مصر: هل تحول مبارك الى رئيس عصابة "بلطجية" باستعداده لمذبحة تاريخية في ميدان التحرير .. / تحديث
جراسا - خاص- تكشفت خطط بلطجة الحزب الحاكم على عزل ميدان التحرير عن كاميرات الفائيات العالمية استعدادا للقيام بعمل اجرامي ضد المتظاهرين تخوفا من تصعيد حركة الاجتجاج يوم غد الذي اطلق عليه يوم الرحيل استعدادا لخروج ملايين المصريين من كافة المحافظات للمطالبة برحيل نظام مبارك الدكتاتور.
وقالت انباء من وسط ميدان التحرير ان عدد القتلى تجاوز العشرة فيما افادت مصادر مصرية ان عدد المصابين اقترب من الالفين مصاب نتيجة اليد السوداء لبلطجة النظام الحاكم وحزبه في لاعتداء على المتظاهرين.
خلافا لكافة التوقعات والمطالبات القاضية بضرورة تنحي الرئيس مبارك سلميا، شهد ميدان التحرير وسط القاهرة حيث تتجمع جماهير حاشدة تنوف عن النصف مليوم متظاهر ضد الرئيس مبارك، شهدت اطلاق أعيرة نارية كثيفة على كوبري 6 اكتوبر المجاور لم يتبين مصدرها بعد، في حين طلبت الاجهزة الامنية هناك من كافة مراسلي الاعلام العالمي بمغادرة الفنادق المحيطة بميدان التحرير في اشارة لخطر داهم قادم ينذر بمذبحة غير موصوفة بين اطراف عدة لمعارضي الرئيس مبارك ومؤيديه وبين حراك غير مفهوم لبعض اجهزة امنية موالية للحزب الحاكم .
وقد كانت قد ارتفعت حصيلة عدد ضحايا الاشتباكات التي يشهدها ميدان التحرير في القاهرة والتي اندلعت منذ مساء ليل الاربعاء الى10 قتلى من جانب المعارضين بحسب وزارة الصحة المصرية .
وكان قد وصل عدد الجرحى بتلك الاشتباكات الى ما يقرب من الالفين جريح .
وأكدت مصادر مصرية من ان مندسين من قبل الحزب الوطني الحاكم قاموا بالاعتداء والاشتباك مع معارضي الرئيس مبارك، بعد ان قاموا بانتحال شخصيات رجال امن !
وكان قد اعلن البيت الابيض ان اي عنف تقف ورائة الحكومة المصرية يجب ان يتوقف فوراً وان المرحلة الانتقالية في مصر يجب ان تبدأ فوراً وذلك على خلفية الاشتباكات الدائرة بين مؤيدي مبارك ومعارضية في ميدان التحرير وعدد كبير من المدن المصرية .
وقال مسؤول امريكي ان على الجيش المصري ان يتحرك فوراً للضغط على مبارك بعد عنف الشارع هذا اليوم .
و يشهد ميدان التحرير بالعاصمة المصرية مواجهات دامية بين المتظاهرين وأنصار الرئيس حسني مبارك وسط أنباء عن استعداد الطرفين لمعركة فاصلة قد تحدد مسار الأزمة خلال الأيام المقبلة.
فقد أكد ناشطون سياسيون معتصمون في ميدان التحرير اليوم أن المواجهات لا تزال مستمرة مع من أسموهم بمرتزقة الحزب الوطني وعناصر الأمن والشرطة وإن خفت حدتها عما جرى ليلة أمس وفجر اليوم مع قيام الجيش بإنشاء منطقة عازلة بين الطرفين في الميدان، كما أجبر المهاجمين على إخلاء جسر 6 أكتوبر.
وأوضح الناشطون أن أعدادا غفيرة من المتضامنين يتوافدون على ميدان التحرير الذي يسيطر عليه المتظاهرون ويؤمنون مداخله، مشيرين إلى تجمع عدد من أنصار النظام والقوى الأمنية بملابس مدنية في طرف الميدان وعلى الأخص من جهة كوبري قصر النيل.
في المقابل، نقلت وكالة رويترز للأنباء عن شهود عيان قولهم إن جماعات من أنصار الحزب الوطني شوهدوا اليوم يتجهون إلى ميدان التحرير، في خطوة تنذر بتكرار المواجهات التي وقعت أمس الأربعاء عندما اقتحم عدد من الأشخاص الميدان حاملين أسلحة بيضاء وعصيا ومعهم آخرون يمتطون خيولا وجمالا.
وكانت مصادر محلية موجودة في ميدان التحرير قد أكدت في وقت سابق الأنباء التي تحدثت عن قيام مسلحين ومن أطلق عليهم اسم البلطجية بإطلاق الرصاص الحي فجر اليوم على المتظاهرين في ميدان التحرير، ما أسفر عن سقوط خمسة قتلى على الأقل وعدد غير محدد من الجرحى فضلا عن الإصابات التي وقعت بسبب المواجهات الأربعاء.
