من صنع البلطجية


صناعة مجرم او بلطجي او مروج مخدرات ماكانت لتكون بدون البسطات التي تحتل الرصيف والشارع والاسواق غصب عن القانون وعن التجار وعن غرفة التجارة.
من هؤلاء ومن يقف معهم..
لهؤلاء لهم رعاية وحماية ومكتسبات قطاريز مقابل فتافت.
من معهم بحكم مواقعهم...
صنعو قطعان تجوب الأسواق والشوارع تفرض خاوات على عباد الله وترهب المواطنيين دون وجود رادع حازم وحقيقي.
بلطجية العصر تجاوز دورهم من سرقة ومخدرات إلى جرائم أكثر قسوة و الاعتداء وتدمير محلات المواطنيين وصل القتل والترويع وارتكاب ابشع انوع السلوكيات بالشارع.
التوقيف لدى الأجهزة الأمنية لا يفرق بين صاحب سوابق وبين مواطن مهذب لا يوجد عليه قيد بالأمس القريب تم الاعتداء على سيدة من قبل شخص بالشارع حضر زوج السيدة وجد ٤ أشخاص فما كان منه ان سحب خرطوش وحضور الأمن وتحويل الأمر للمحكمة القاضي افرج عن الزوج لعدم وجود قيد.. الأمن نسب بعرض الموضع على الحاكم الإداري الأمن حجز المواطن بالنظارة تمت محاولات التكفيل الزوج لليوم الثاني وهو ضابط متقاعد؟؟
من مدير الشرطة الرفض.
محاولات التوقيف لمن لديه قيد وهذا الزوج دافع عن زوجته.
تم حجز الزوج لليوم الثاني وعلى الظهر كان أمام الحاكم الإداري وبعد الاطلاع على الأوراق والاستماع لحجة الزوج أفرج الحاكم الإداري مباشرة.
السؤال ليش حجز مواطن سليم ورفض التكفيل...
وصاحب سوابق وسجل اسود بخرج بكفالة نائب سابق يعني من ينفذ القانون بمارس سلوك مش معقول ولا يصدق.
من يتحمل مسؤولية هيك سلوكيات من يجلس على الكرسي
وتخيل ان الكرسي ورث من الوالد.
المطلوب هيكلة بصدق للجهاز الإداري وتقاعد اي مسؤول لا يقوم بواجبات الأمانة..
مش معقول نغني صباح ومساء بالأمن والأمان وقطعان البلطجية والمخدرات والبسطات لهم حماية ووغطاء.. ومواطن سليم يقبع بنظارة الأمن بدون وجهة حق.
أمام وزير الداخلية ووزير العدل ومدير الأمن الوطني واقع مرير تحول لكابوس شرير.
يتطلب علاج فوري.
بعيد عن تدخل مافيات البسطات ومن يقف معهم ويوفر لهم الحماية والرعاية لبقاء هؤلاء فوق القانون
الدولة هي من تطبق القانون على الجميع ليبقى العدل للجميع ولا يجوز بقاء العدل اعرج لا سمح الله.
حماك الله يا وطني الأردن
حمى الله مملكتنا والهواشم



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات