غم الحال بوجود الرادار؟؟


والفقر على الابواب والجوع ناقوس الخطر؟

وتضخم الاسعار فوق صفيح ساخن قابل للانفجار؟؟

وحال الامه من تونس الى السودان والبنان والعراق وغزه (وشوارع الزرقاء واسعار الخضار وإنفلونزا الانتحار في النار( حرق سوبر ستار من نوع جديد ).

لعل المسؤول يسمع بنوعية انتشار فايرسات التطنيش والتطبيش والتهبيش والتهميش لحقوق العباد في العيش الكريم وفرص التعينات.

وشكوى المواطن العربي تنتشر مثل النار في الهشيم صرخه من ظالم والظالمين وكل المنافقين لتبقى الحقيقه نور على جبين المؤمنين والفرحه ببطولة( أسيا) رغم خروج العربان من المنافسه بكبرياء وصرف الملايين ؟؟

تبقى القضيه مسؤولية كل مسؤول في صنع القرار التخفيف عن العباد من تضخم الاسعار والعمل على تحرير الاستثمار بمرجعيه تحدد مهم كل مدراء ( الجمارك والموصفات والموانئ والمناطق الحره والمدن الصناعيه والاستثمار هيئه بصلاحيات وبشراف رئيس الحكومه دون تدخل او تشدد بحجة ألامن والامان ؟؟

الاستثمار هو لمحاربة البطاله والفقر قبل صندوق المعونه والامن المعيشي هو ألامان للوطن واستقرار للمستقبل لكل الاجيال نصيحه للحكومه للحوار ومشاركة المواطن في الحال ( والله نسأل لمملكتنا الاستقرار والازدهار والعافيه للشريف الهاشمي ابو المكارم قائد المسيره المباركه ----
---المقال بعنون --نصيحه لكل مسؤول ؟؟



تعليقات القراء

ابو الغلاب
الحال على الله والمسؤل غايب عن الدار وهوينشد شعر عن انجازات وبطولات من ورق وهو كلام بكلام والمسكين المواطن بيدفع اخطاء كل مسؤل ويكفي ان الفضل للجمراك بنمو التهريب في العقبه
24-01-2011 11:32 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات