجالي أدوات الديمقراطية ورسخها عبر موقعه في البرلمان، وخاض مهام بيته الداخلي سواء في البرلمان او الاحزاب او الكتل بأدوات ناجعة من خلال استراتيجية متقنة بكل تضاريسها، حتى قال البعض به بأن البعض من أصحاب المناصب القيادية التصقوا في كراسيهم ووراء مكاتبهم، في حين يبحث الكرسي عنه ويلتصق به، وهو القادر على تطويع الصعوبات للصالح العام دون اي ادنى شك أو مواربة.
مؤمن بالوطن ويعي جيدا مفردات المهنية السياسية على محك المعطيات السياسية داخلا ام خارجا، وينأى بعيدا عما قد يشكك او يمس هيبة الوطن بداخله.
نجح في استقطاب المؤيدين والمعارضين على حد سواء طوال مسيرته السياسية، وقبلا دخل الى رحم الشعب والشارع الاردني وعالج قضايا جمة بتشكيل بارع خدم الامن الوطني خلال توليه ادارة الامن العام، وترك بصمة واضحة وعميقة في الجهاز الشرطي خلدت ابجديات ظلت للحظة قائمة في المفهوم الامني والشرطي المجتمعي.
الباشا المجالي لم يتوان عن الوقوف الى جانب معارضيه بقدر وقوفه مع مؤيديه في الازمات الشخصية والعامة، ومارس دور ابن العشيرة في عنونة تثلج الصدر وتفرح القلب مصر على انه ابن الاردن ابن الكرك الذي لم تغره السياسة في منحنياتها البرجوازية المخملية، وليس بعيدا عن ذلك، تراه يتمتع بعوامل جذب في تعاطيه مع كل من يلتقيه، فتراه مع المثقف مثقفا، ومع السياسي اكثر حنكة، ومع البرلماني اكثر اتساقا وخبرة، في حين ينجذب نحوه الشبان والشيبة اجمعين.
ولا نخفي حقيقة حين نؤكد بأن الرجل المهندس عبد الهادي المجالي جسّد الصورة المشرفة لغيارى الوطن ، مثلما جسّد الصورة الناصعة للاردنيين في وقوفهم الى جانب اخوتهم العرب الاشقاء في نهج يتفق واسس جبلت بدم الاردنيين تقول بالشهامة والنبل ورفع الاخلاق.
لم تأخذه الواجهة السياسية عن الابتعاد عمن أفل نجمهم من الساحة السياسية، وظل قريبا بنبضه واحساسه الانساني منهم، يتزاور واياهم، ويمارس عبد الهادي الانسان لا عبد الهادي الباشا صاحب الالقاب ولمناصب.
لم يضن الباشا عبد الهاي المجالي على محبيه من خبراته وارشاداته، وتلك لا نقول بها بقدر ما يؤكدها العديد من نواب ووزراء حاليون وسابقون ممن كان لهم الاب الروحي في نصحهم والاخذ بيدهم، مرشدهم نحو الديمقراطية الحقيقة، ونصيرهم تجاه ما يواجهونه من ارباكات ومشكلات.
عبد الهادي المجالي وبوصف كثيرين من العقلاء ممن رأوا فيه عصبا حيويا لكل ما هو قريب ومغذ للمشروع الوطني الراهن نحو اردن اكثر تطورا واستقرارا، وصفوه بأنه احد اهم الظواهر السياسية الأردنية التي يجب ان نتوقف امامها. نقرأ مفرداتها، ونحلل نتائجها!!
وقالوا به صراحة بأنه رجل لا يختلف اثنان على انه الرجل الاكثر شخصية وحضور، شخصية لها وزن ولها دور ولها قدرة لا يمكن انكارها او تجاهل قدراتها السياسية التي قفزت فوق الكثير من التحفظات وبعض التابوهات التي صورت لنا الأردن بلدا قاصرا عن إعادة انتاج قيادات سياسية مميزة ومؤثرة!!
وفي الاردن منبت العراقة والاصالة في تاريخه السياسي والشعبي، وصف المهندس عبد الهادي المجالي بأنه من الرجال الذين نثمن مواقفهم وأثرهم في الحياة العامة للدولة، لقد حاول الكثيرون ممن لا يعوون شخصه من النيل لما يتمتع به من شعبية بات يحسد عليها، الا ان ذلك لم يثنه عن المضي قدما في طريقه ونهجه، لايمانه بأن خير حسيب هي النفس ذاتها، ولا من مزاود امام ما يراه لصالح الوطن وقيادته وصورته امام العالم اجمع.
ويمضي المهندس عبد الهادي المجالي بخطى واثقة في الواجهة البرلمانية والسياسية، وأن يعد الرجل البرلماني الاول منذ عودة الحياة البرلمانية في الاردن، ودون
أن تشوب علاقته مع الاخرين اي شائبه، حرص وباتقان ان يحظة باحترام ومحبة القيادة الهاشمية في ظل راية الملك الراحل الملك حسين بن طلال طيب الله ثراه، وفي عهد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله، متحصنا بالوطن وثوابته، ومتمرسا حقيقيا في التقاط التوصيات والتوجيهات الملكية السامية التي كانت ولا زالت قاموسه في عشق الاردن بكل ما يشمله من تضاريس هرمية بدءا من القائد المفدوى، ولا انتهاء بكل ما ينطوي تراب الوطن من قوى سياسية، وفعاليات مجتمعية مدنية وشعبية، واستحق بحق أن يكون فارسا تقوده ترنيمات حب كركية لنسمات عمانية أصيلة.
المهندس عبد الهادي المجالي رئيس مجلس النواب الحالي والمولود في محافظة الكرك، هو اب لثلاثة أبناء وجد لسبعة أحفاد، درس البكالوريوس في الهندسة المدنية في جامعة بغداد، بالاضافة الى ما تلقاه من دورات مكثفة في حقل الهندسة العسكرية ودورة عليا في الكلية الملكية في بريطانيا، ودورة في كلية القيادة والاركان من الولايات المتحدة.
وقد نال المهندس المجالي اوسمة عدة من بينها وسام نوتة الشرف من درجة قائد /امريكا، ووسام الصليب الاكبر للكفاءة العسكرية/فرنسا، ووسام الراية المشرقة مع النجمة/الصين، بالاضافة كذلك الى العديد من الأوسمة الاردنية والعربية الرفيعة.
ويحمل المجالي عضويات عديدة منها عضوية المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية، وجمعية الشؤون الدولية، والجمعية الاردنية- البريطانية، وعضوية الرابطة الاردنية-اللبنانية، ويترأس في ذلك السياق جمعية الصحابي تميم بن أوس الداري.
وتقلد مناصب عدة منذ العام 1974 وحتى العام الحالي، حيث عمل مساعدا لهيئة الاركان العامة للقوات المسلحة ومناصب اخرى في سلاح الهندسة الملكي، وعين سفيرا للاردن في الولايات المتحدة الامريكية، كما عين في العام 1985 مديرا لجهاز الامن العام، واختير في العام 1992 أمينا عاما لحزب العهد الاردني، ونائبا عن محافظة الكرك في الدورة الانتخابية الاولى للبرلمان،كما حمل حقيبة وزارة الاشغال العامة والاسكان في العم 1996، وامينا عاما للحزب الوطني الدستوري، ورئيسا للاتحاد البرلماني العربي لدورة 2006-2008
وعضوا في مكتب الجمعية البرلمانية الاورومتوسطية، كما يرجح العام القادم من شهر نيسان أن يترأس ادارتها.
عبد الهادي المجالي صاحب كاريزما عصرية أصيلة بما يتمتع به من شخصية مرنة، يفهم لغة الآخر في تعاط ديناميكي يترجم ما يحمله من ثقافة منهجية يسيطر خلالها على نهج حياته في علاقاته مع الاخرين من كل الطبقات شعبيا وسياسيا.
