عنوان ضخم للاطار هزل ,,,نتمنى ان تعددوا لنا وبالاسماء اسماء هؤلاء الشهداء وباي معارك نالوا شرف الشهاده ,,,تخرجون علينا بعنواين وكاننا في الاردن تحت الارض لانعلم شيئا ,,,
اين انسكبت دماء هؤلاء الشهداء ,,,,,
نقول لكم نعم انسكبت دماء الطلاب في القتتال فيما بينهم من ااجل فتاة او من من اجل النعرة الطائفيه والقبليه والعائليه هل اصبحت الاحزاب وعلى رأسها جبهة العمل الاسلامي تمنح وتصدر شهادات باسم الشهيد والشهداء ,,انكم تعودونا بنى الى العصور الوسطى عندما كانت الكنيسه تمنح صكوك الغفران بيابه عن الرب ,,,
مهزله ,,ان الاحزاب (جبهة العمل الاسلامي ) تستغل الدين وتنصب نفسها وكيل (الله ) على الارض ونمنح لقب الشهيد ومن اجل اهذاف سياسيه بحته ,,,,ان تلوث لقب الشهيد فهذا كبير عليكم اكبر منكم فابنائنا في فلسطين الحبيبه من زكوا بدمائهم ارض فلسطين وبرصاص العدوا هم الشهداء لا غيرهم ؟
عيب عليكم ,,عيب عليكم ,,ولن نقول حرام لانكم تعلمون معنى الحرام وتتجاوزه ,,,,

ما هو المطلوب بكفي مهزله الله يرحم ايام زمان وماهي الحقوق المنزوعه للطلاب

اي تضحيات ونضالات وشهداء ... والله ماينفع معنا نحن العرب الا العصا ... والكم اهل الاتحادات بطلوها لفشلها في نشاء جيل واعي ومنتج وانتم (كم ازعلطي) بدكم ايها نحمد الله ان 67% من الشعب الاردني الهم اتحادات خاصه بهم وهي العشائريه التي نعتز بها اما انتم ايها المتسلقون فلا تنمون الا بجانب الاشجار الميته فبئس لكم مقصدكم

يسلم ثمك وسلمت يدك

عاشت نضالات الطلبة لانتزاع حقوقهم
هذه العبارة انتزعتها عنوة من الخبر والصقتها هنا على صفحة التعليق ، هي وحدها من كل الصفحة ، ابحث فيها عن الحرية المنشودة للطلبة اتساءل ماهي حرية الطالب في المدرسة والجامعة ، وهل حريات الطلبة منقوصة ، وماذا يريد الطلبة من حريات ؟
قبل الخوض في هذة الاسئلة لابد من ان نعرف معنى الحرية التي يطالب بها كل فرد لايمتلكها وفي بحثي عن معناها الدقيق وجدت عشرات التعريفات التي تستند الى مفاهيم ومعتقدات واهواء شخصية وهناك من بنى تعريفها على مصالح كمن يفتي بالدين بمايخدم مصالحه
اما هنا فتعريفها بسيط اذا ماعرفنا الضد لها وهي العبودية ... فاذا لم نكن عبيدا فنحن احرار والعبودية ان يتم استعباد الشخص اما بالشراء او القوة وهذا يطبق بجزء منه على الاستعمار الذي يقيد كل حياتك وعلى الديكتاتورية في الحكم والافراط في استخدام المسؤولية من قبل من يمتلكها ، والامثلة كثيرة
الطلاب في الجامعات ليسوا عبيدا ولا يقعون تحت الاستعمار ، ولديهم كامل الحق في استخدام مرافق الجامعة واختيار المادة التي يرغبون والاستاذ الذي يرغبون والتصرف بما يشاؤون وليس هناك سيفا مسلطا على رقابهم وحتى داخل الحرم الجامعي محرم على قوات الامن الدخول مما ادى الى حدوث مشاكل ومشاجرات لم يتمكن الامن الداخلي من السيطرة عليها لعدم الخبرة ولقلة الصلاحيات ، ويتصرف الطالب بعالم خاص به ، حتى انه ممنوع على الاشخاص الغير طلاب من دخول حرم الجامعة الا بتصريح خاص ، وهناك قوانين انظمة وتعليمات تضبط هذا المجتمع الحر ، حتى ان الامر عندنا تعدى هذه المارسات الطلابية الى حرية التعبير السياسي داخل الجامعة واصبح بمقدور الطالب ان يقف داخل الجامعة وبطالب باسقاط رئيس الحكومة مع العلم ان الجامعة ليست المكان الصحيح .
الجامعات مكان للتعليم لها قوانينها والطلبة هم زبائن لهذه الجامعات حريتهم داخل الجامعه محكومة بقوانينها والتعدي على هذه القوانين يعتبر اعاقة للتعليم فما نسبتة ٩٩ بالمائة من الطلاب ترغب الدراسة والباقي غرر به لاثارة الفوضى من حق الطلاب انشاء مايسمى لجان طلابية للحصول على حقوق طلابية ان انتهكت ولكن ليس من حق الاحزاب والحركات ان تخترق الجسم الطلابي لاعاقة التعليم واشاعة الفوضى في الجسم الطلابي وزرع المفاهيم الخاطئة لديهم ، وهنا لابد من سؤال لهؤلاء الحزبيين المدعين الى ماذا تتطلعون ؟
مهما يكن ما تتطلعون اليه فليكن خارج اسوار مقدساتنا التعيليمة
اما ماذا يريد ولياء الامور والطلبة الذين يعتبرون قادة للمستقبل تفعيل قوانين التعليم التي يجب ان تتضمن عدم ترحيل الانتماء الحزبي لداخل الجامعة ومعاقبة الطالب بالفصل ليتمكنمن ممارسة نشاطه خارج مقدسات التعليم

الى الفارس (ووفاء لنضالات وتضحيات شهداء ومناضلي الحركة الطلابية ) كتبت ووصفت فاصبت وصدقت اني فخور بك وانك اسم على مسمى يا فارس صاحب القلم الجرئ

الى شباب هذه الاتحادات الطلابية المصيبة الكبرى انكم انتم رجال المستقبل والله لا اعرف أي مستقبل سيكون الذي انتم رجاله ! اعتقد لم يكون في التاريخ فترة انحطاط خلقي وذوقي واخلاقي وفكري .....الخ كما انتم فيه الان ! اعذروني يلي خارج القصد

الى شباب هذه الاتحادات الطلابية المصيبة الكبرى انكم انتم رجال المستقبل والله لا اعرف أي مستقبل سيكون الذي انتم رجاله ! اعتقد لم يكون في التاريخ فترة انحطاط خلقي وذوقي واخلاقي وفكري .....الخ كما انتم فيه الان ! اعذروني يلي خارج القصد