الديوان الملكي العامر طول عمره منهل الكرم والعطاء دون إشاعات
نقولها عالمكشوف وللإنصاف ،، الديوان الملكي الهاشمي العامر كان ولا يزال ، منهل العطاء والكرم ، وطول عمره يقدم المساعدات الماليه والعلاجيه والمأوى لكل الاردنيين ، في القرى والبوادي والمحافظات والمخيمات ،، وحتى من تنقطع بهم السبل من الدول العربية الشقيقة ، خاصة من أبناء الشعب العراقي الذي " طلب المساعده " ،، وأعرف الكثرين ممن تقدموا من أجل العلاج ، على حساب جلالة الملك من خلال ديواننا الهاشمي العامر ( الحضن الدافئ لكل الأردنيين وغير الأردنيين ) .. من هنا نقول ونعيد أن الديوان ، طول عمره يقدم الخير والمساعده للجميع .. بعيداً عن الإشاعات التي يطلقها البعض هذه الأيام بأن الديوان الملكي يقوم بتوزيع مبالغ مالية على المواطنين ، مع أن الديوان الملكي العامر قدّم ويقدم ما هو أكثر من ذلك بكثير ..
هناك البعض الكثير مع الأسف ، ينكر أنه تعالج في أرقى المستشفيات الأردنية ، على حساب جلالة الملك والديوان العامر ؛ لأن بعض ناكري الجميل ، يستحون من ذكر الحقيقه "ويشقلبون الكلام " ، بقصد أو من غير قصد ؛ علما بأني أعرف العشرات منهم ... هؤلاء أقول لهم ، من ينكر عمل الخير ولا يشكر الناس ( لايُشفى ).. نعم إنني أعرف "ناس" الله سبحانه وتعالى معطيهم الخير والنعمة ، إلا أنهم تقدموا الى ديوان الكرم والأنسانيه ،، ومع ذلك ساعدهم ومد يد العون وبغض النظر عن ما يمتلكون من خيرات ..
هذا هو الديوان العامر ولكن على البعض الناكر أن يشكر الله أولا .. ومن لا يشكر اصحاب الكرم والخير لا يشكر الله ولم يشفى ، طالما أنه خبيث ولا يقر بالحقيقة ..
ومن ناحية أخرى أعترف أن هناك كان "بعض " الموظفين في هذا الصرح الهاشمي الكريم ، لا يوصلون الحقيقه ولم يساعدوا أصحاب الحاجه الحقيقيين وعفيفي النفس والمخلصين بالشكل الصحيح أو المطلوب ،، وخاصة من كان منهم عاطل عن العمل ، وليس له أي مصدر رزق لغاية هذه اللحظه ..
ملاحظة .. هناك من الأغنياء يصطفون ويحشرون أنفسهم مع الفقراء وأصحاب الحاجة .. وهناك من درَّس أولاده وله محلات عديدة وشركات معروفة .. وهناك من عولج على نفقة الديوان ، وهو يملك محلات للمجوهرات ، ويبيع بالجملة الى محافظة الشمال وعندي الإثباتات ... أخيراً أقول أدام الله لنا بيتنا الهاشمي العامر تحت ظل ملك الإنسانية جلالة الملك عبدلله الثاني المفدى وأبقاه الله ذخرا وسندا للجميع .. والإنصاف وقول الحق من شيم الأشراف .
نقولها عالمكشوف وللإنصاف ،، الديوان الملكي الهاشمي العامر كان ولا يزال ، منهل العطاء والكرم ، وطول عمره يقدم المساعدات الماليه والعلاجيه والمأوى لكل الاردنيين ، في القرى والبوادي والمحافظات والمخيمات ،، وحتى من تنقطع بهم السبل من الدول العربية الشقيقة ، خاصة من أبناء الشعب العراقي الذي " طلب المساعده " ،، وأعرف الكثرين ممن تقدموا من أجل العلاج ، على حساب جلالة الملك من خلال ديواننا الهاشمي العامر ( الحضن الدافئ لكل الأردنيين وغير الأردنيين ) .. من هنا نقول ونعيد أن الديوان ، طول عمره يقدم الخير والمساعده للجميع .. بعيداً عن الإشاعات التي يطلقها البعض هذه الأيام بأن الديوان الملكي يقوم بتوزيع مبالغ مالية على المواطنين ، مع أن الديوان الملكي العامر قدّم ويقدم ما هو أكثر من ذلك بكثير ..
هناك البعض الكثير مع الأسف ، ينكر أنه تعالج في أرقى المستشفيات الأردنية ، على حساب جلالة الملك والديوان العامر ؛ لأن بعض ناكري الجميل ، يستحون من ذكر الحقيقه "ويشقلبون الكلام " ، بقصد أو من غير قصد ؛ علما بأني أعرف العشرات منهم ... هؤلاء أقول لهم ، من ينكر عمل الخير ولا يشكر الناس ( لايُشفى ).. نعم إنني أعرف "ناس" الله سبحانه وتعالى معطيهم الخير والنعمة ، إلا أنهم تقدموا الى ديوان الكرم والأنسانيه ،، ومع ذلك ساعدهم ومد يد العون وبغض النظر عن ما يمتلكون من خيرات ..