وفي معرض ردهم على الاعتداءات، قال المتظاهرون المعتصمون في ميدان التحرير إنهم باتوا أكثر إصرارا على الإطاحة بنظام الرئيس حسني مبارك، منوهين بأن الاستعدادات لا تزال قائمة للمظاهرات الحاشدة المزمع تسييرها غدا الجمعة التي أطلق عليها اسم "جمعة الرحيل".
وفي مدينة الاسكندرية، أعلنت قوى معارضة عزمها تسيير مظاهرات حاشدة بعد صلاة ظهر اليوم الخميس تجدد فيها مطالبها برحيل النظام.
و أكد نائب المرشد العام للإخوان المسلمين رشاد بيومي أن ما جرى من اعتداءات على المتظاهرين في ميدان التحرير يعطي دليلا جديدا على أنه من غير المقبول التسامح مع النظام أو القبول بالخروج الآمن للرئيس مبارك.
وقال بيومي إن جماعة الإخوان طالبت أنصارها البقاء في الميدان، وهي تدرك أن أي تغيير يحتاج تضحيات، مرجحة بأن تأخذ الأمور في الساعات المقبلة منحى تصاعديا لا يمكن التكهن بنتائجه.
المواقف السياسية
وفي السياق، قال منسق حركة كفاية حمدي قنديل إن النظام -وبتدبير الاعتداءات على المتظاهرين- أعطى الهبة الشعبية دفعا جديد للمضي قدما في تحركاتها وزاد من إصرارها على التمسك بموقفها المطالب بتنحي الرئيس فورا ودون تأخير.
وفي بيان صدر اليوم الخميس، دعت مجموعة من المفكرين والأكاديميين المصريين المجموعة المؤسسة العسكرية بضمان أمن وسلامة شباب مصر المتجمع للتظاهر السلمي فى ميدان التحرير وغيره من شوارع وميادين المدن المصرية، وبحمايتهم من اخطار الملاحقة و الاضطهاد وانتهاك الحقوق.
متظاهرون في ميدان التحرير يطالبون بمحاكمة الرئيس (الفرنسية)
وحذرت المجموعة -في بيان رسمي من أن أعمال العنف لن تؤدي سوى إلى المزيد من الاحتقان السياسي والانقسام، معتبرين أن الأمل يبقى معلقا على المؤسسة العسكرية في إخراج البلاد من الأزمة الراهنة.
تطورات أمنية
من جهة أخرى قالت وزارة الداخلية المصرية في بيان رسمي اليوم الخميس إن أجهزتها الأمنية تمكنت من ضبط واعتقال 297 سجينا هاربا في 18 محافظة و431 قطعة سلاح متنوعة، وإنها تواصل ملاحقة من أسمتهم الخارجين عن القانون من أجل إعادة الأمن والاستقرار في البلاد.
كما أعلن اليوم الخميس أن وحدات الجيش الثالث الميداني المنتشرة بمحافظة السويس ألقت القبض على مهندس إسرائيلي- يدعى تومي خولال- كان موجودا في منطقة حي الأربعين في السويس الذي شهد على مدار الأيام الماضية توترا كبيرا جراء الأحداث المؤسفة التي تستمر في مصر.
وقالت مصادر إعلامية رسمية إن القوات المسلحة تستجوب حاليا المهندس الإسرائيلي لمعرفة أسباب دخوله إلى مصر ووجوده بمحافظة السويس في هذا التوقيت.
في الأثناء، توقع مسؤول أميركي مطلع على تطور الأحداث أن تسوء الأوضاع في مصر في الفترة المقبلة كثيرا، معتبرا أن اليوم أو اليومين المقبلين سيكونان حاسمين في تحديد مسار الوضع هناك.
ونقلت شبكة (سي. إن. إن) الأميركية عن المسؤول -الذي رفض الكشف عن هويته- قوله إن الأمور في مصر ليست مقبلة على انفراج حقيقي، متسائلا عن إمكانية حدوث حالة انقسام في الجيش في ظل عدم وجود تأكيدات تدل على أن الرئيس المصري مستعد للتنازل عن السلطة.
جراسا نيوز+ وكالات
خاص- تكشفت خطط بلطجة الحزب الحاكم على عزل ميدان التحرير عن كاميرات الفائيات العالمية استعدادا للقيام بعمل اجرامي ضد المتظاهرين تخوفا من تصعيد حركة الاجتجاج يوم غد الذي اطلق عليه يوم الرحيل استعدادا لخروج ملايين المصريين من كافة المحافظات للمطالبة برحيل نظام مبارك الدكتاتور.
