دفاعا عن الأقصى .. #لن_يقسم يتصدر تويتر


جراسا -

تفاعل نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي عبر وسم #لن_يقسم، حيث أعلنوا رفضهم لمخططات تقسيم المسجد الأقصى، داعين إلى ضرورة مواجهة مخططات الاحتلال.

الشيخ ناجح بكيرات قال في تغريدة "لن يقسم الأقصى ما دام وراءه أمة لا يمكنها أن تتركه".

سحر محمد عامر كتبت :"مشروع قانون تقسيم المسجد الأفصى لعب خطير بالنار سيشمل كل الساحات"

اسلام أبو علبة  غردت بالقول :" الصهيونية اليهودية تقود الحرب الدينية على الأقصى"

محمد عبود كتب :" واجب على الأمة العربية والإسلامية، شعوباً وقادة، وكل أحرار العالم أن ينتفضوا نصرة الأقصى"

الناشطة خولة ناصر، غردت عبر توتير قائلة:"لطالما كانت القدس والاقصى صوت الحق الذي لا يموت.. من حفظها وذاد عنها ارتفع مجده وعلت رايته واتسع ملكه، ومن اضاعها جبل بالخيانة فقد ضيع بركة السماء وجنة الأرض.

وأضافت "ها نحن في وقت التمحيص حيث لا مكان للمنتصف إما مجاهر بالحق مدافع عنه أو خنوع متخاذل بلا شرف، فخطة المجرم "عميت هليفي" لتقسيم الأقصى إعلان حرب وصاعق تفجير.

أما الناشط رأفت قنن فقال:"الأقصى الآن يحتاج لكُلٍ منا كلنا ملزمون الدفاعِ عنه ولو بكلمة".

وغرد حساب باسم "روان" أن أقصانا عامرٌ بأهله وأحبابه، حيث أدى 55 ألف مصلٍّ صلاة الجمعة في المسجد الأقصى اليوم.

وقالت الناشطة ياسمين النجار إن الاحتلال يلعب بالنار.

بدورها قالت الناشطة اسلام أبو علبة:" لن يكون الاقصى كالمسجد الابراهيمي، بل سنقاوم حتى آخر نفس لنحمي المسجد الأقصى ونستعيد المسجد الإبراهيمي منهم، لأن كل شبر في فلسطين لنا وليس لهم، إلا الموت أو الرحيل، مؤكدة أن شعبنا سيقاوم حتى الرمق الأخير.

وأكدت الناشطة خديجة القططة أنه من هبة البوابات الإلكترونية إلى هبة باب الرحمة، سيبقى شعبنا قادر أن يقف في وجه هذا المخطط اللعين.

وبينت الناشطة خديجة البطنيجي أن المقدسات الإسلامية مسؤولية كل عربي ومسلم حر وشريف غيور على وطنه، داعيةً إلى توحد الجيوش لنصرة وحماية المقدسات من يد المحتل الذي يعيث فيها الفساد، مشددة على أن مقدساتنا واحدة ولن تقسم.





تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات