لا احب المدرسة
جراسا - اريد حلا انا ما بحب المدرسه ساعدوني
اريد حلا انا ما بحب المدرسه ساعدوني
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
جاءت إلي في مساء صيفي، وأنفها قائم وفمها محمر على غير العادة!
سألتها: ماذا حدث؟ تغيرت كثيراً..
ردت: زرت عيادة خاصة بالتجميل، أنفقت ما يقرب من عشرين ألف ريال للحصول على ما ترينه!
هل أبدو أجمل؟
- لكن أنفك كان جميلاً.
- صحيح.. لكنني أحبه فرنسياً.
- وفمك كان طبيعياً.
- صحيح.. بيد أني مللت المرطبات والملونات... هكذا أحب شكلي!
ابتسمت، وغاصت في حلقي عبارة تمنيتُ لو قلتها: (لكنك كنت أجمل وأنت طبيعية)!
المتأمل في حال الفتيات يجد الكثير من الاهتمام بعمليات التجميل، والرغبة في الخروج بنتيجة واحدة تعكس نمط الجمال لديهن، هذا الجمال المتشابه ذو السمات المشتركة.
في الحقيقة هناك الكثير من العمليات التي تجري في العيادات والتي تسبب الكثير من الإرهاصات النفسية والصحية والمادية على المدى البعيد، إضافة إلى قلة فعاليتها وفشلها أحياناً.
يقول د. إدوارد ميلميد أخصائي جراحات التجميل والذي أدلى بشهادته أمام المجلس الاستشاري لإدارة الأغذية والعقاقير في شهر أكتوبر الماضي إن إحدى المراهقات التي جاءت إلى عيادته (ظنت أن الأمر سيبعث على التسلية والإثارة، إنهن ينظرن إلى هذا النوع من العمليات وكأنه تصفيف للشعر أو شراء ساعة جديدة. ولم يكن لهذه المراهقة أدنى فكرة بأن العملية عملية جراحية خطرة).
ويضيف د. ديفيد ساروار الطبيب النفسي في مركز المظهر البشري في كلية الطب في جامعة بنسلفانيا: (أكبر باعث للقلق لدينا هو أن المراهقين لا يستوعبون أو لا يقدرون بالضرورة الديمومة النسبية للتغيرات الناجمة عن هذه العمليات).
هذا النموذج الجمالي الواحد هو المسبب للكثير من المشاكل لدى الفتيات فهي تطالعه بإغراق في كل مكان من صحف ومجلات وقنوات تلفازية.. دون أن تدرك أنها بأنوثتها الخاصة أجمل، وأنها بذكاء الأنثى الرقيقة تستطيع الحصول على شكل أكثر ملاءمة وجمالاً!
(كل أنثى هي جميلة بطبيعة الحال) هكذا قال أحد المزينين الأوروبيين في لقاء صحفي معه في مجلة متخصصة بالجمال، وهذه العبارة تجعلنا نؤمن أكثر بعبثية العمليات التجميلية والترميمية التي تجري للكثير من فتيات العالم العربي.
الغريب في الأمر أن البروفيسور محمد قدري رئيس قسم الجراحة في جامعة القاهرة يخبر أن غالبية زوار عيادات التجميل هن من الجميلات!!
مما يعني بالتالي أن الغرض في الغالب تكميلي بحت لا اضطراري.
وهذا كله يدعونا للتساؤل: ما الذي يجعل الفتيات في حرص شديد على العمليات؟
وهل يعكس هذا اضطرابات نفسية داخلية لدى زائرات العيادات، في هذا المحور تحدث عدد من المختصين النفسيين والذين خلصوا إلى نتيجة أن نقص البنية التحتية لأي شخصية تجعله يلجأ إلى البحث عما يعوضه شكلياً، مما يعني أن الأشخاص الأكثر نجاحاً في حياتهم والأكثر رقياً وكمالاً داخلياً هم الأكثر ثقة وقبولاً لأشكالهم، فالشخصيات المتزنة تسعى دائماً للكمال؛ بالثقافة والاطلاع وبناء النفس وتطويرها لا اعتبار نموذج الجمال الغربي المصّدر كقيمة فعلية للجمال الحقيقي، وبالتالي إسقاط الكثير من النقص على الذات.