هذا هو الديوان العامر ولكن على البعض الناكر أن يشكر الله أولا .. ومن لا يشكر اصحاب الكرم والخير لا يشكر الله ولم يشفى ، طالما أنه خبيث ولا يقر بالحقيقة ..
ومن ناحية أخرى أعترف أن هناك كان "بعض " الموظفين في هذا الصرح الهاشمي الكريم ، لا يوصلون الحقيقه ولم يساعدوا أصحاب الحاجه الحقيقيين وعفيفي النفس والمخلصين بالشكل الصحيح أو المطلوب ،، وخاصة من كان منهم عاطل عن العمل ، وليس له أي مصدر رزق لغاية هذه اللحظه ..
ملاحظة .. هناك من الأغنياء يصطفون ويحشرون أنفسهم مع الفقراء وأصحاب الحاجة .. وهناك من درَّس أولاده وله محلات عديدة وشركات معروفة .. وهناك من عولج على نفقة الديوان ، وهو يملك محلات للمجوهرات ، ويبيع بالجملة الى محافظة الشمال وعندي الإثباتات ... أخيراً أقول أدام الله لنا بيتنا الهاشمي العامر تحت ظل ملك الإنسانية جلالة الملك عبدلله الثاني المفدى وأبقاه الله ذخرا وسندا للجميع .. والإنصاف وقول الحق من شيم الأشراف .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
و لتعلم أخي الكريم ، أن من يضبط نفسه و يملك أعصابه عن الأنزلاق إلى مستوى لا يلييق به ، هو الذي يكسب في النهاية .
الاختلاف في وجهات النظر حتمية و موجودة ، لكن لتكن طريقة تعبيرنا عن هذا الخلاف طريقة راقية تدل على مستوانا القيمي و الأخلاقي الرفيع ، أيا كان الخلاف ، و أيا واجهتنا أساليب تترواح ما بين الشدة وا لقسوة و التجريح ..
أشكر لك اعتذارك و ردك ، و التراجع عن الخطأ من شيم أصحاب النفوس الفاضلة و العقول الراجحة و أعتقد أنك مدين للسيد نافذ باعتذار لأن ما قلته بحقه لا يمكن أن يتحمله إنسان عفيف شريف . و شكرا لك .
الملك الراحل الحسين بن طلال رحمه الله من 1/4/ 1984 ولغاية 3/9/2000 وبمعية جلالة سيدنا ابو حسين المعظم .. ولكن شأة الامور أن يستلم بتلك الايام بعض من يسمون أنفسهم بكبار موظفين الديوان .. وما صدر منهم من قرارات ظالمة بحق موظفين يعتبرون صغار وغير مبالين بظروفهم وطردهم على كلمة الاستداع ووعودهم الكاذبة بحقهم .. والقول لهم أنتم لم يعد لكم مكان هنا .. ولا يوجد شواغر لكم في أماكن ثانية .................. ما حصل لنا من قهر وظلم من بعض الموظفين الذين أساؤو للديوان في ذاك الايام .. لا يجعلنا أن ننكر أو أن نتحامل على الديوان وصاحب البيت من خلال تصرف بعض من ليس لهم شيء بالديوان أيلا أنهم موظفين فقط
وما تم منهم يجعلنا أكبر اصرار على ولائنا ومحبتنا للهاشمين وعلى راسهم جلالة سيدنا
ولطالما لم نيأس ولغاية الان من مقابلة من هو صاحب القرار الاول والاخير سيدنا ابو حسين
وخير رب العالمين ومن ثم ديوان سيدنا ولا يمكن الى أي أنسان نكرانه ........................
ومهما طالت الايام لا بد من ارجاع الحق الى أصحابه ... ومعاقبة من كان ظالم ........؟؟؟؟؟
أستغرب أسلوبك في التعامل مع الأمر ، و هذه المسبات و الشتائم و التمادي بالباطل و الإصرار و التشجيع على الخطأ و التلاسن المعيب .
لا يجدر بنا أن نرد عليك ، و لكن فقط أحب أن أقول لك : كل إناء بالذي فيه ينضح ، و كل متكلم يتحدث بما لديه من ذخائر من الأدب و الأخلاق ، فإن فقد مخزونه الأخلاقي ، فليقرأ على روحه الفاتحة
والسلاااااااااااااااااااااااام
الله يديم جلالة سيدنا فوق روسنا يااااااااا رب
والتستمر المسيره
وعلى فكره .....اقسم بالله لااعرف الاستاذ منذر ولا الاخ منذر
بالأخر ما في داعي لهاد الحكي كلو ...عراسنا المملكة الاردنية والملك والديوان الملكي .. :)
الله يخليلنا جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ويديمه النا يا رب