الدخان لازال شغال نار بصناعة من خلال تشغيل خطوط دخان بعيد عن الرقابة الصحية والمالية بدون مواصفات إنتاج دخان على كيف كيفك.
وسبق ان تم كشف قبل سنوات صناعة دخان على مستوى عال العال.
وتوقع المواطن السيطرة على مافيات تهريب الدخان .
ما حصل عكس ذلك .
لازال الدخان المقلد متوفر وسبق ذلك ارتفاع على الأسعار بمعدل ٥٠%.
وهو متوفر بأنواع واصناف بجميع الأسواق
على كل زاوية هناك بسطة لتسويق دخان مصنع مهرب ووو..
السؤال متى نبحث اسباب التهريب والتهرب والتحايل..
ليش بتم التهريب اكيد في اسباب منها الرسوم المرتفعة وتعدد جهات الرقابة ولكل جهة قانون وتعليمات وبلاغات لا رابط بينهم .
ايش بمنع دمج كافة الجهات وتوحيد الإجراءات تحت مظلة مشتركة تمتلك القرار
او هناك قوة فوق القانون تمارس بلطجة على حقوق الخزينة عبر قوافل التهريب لكافة أنواع السلع واحد اكثر سلع تسويق
الدخان سوق مزدهر يحقق أرباح خيالية
وخارج السيطرة قوة خارقة ربما معهم فانوس علاء الدين وبساط الريح لعبور السلع بدون رقابة تهريب منظم قائم رغم متابعة الجهات....
القضية بحاجة لمراجعة للوقوف على اسباب ازدهار سوق التهريب وناشط بسرعة الريح .
ننتظر قرار شجاع من الحكومة بدل الحديث عن غرامات مع ان المهرب يحصد اضعاف اضعاف ما يسترد للخزينة..
شكر الله سعيكم.
تحية للجيش والأجهزة الأمنية.
حمى الله مملكتنا والهواشم.