فبعد عشرات السنين من العمل الوظيفي والعام، استطاع المهندس عبد الهادي المجالي بما يملكه من صفات قيادية وخبرة تراكمية حطت به الى واجهة العمل السياسي الشديد الصلة بالهم الشعبي العام، تمكن من استيعاب فكرة الاخر وكيف يستثمرها نحو البناء والانتماء لقيادة واحدة ووطن أوحد.
المهندس المجالي صاحب الرقم القياسي في حصد أصوات ابناء منطقته الانتخابية، والذين وثقوا بخطه ونهجه الاصلاحي والتنويري، وقبلا آمنوا بماهيته الانسانية والسياسية، أصبح محطا لعنوان الشخصيات الوطنية، ورجل دولة من طراز رفيع، لديه مقومات القيادة بالاتساق مع ما يملكه من اكاديمية الهندسة التي سخرها في التكتيك والهندسة السياسية، فكان رجل البرلمان الاول والقائد التاريخي له.
حمل عبد الهادي المجالي أدوات الديمقراطية ورسخها عبر موقعه في البرلمان، وخاض مهام بيته الداخلي سواء في البرلمان او الاحزاب او الكتل بأدوات ناجعة من خلال استراتيجية متقنة بكل تضاريسها، حتى قال البعض به بأن البعض من أصحاب المناصب القيادية التصقوا في كراسيهم ووراء مكاتبهم، في حين يبحث الكرسي عنه ويلتصق به، وهو القادر على تطويع الصعوبات للصالح العام دون اي ادنى شك أو مواربة.
مؤمن بالوطن ويعي جيدا مفردات المهنية السياسية على محك المعطيات السياسية داخلا ام خارجا، وينأى بعيدا عما قد يشكك او يمس هيبة الوطن بداخله.
نجح في استقطاب المؤيدين والمعارضين على حد سواء طوال مسيرته السياسية، وقبلا دخل الى رحم الشعب والشارع الاردني وعالج قضايا جمة بتشكيل بارع خدم الامن الوطني خلال توليه ادارة الامن العام، وترك بصمة واضحة وعميقة في الجهاز الشرطي خلدت ابجديات ظلت للحظة قائمة في المفهوم الامني والشرطي المجتمعي.
الباشا المجالي لم يتوان عن الوقوف الى جانب معارضيه بقدر وقوفه مع مؤيديه في الازمات الشخصية والعامة، ومارس دور ابن العشيرة في عنونة تثلج الصدر وتفرح القلب مصر على انه ابن الاردن ابن الكرك الذي لم تغره السياسة في منحنياتها البرجوازية المخملية، وليس بعيدا عن ذلك، تراه يتمتع بعوامل جذب في تعاطيه مع كل من يلتقيه، فتراه مع المثقف مثقفا، ومع السياسي اكثر حنكة، ومع البرلماني اكثر اتساقا وخبرة، في حين ينجذب نحوه الشبان والشيبة اجمعين.
ولا نخفي حقيقة حين نؤكد بأن الرجل المهندس عبد الهادي المجالي جسّد الصورة المشرفة لغيارى الوطن ، مثلما جسّد الصورة الناصعة للاردنيين في وقوفهم الى جانب اخوتهم العرب الاشقاء في نهج يتفق واسس جبلت بدم الاردنيين تقول بالشهامة والنبل ورفع الاخلاق.
لم تأخذه الواجهة السياسية عن الابتعاد عمن أفل نجمهم من الساحة السياسية، وظل قريبا بنبضه واحساسه الانساني منهم، يتزاور واياهم، ويمارس عبد الهادي الانسان لا عبد الهادي الباشا صاحب الالقاب ولمناصب.
لم يضن الباشا عبد الهاي المجالي على محبيه من خبراته وارشاداته، وتلك لا نقول بها بقدر ما يؤكدها العديد من نواب ووزراء حاليون وسابقون ممن كان لهم الاب الروحي في نصحهم والاخذ بيدهم، مرشدهم نحو الديمقراطية الحقيقة، ونصيرهم تجاه ما يواجهونه من ارباكات ومشكلات.
عبد الهادي المجالي وبوصف كثيرين من العقلاء ممن رأوا فيه عصبا حيويا لكل ما هو قريب ومغذ للمشروع الوطني الراهن نحو اردن اكثر تطورا واستقرارا، وصفوه بأنه احد اهم الظواهر السياسية الأردنية التي يجب ان نتوقف امامها. نقرأ مفرداتها، ونحلل نتائجها!!
وقالوا به صراحة بأنه رجل لا يختلف اثنان على انه الرجل الاكثر شخصية وحضور، شخصية لها وزن ولها دور ولها قدرة لا يمكن انكارها او تجاهل قدراتها السياسية التي قفزت فوق الكثير من التحفظات وبعض التابوهات التي صورت لنا الأردن بلدا قاصرا عن إعادة انتاج قيادات سياسية مميزة ومؤثرة!!
وفي الاردن منبت العراقة والاصالة في تاريخه السياسي والشعبي، وصف المهندس عبد الهادي المجالي بأنه من الرجال الذين نثمن مواقفهم وأثرهم في الحياة العامة للدولة، لقد حاول الكثيرون ممن لا يعوون شخصه من النيل لما يتمتع به من شعبية بات يحسد عليها، الا ان ذلك لم يثنه عن المضي قدما في طريقه ونهجه، لايمانه بأن خير حسيب هي النفس ذاتها، ولا من مزاود امام ما يراه لصالح الوطن وقيادته وصورته امام العالم اجمع.
ويمضي المهندس عبد الهادي المجالي بخطى واثقة في الواجهة البرلمانية والسياسية، وأن يعد الرجل البرلماني الاول منذ عودة الحياة البرلمانية في الاردن، ودون
أن تشوب علاقته مع الاخرين اي شائبه، حرص وباتقان ان يحظة باحترام ومحبة القيادة الهاشمية في ظل راية الملك الراحل الملك حسين بن طلال طيب الله ثراه، وفي عهد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله، متحصنا بالوطن وثوابته، ومتمرسا حقيقيا في التقاط التوصيات والتوجيهات الملكية السامية التي كانت ولا زالت قاموسه في عشق الاردن بكل ما يشمله من تضاريس هرمية بدءا من القائد المفدوى، ولا انتهاء بكل ما ينطوي تراب الوطن من قوى سياسية، وفعاليات مجتمعية مدنية وشعبية، واستحق بحق أن يكون فارسا تقوده ترنيمات حب كركية لنسمات عمانية أصيلة.
المهندس عبد الهادي المجالي رئيس مجلس النواب الحالي والمولود في محافظة الكرك، هو اب لثلاثة أبناء وجد لسبعة أحفاد، درس البكالوريوس في الهندسة المدنية في جامعة بغداد، بالاضافة الى ما تلقاه من دورات مكثفة في حقل الهندسة العسكرية ودورة عليا في الكلية الملكية في بريطانيا، ودورة في كلية القيادة والاركان من الولايات المتحدة.
وقد نال المهندس المجالي اوسمة عدة من بينها وسام نوتة الشرف من درجة قائد /امريكا، ووسام الصليب الاكبر للكفاءة العسكرية/فرنسا، ووسام الراية المشرقة مع النجمة/الصين، بالاضافة كذلك الى العديد من الأوسمة الاردنية والعربية الرفيعة.
ويحمل المجالي عضويات عديدة منها عضوية المركز العالمي للدراسات الاستراتيجية، وجمعية الشؤون الدولية، والجمعية الاردنية- البريطانية، وعضوية الرابطة الاردنية-اللبنانية، ويترأس في ذلك السياق جمعية الصحابي تميم بن أوس الداري.