وقالت انباء من وسط ميدان التحرير ان عدد القتلى تجاوز العشرة فيما افادت مصادر مصرية ان عدد المصابين اقترب من الالفين مصاب نتيجة اليد السوداء لبلطجة النظام الحاكم وحزبه في لاعتداء على المتظاهرين.
خلافا لكافة التوقعات والمطالبات القاضية بضرورة تنحي الرئيس مبارك سلميا، شهد ميدان التحرير وسط القاهرة حيث تتجمع جماهير حاشدة تنوف عن النصف مليوم متظاهر ضد الرئيس مبارك، شهدت اطلاق أعيرة نارية كثيفة على كوبري 6 اكتوبر المجاور لم يتبين مصدرها بعد، في حين طلبت الاجهزة الامنية هناك من كافة مراسلي الاعلام العالمي بمغادرة الفنادق المحيطة بميدان التحرير في اشارة لخطر داهم قادم ينذر بمذبحة غير موصوفة بين اطراف عدة لمعارضي الرئيس مبارك ومؤيديه وبين حراك غير مفهوم لبعض اجهزة امنية موالية للحزب الحاكم .
وقد كانت قد ارتفعت حصيلة عدد ضحايا الاشتباكات التي يشهدها ميدان التحرير في القاهرة والتي اندلعت منذ مساء ليل الاربعاء الى10 قتلى من جانب المعارضين بحسب وزارة الصحة المصرية .
وكان قد وصل عدد الجرحى بتلك الاشتباكات الى ما يقرب من الالفين جريح .
وأكدت مصادر مصرية من ان مندسين من قبل الحزب الوطني الحاكم قاموا بالاعتداء والاشتباك مع معارضي الرئيس مبارك، بعد ان قاموا بانتحال شخصيات رجال امن !
وكان قد اعلن البيت الابيض ان اي عنف تقف ورائة الحكومة المصرية يجب ان يتوقف فوراً وان المرحلة الانتقالية في مصر يجب ان تبدأ فوراً وذلك على خلفية الاشتباكات الدائرة بين مؤيدي مبارك ومعارضية في ميدان التحرير وعدد كبير من المدن المصرية .
وقال مسؤول امريكي ان على الجيش المصري ان يتحرك فوراً للضغط على مبارك بعد عنف الشارع هذا اليوم .
و يشهد ميدان التحرير بالعاصمة المصرية مواجهات دامية بين المتظاهرين وأنصار الرئيس حسني مبارك وسط أنباء عن استعداد الطرفين لمعركة فاصلة قد تحدد مسار الأزمة خلال الأيام المقبلة.
فقد أكد ناشطون سياسيون معتصمون في ميدان التحرير اليوم أن المواجهات لا تزال مستمرة مع من أسموهم بمرتزقة الحزب الوطني وعناصر الأمن والشرطة وإن خفت حدتها عما جرى ليلة أمس وفجر اليوم مع قيام الجيش بإنشاء منطقة عازلة بين الطرفين في الميدان، كما أجبر المهاجمين على إخلاء جسر 6 أكتوبر.
وأوضح الناشطون أن أعدادا غفيرة من المتضامنين يتوافدون على ميدان التحرير الذي يسيطر عليه المتظاهرون ويؤمنون مداخله، مشيرين إلى تجمع عدد من أنصار النظام والقوى الأمنية بملابس مدنية في طرف الميدان وعلى الأخص من جهة كوبري قصر النيل.
في المقابل، نقلت وكالة رويترز للأنباء عن شهود عيان قولهم إن جماعات من أنصار الحزب الوطني شوهدوا اليوم يتجهون إلى ميدان التحرير، في خطوة تنذر بتكرار المواجهات التي وقعت أمس الأربعاء عندما اقتحم عدد من الأشخاص الميدان حاملين أسلحة بيضاء وعصيا ومعهم آخرون يمتطون خيولا وجمالا.
وكانت مصادر محلية موجودة في ميدان التحرير قد أكدت في وقت سابق الأنباء التي تحدثت عن قيام مسلحين ومن أطلق عليهم اسم البلطجية بإطلاق الرصاص الحي فجر اليوم على المتظاهرين في ميدان التحرير، ما أسفر عن سقوط خمسة قتلى على الأقل وعدد غير محدد من الجرحى فضلا عن الإصابات التي وقعت بسبب المواجهات الأربعاء.
وفي معرض ردهم على الاعتداءات، قال المتظاهرون المعتصمون في ميدان التحرير إنهم باتوا أكثر إصرارا على الإطاحة بنظام الرئيس حسني مبارك، منوهين بأن الاستعدادات لا تزال قائمة للمظاهرات الحاشدة المزمع تسييرها غدا الجمعة التي أطلق عليها اسم "جمعة الرحيل".
وفي مدينة الاسكندرية، أعلنت قوى معارضة عزمها تسيير مظاهرات حاشدة بعد صلاة ظهر اليوم الخميس تجدد فيها مطالبها برحيل النظام.