(دايانا زوكيرمان) عالمة أوبئة ورئيسة المركز القومي لأبحاث السياسة العامة للمرأة والأسرة تعلق بأسف على هذه القضية قائلة: (إن هذا ليس سوى البداية، فهي –الفتاة- ترى مجتمعاً كاملا بُني على مُثل للأنوثة مغلوطة وغير قابلة للتحقيق، أعتقد أننا نعيش في ثقافة تجعلنا نقارن صورتنا ومظهرنا بصور ومظهر أناس لم يولدوا على ذلك النحو).
الموضوع ليس باليسير، فالأموال المنفقة على عيادات التجميل تتضخم شهراً بعد آخر، وحجم الإعلانات عن التجميل كمستحضرات وأدوات أو عمليات يعتبر الأعلى مشكلاً 15% من (203،79 مليون دولار) في السعودية وحدها!
لكن الحقيقة التي يغفل عنها الكثيرون هي أن الجمال متسع يضم بين جنبيه الكثير من الملامح والوجوه والألوان، وأن الجمال لا يقتصر على الشكليات فقط، بل يعمها إلى الإحساس بالحياة والمشاعر والكثير من الجماليات في الكون، كل أنثى جميلة وكل جمال هو أنثى بالطبع، ولكل أنثى جمالها المختلف فتلك بثقافتها وأخرى برقيها الأخلاقي والثالثة بتوددها لأسرتها وحنانها... كلهن جميلات بما فطر الله حواء من حسن.. فأي الإناث أنت؟
دراسة دراسة دراسة والله هلكت وانا ادرس
خليكي كمالة عدد في هالمسلسل البايخ
خصوصي في التوجيهي
و عشان هيك بنلاقي ناس كبار و بيعيدو توجيهي و بدرسوا في الجامعة
يلعنكم من جيل فضيحة
يلعنكم من جيل فضيحة
اي يختي مابتحجبيهخا استحمليها
انا يعني الي بعشقها بس شحني وسلت التويجهي الحمد لله وهياتني عايشه عالم تاني نوم قليل تلعات نادره الي بدك يا ممنوعه عنو بس عادي اني اناضل
وبهذة المناسبة اهديكم اغنيةالا يا ليت الزمان يرجع ورا ولا الليالي تعووود .... ;-):-):-D
دايما" بحضر للحصه الثالثه وع الفرصه واول فرصه تصحلي
بتشوف الكتب ملفوفات با المشد و طايرات من فوق الصور
بعدين انزل مضلي وراهن واركض لما ينهد حيلي واروح على
دكانة (ابو جبريل ) الله يرحمه ..واطلع البريزه من جيبتي واشتري
سيجارتين (كريم) واضل امز عليهن ساعتين ... وبس اشوف العفاريت
روحو من المدرسه اروح احشر حالي بينهم يعني اني مروح معهم
أأأأأأأأأأخ بس لو ترجع هذيك الايام ..........................................:oops::-[]
ليه يعني مين بيحب المدرسة ..
ومرات بالحصه الاولى انحب اندخن ننزل على الحمام ندخن سكاره ونطلع عصف والله كنت مجنن معلمين القابسي_ريمون
انا ما حد بيقدر يصيدني .....
وانا عند كلامي ......:oops:
وضحكتني كتير ....:-D:-D:-D
لك ما تشاء عنما تصتادني
:-P
:-P
مو عيب تحطلي هيك صور ...
اجتهد \ ي ...ما رح تخسر \ ي ...
عاتي ولا انا