وتقلد مناصب عدة منذ العام 1974 وحتى العام الحالي، حيث عمل مساعدا لهيئة الاركان العامة للقوات المسلحة ومناصب اخرى في سلاح الهندسة الملكي، وعين سفيرا للاردن في الولايات المتحدة الامريكية، كما عين في العام 1985 مديرا لجهاز الامن العام، واختير في العام 1992 أمينا عاما لحزب العهد الاردني، ونائبا عن محافظة الكرك في الدورة الانتخابية الاولى للبرلمان،كما حمل حقيبة وزارة الاشغال العامة والاسكان في العم 1996، وامينا عاما للحزب الوطني الدستوري، ورئيسا للاتحاد البرلماني العربي لدورة 2006-2008
وعضوا في مكتب الجمعية البرلمانية الاورومتوسطية، كما يرجح العام القادم من شهر نيسان أن يترأس ادارتها.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
all negative
we will remember him in good things or bad
i think the last one
عمرو ما سوى اشي لأهل البلد
هي شطاره رئيس مجلس نواب ... لو معي مصاري بكره بسير رئيس مجلس نواب
بس فشر لو معي مصاري ... بكره بطلع من هل البلد
نعم سوف يذكره التاريخ
واجبرها على جانيه التعليم ومجانيعه العلاج....
الاخ ولا اله اي موقف يذكر عليه باستثناء انه غني ومنين جاب هالثروة الله اعلم
بس ماحل مشكله الجديده معقوله صعبه عليه انشرها
1- الى جراسا : هل يمكن ان تخبرونا نحن الفقراء وذوي الفهم المتواضع : ما هي المعايير التي يتم على اساسها اعتبار فلان او علان من الرموز والقيادات وصاحب بصمة او تاريخ وغيره ؟
2- كاتب الموضوع ولا اقول مقالا من محبي الباشا ومريديه ان لم يكن الموضوع بالاساس مدفوع الاجر ولا استبعد هذا الامر ، لقد خالف الكاتب الحيادية والموضوعية باعتبار ان الباشا لم يأتي الباطل بين يديه او رجليه حتى ، وان تاريخه ناصع البياض في مختلف الميادين التي عمل بها .
3- عندما نتكلم عن شخص صاحب تاريخ ناصع البياض او اسود كالليل يجب ان نكون محايدين وموضوعين فنذكر للشخص ما له وما عليه لا ان نصفه كالاولياء وحتى نقربه من سير الانبياء فمن المعلوم اننا في العالم العربي كنا ولا زلنا نؤله الاشخاص بغض النظر عن حقيقتهم وافعالهم .
4- بالنسبة للباشا ولكاتب الموضوع والاخوة المعلقين ممن ايدوا ما جاء بالموضوع : اريد ان اسألهم سؤالا واحد ( اذكروا لي امرا واحدا قام به الباشا ويحسب له ؟ ) ولا تقولي لي انه كان مديرا للامن او رئيسا لمجلس النواب وانه سياسي وغير هذا من عوام الامور بل اتمنى تحديد امر واحد يحسب له بكل معنى الكلمة .
5- حسب علمي وفهمي المتواضع فالباشا لم يرث الملايين حتى ينمييها لتصبح مليارات ، وحسب علمي الباشا لم يقدم اي شيء جديد طيلة عمله كمدير للامن العام الا اذا اعتبرنا اقتحام جامعة اليرموك ، او صفقة سيارات الاودي ، او بيع سيارات المرسيدس كسكراب ، وكذلك الامر ابان عمله كرئيس لمجلس النواب اذ لم نرى امرا واحدا ايجابيا الا شعوره بالسطوة والقوة والجاه وغير ذلك .
6- من الناحية السياسية لم يأتي الباشا بجديد سوى لملمة بعض المتسلقين والمتطفلين ليعمل منهم حزبا مدعوما من قبل الكثير من الحكومات السابقة ومع ذلك لم يصل في قوته حتى الاحزاب اليسارية فما بالك عند مقارنته بالاخوان المسلمين - سواء اتفقنا معهم ام اختلفنا - فعند المقارنة سياسيا لا يمكن ان نجد امرا جديدا او ايجابيا يمكن ان يحسب للباشا .