و أكد نائب المرشد العام للإخوان المسلمين رشاد بيومي أن ما جرى من اعتداءات على المتظاهرين في ميدان التحرير يعطي دليلا جديدا على أنه من غير المقبول التسامح مع النظام أو القبول بالخروج الآمن للرئيس مبارك.
وقال بيومي إن جماعة الإخوان طالبت أنصارها البقاء في الميدان، وهي تدرك أن أي تغيير يحتاج تضحيات، مرجحة بأن تأخذ الأمور في الساعات المقبلة منحى تصاعديا لا يمكن التكهن بنتائجه.
المواقف السياسية
وفي السياق، قال منسق حركة كفاية حمدي قنديل إن النظام -وبتدبير الاعتداءات على المتظاهرين- أعطى الهبة الشعبية دفعا جديد للمضي قدما في تحركاتها وزاد من إصرارها على التمسك بموقفها المطالب بتنحي الرئيس فورا ودون تأخير.
وفي بيان صدر اليوم الخميس، دعت مجموعة من المفكرين والأكاديميين المصريين المجموعة المؤسسة العسكرية بضمان أمن وسلامة شباب مصر المتجمع للتظاهر السلمي فى ميدان التحرير وغيره من شوارع وميادين المدن المصرية، وبحمايتهم من اخطار الملاحقة و الاضطهاد وانتهاك الحقوق.
متظاهرون في ميدان التحرير يطالبون بمحاكمة الرئيس (الفرنسية)
وحذرت المجموعة -في بيان رسمي من أن أعمال العنف لن تؤدي سوى إلى المزيد من الاحتقان السياسي والانقسام، معتبرين أن الأمل يبقى معلقا على المؤسسة العسكرية في إخراج البلاد من الأزمة الراهنة.
تطورات أمنية
من جهة أخرى قالت وزارة الداخلية المصرية في بيان رسمي اليوم الخميس إن أجهزتها الأمنية تمكنت من ضبط واعتقال 297 سجينا هاربا في 18 محافظة و431 قطعة سلاح متنوعة، وإنها تواصل ملاحقة من أسمتهم الخارجين عن القانون من أجل إعادة الأمن والاستقرار في البلاد.
كما أعلن اليوم الخميس أن وحدات الجيش الثالث الميداني المنتشرة بمحافظة السويس ألقت القبض على مهندس إسرائيلي- يدعى تومي خولال- كان موجودا في منطقة حي الأربعين في السويس الذي شهد على مدار الأيام الماضية توترا كبيرا جراء الأحداث المؤسفة التي تستمر في مصر.
وقالت مصادر إعلامية رسمية إن القوات المسلحة تستجوب حاليا المهندس الإسرائيلي لمعرفة أسباب دخوله إلى مصر ووجوده بمحافظة السويس في هذا التوقيت.
في الأثناء، توقع مسؤول أميركي مطلع على تطور الأحداث أن تسوء الأوضاع في مصر في الفترة المقبلة كثيرا، معتبرا أن اليوم أو اليومين المقبلين سيكونان حاسمين في تحديد مسار الوضع هناك.
ونقلت شبكة (سي. إن. إن) الأميركية عن المسؤول -الذي رفض الكشف عن هويته- قوله إن الأمور في مصر ليست مقبلة على انفراج حقيقي، متسائلا عن إمكانية حدوث حالة انقسام في الجيش في ظل عدم وجود تأكيدات تدل على أن الرئيس المصري مستعد للتنازل عن السلطة.
جراسا نيوز+ وكالات
تعليقات القراء
وقال كاميرون للصحفيين "اذا اتضح ان النظام يتبنى او يسمح بهذا العنف بأي شكل فان ذلك مرفوض بالمرة.ما رأيناه مشاهد حقيرة."
لن يخرج منها الا وهية تريد عشرة سنوات حتى تعود كما كانت
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
لا تنسو الدعاء لاخوانكم
قال اتمنى الكرسي يكون ماركة تيفال اصلي ............عشان محدش يلزق فيه
والمشهد المصري يعطي انطباعاً اننا على ابواب حمام من الدم في مصر. ابطاله النظام المصري.
ويستميتون بتغييب الشاهد ,,, الاعلااااااااااااااااام .
المشهد التالي 000000000 ؟؟؟؟؟؟؟!!؟!؟!؟!؟؟؟!؟؟!
حسني ان الاوان فمصر لاتحتمل اكثر مما لاقت ام الدنيا تئن من الفوضى وانت تخشى الفوضى , رحيلك طلب استراتيجي فلماذا لاتتنحى ؟
الشعب لايريدك فماذا تريد انت منهم ؟
ازهاق ارواح من اجل ماذا ؟
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
سبحان الله بس