الوضع الرهان لا يتحمل سواليف ومغامرات وبطولات من ورق الواقع كل يوم امر مما قبل ولا نقول حرج لكن العالم تغير عما سبق وأصبحت المصالح تتصالح وتتناصح لقادم هو أفضل لشعوب ونحن بمنطقة ملتهبة بسباق مع ماهو مجهول ولا يمكن نبقى نعيش على بيانات وشعارات ما لها مضمون بهيك واقع يستدعي الحكمة والحنكة وسرعة المبادرة ..
المصالح تتصالح ...
نعترف بصدق ...
الحكومات غير قادرة على ادارة اي استثمار مهم كان والسبب الترهل وصل حد الوهن والتعينات مكافأة بعيد عن الكفاءة. !!!
وتعدد الجهات والمرجعيات والتعليمات حتى البلاغات لكل مرجعية طقوس ومزاج وخصوصية وادارات لاجامع بينهم .
المرحلة تستدعي دخول الجيش على خط إدارة الاستثمارات كافة ..
الجيش مؤهل لكل المهام ويجدارة وهو يمتلك الكفاءات البشرية المؤهلة لإدارة كافة المشاريع بعقلية منفتحة تمتلك التزام ورؤيا هي الأفضل والبرهان بميادين الوطن صناعي وتجاري وزراعي نموذج يحتذى لكل مجتهد مقتنع بأن العمل عبادة
تحية للجيش والأجهزة الأمنية.
حمى الله مملكتنا والهواشم