* هل يمكن مقارنة الباشا باحمد عبيدات او عبداللطيف عربيات او ليث شبيلات او حتى توجان الفيصل ؟
* هل يمكن مقارنة الباشا بهزاع المجالي او قدر المجالي او عبدالوهاب المجالي او بحابس المجالي؟
* هل يمكن مقارنة الباشا بوصفي التل او عبدالحميد شرف او الامير زيد بن شاكر او احمد الطراونة او غيرهم ؟
مع احترامي للجميع مهما اختلفنا بالرأي
بس وين شركات الباشا في الكرك ؟.....وين مصانعه ؟......وين خدمته لابناء الكرك ؟...وين الوظائف للشباب الحاصلين على الشهادات وبستنوا الوظائف ؟....مش اولى يكون مشاريعه في الكرك ويخدم محافظته وبعدين يطلع يخدم عمان ...............
نفسي اشوف إله شركة بالكرك او مشروع او مصنع ..........او اي اشيء يخدم الكركية ......
...........روحوا يا عموا ...............خلينا منطقيين...........
بس وين شركات الباشا في الكرك ؟.....وين مصانعه ؟......وين خدمته لابناء الكرك ؟...وين الوظائف للشباب الحاصلين على الشهادات وبستنوا الوظائف ؟....مش اولى يكون مشاريعه في الكرك ويخدم محافظته وبعدين يطلع يخدم عمان ...............
نفسي اشوف إله شركة بالكرك او مشروع او مصنع ..........او اي اشيء يخدم الكركية ......
...........روحوا يا عموا ...............خلينا منطقيين...........
الباشا بفكر حاله في أمريكا أو سويسرا..
ماذا لو فلوس عبد الهادي استثمرت في جامعه في الربه او القصر
لا لن تستثمر اموال عبد الهادي المجالى في شئ ينفع الناس
لان مصدرها حرام في حرام والحرام هالك هو واهله
ماذا لو فلوس .. استثمرت في جامعه في الربه او القصر
لا لن تستثمر اموال .... في شئ ينفع الناس
لان مصدرها .... هالك هو واهله
3
للمحرر
وانتم عشيرة نفتخر بها دوما والى الامام يا عشيرة المجالي
نتمنى لابناء المجالي وعلى رأسهم ابناء من سيذكرهم التاريخ ان ينهجوا نهج ابناء الوطن الشرفاء ويقدموا له كل الخير والصلاح وينضروا للكرك بعين الفخر لا الرحمة لانها هي ما ستقدم لهم وليس هم من سيقدمون لها وكل التحية لهم من مختلف قرى المجالي واولها الياروت فنرى بسهل وسامر وشادي وعامر وطايل ومحمد داود ... وغيرهم كل الخير والبركة وكلنا ثقة بهم بأن يمدوا الكرك والوطن بالخير.
طبعا كانت اول صفقاته سيارت الاودي للامن العام ومنها انطلق
قال تاريخ
والله لا يذذكره التاريخ ولا شي ماشاءالله الفتوحات الي عملها والانتصارات الي حققها في رئاسه المجلس التجار يعني الي بدفع بيصير
هل تعلم ان من اشهر الفاسيدين في الاردن.......
وماهي صفات من سيذكرهم الزمن
وماهي خصائص الذين خلدتهم الايام
اما من مجيب لهذا السائل
الجواب والبلسم الشافي اتقوا رب العباد ياناس
هذا الوطن غالي لامكان تحت الشمس لنا غيرة
سيذكر التاريخ من ضحوا بالغالي والنفيس
سيذكر الشهداء الاحرار وصفي التل هزاع المجالي
سيخلد الزمان اسم فراس العجلوني الذي استشهد في لسماء الاردن
لن تنسى الاجيال ابطال الكرامة على اختلاف رتبهم
مع خالص تقديري للجميع انا ليس متعلم او مثقف
ارجو من يجد شروط دخول الزمن ان يعرضها على الجميع لنستفيد
:-o
1) شو مستفيد أنت من (الباشا)؟
2) كم تبلغ ثروة الباشا حاليا؟
3) بكم خط ترزح أنت حاليا تحت خط الفقر؟