علينا الاعتراف بشجاعة ان حكومة الخصاونة من أول يوم هناك من تعمد وضع العربة امام الحصان لتبقى الحكومة تدور بفلكة الازمات والتازيم بنوادر من قوة الشد العكسي دورهم تشويش المشهد بعبثية ضعفاء البصر والبصيرة.
لكن دعم وتوحيهات الملك مصباح السلام صنع من الحكومة قوة تحمل وايمان صادق العهد ..
ان خدمة مملكتنا إرادة وإصرار وعزم معزز بالحكمة والحنكة لتجاوز مطبات المفلسين المنهكين من دساس الحاقدين
واعلان النصر على محراك شر النفوس للوصول لشط الأمان.
وكان المراد حكومة الملك تتحرك بنشاط واعتزاز بثقة الملك لخدمة البلاد والعباد وهي كل يوم بمدينة وحارة لمتابعة شؤون العباد وتنفيذ لنص كتاب التكليف السامي.
حكومة وزراء بالميدان ومفاجاءة ميدانية لكافة المواقع الاقتصادية والاجتماعية نفير شامل لسيطرة على الأسعار وتقديم افضل الخدمات للمواطن وتحفيز المنافسة بالميدان من يزرع يحصد ثمار الأمانة
والتصدي للفساد واشرار النفوس جهد تشاركي بين القطاعين العام والخاص لبلورة تفهاهمات مشتركة لتخفيف عن كاهل المواطن الغلاء والبلاء.
وفتح أسواق خارجية لصناعة الأردنية ودعم مدن الاستثمار عامة والمناطق الحره خاصة وأسواق العقبة وانعكاس ذلك على أسواق المملكة وعلى نفس المسافة هناك جدية واهتمام بالصحة والتربية والتعليم والأوقاف اهتمام ومتابعة ومراقبة للغذاء والدواء.
وقبل وبعد دور المواطن الشريك في سلامة الانجازات والمكتسبات وحقوق الجميع وتبسيط معاملتنا اليومية مع قضايا المواطن بأسلوب مهني بروح القانون ونسير بخطوات ترسم مستقبل افضل بعون الله ولا نلتفت للوراء.
لنصنع مستقبل وحياة كريمة لنا
تحية للجيش والأجهزة الأمنية.
حمى الله مملكتنا والهواشم.